• من نحن
  • اتصل بنا
الإثنين, مايو 19, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home مقالات

هل ستوسع حالات التململ بقعة الزيت في سورية؟

2023/08/01
in مقالات
Reading Time: 1 mins read
هل ستوسع حالات التململ بقعة الزيت في سورية؟
0
SHARES
17
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

تستمر الانهيارات الاقتصادية والمعيشية، وقبلها السياسية والأمنية بالتتابع، في مجمل الأراضي السورية، التي يسيطر عليها نظام بشار الأسد الطغياني الطاغوتي. وتتحرك وتكبر كرة الثلج  بتسارع كبير، معلنة تضخمها غير المعقول، كنتيجة طبيعية للفساد والإفساد الذي بات سمة عامة للأنساق العصاباتية الأسدية، عبر مايزيد عن خمسين عامًا من حكم وسيطرة آل الأسد على الوطن السوري وخطفه باتجاه الحكم الاستبدادي المشرقي الفاشيستي. ضمن سياسات نهبوية آيلة إلى مزيد من السقوط عبر الدور الوظيفي المنوط به، والذي طالما انبثق منه وإليه نظام الدولة الأمنية بسماته الطائفية الاستبدادية المنعتقة من كل محددات دولة الحق والقانون، والمبتعدة كليًا عن أي ممارسة فعلية لسيادة الدستور أو القانون حتى أضحى الواقع السوري، والخراب الذي يعيشه المواطن السوري، حالة غاية في الصعوبة، بحيث لم يعد بالإمكان السكوت عليها، أو الصمت تجاهها، حتى من الحاضنة المجتمعية التشبيحية ذاتها للنظام السوري، وكذلك بالضرورة من مفاصل وأدوات مجتمع الطائفة، حيث ينتمي نظام القمع وكم الأفواه، ويحاول إظهار نفسه كحامي لها. وهذا هو النتاج الطبيعي للدولة الفاشلة التي أوصل نظام الأسد الوطن السوري إليها بكليته، واستمرار سياسات النهب، وبيع السيادة السورية إلى الإيرانيين تارة ، وإلى الاتحاد الروسي تارة أخرى، مترافقًا مع الهبوط المدوي لليرة السورية، التي جاوزت ال ١٣٣٠٠ للدولار الواحد، بعد أن كانت ٥٠ ليرة فقط مع مطلع عام 2011، وما أدى بعد ذلك إلى مزيد من العوز المعيشي والمجتمعي، والفقر وقلة الحيلة، حتى جاوز خط الفقر ٩٠ بالمئة في سورية، وأيضًا خط الفقر المدقع حافة السبعين بالمئة، حسب إحصاءات أممية بحثية، وهو خط لم تصله الحالة المجتمعية السورية منذ نشأة سورية بعد (سايكس بيكو) وحتى الآن، علاوة على فقدان الآمال لدى السوريين في أي مؤشرات وتغيرات جدية نحو إعادة بناء حياة معيشية ممكنة وقادرة على الوجود والبقاء الأفضل. فقد بدأت تململات كثيرة تتمظهر بين الفينة والأخرى بين أنساق مجتمع الحاضنة والطائفة، بعد أن وصل الحبل إلى رقاب الناس جميعًا، خلا بعض المنتفعين والمستفيدين من حرب الأسد على الشعب السوري. وهو ما تبين عبر تصريحات ومناشدات  برزت خلال الأيام الأخيرة المنصرمة في الساحل السوري، عبر وسائل التواصل الإجتماعي، أدت إلى جملة اعتقالات طالت بعض الأفراد من ضمن الواقع المجتمعي الحاضن للنظام وليس المعادي لسلطات الحكم العصبوية الأسدية. وهو مايؤشر إلى اتساع رقعة الزيت التي باتت تشمل الجميع وقد تؤدي إلى مزيد من الانفجارات الشعبية داخل المؤيدين، وضمن بنيان كانت أساسية وقام على أركانها نظام القتل والعسف الأسدي.

ولعل الكثير من المتابعين والمراقبين يرون أن الانفجار الكبير داخل الحاضنة المؤيدة، أصبح قاب قوسين أو أدنى من الوقوع، إذا لم يتمكن النظام بأدواته القمعية من الإطباق على مثل هذه التحركات، كمًا للأفواه، وكبتًا للتململات، فهو لم يعد بقادر أبدًا على تحقيق أية آمال لهؤلاء من خلال إخراجهم من البئر الذي اوصلهم إليه، ضمن وضع اقتصادي لم يعد فيه قادر على إيقاف الانهيارات المتسارعة لليرة السورية، تساوقًا مع  تعثر حالة التطبيع للنظام الرسمي العربي معه، بعد أن كان منذ اشهر يطمئن حاضنته، من أن هذا التطبيع القادم بسرعة، سينشلهم من حالة الاستنقاع الكبرى التي يعيشون فيها. لكن أمله قد أُحبط، إبان عجزه عن تقديم أية وعود، أو تنفيذ أية شروط للعرب، قبل المضي في فتح الأبواب الدعموية نحوه، حيث مايزال نظام الأسد التشبيحي، غير قادر ضمن محركات دولته الفاشلة، على الوفاء بأي وعد ،وأهمه بالنسبة للعرب هو إيقاف ضخ الكبتاغون والقضاء عليه، ووقف تدفق السم القاتل نحو دول الخليج العربي.

وضمن حالة العجز الكبرى التي وصل إليها نظام الفاشيست الأسدي فإن مستقبلات وقادم الأيام لن تكون سهلة عليه، ولا على حاضنته المجتمعية، ولا التشبيحة، ولا الطائفية، ومن ثم سينعكس كل ذلك شظفًا للعيش، وفقرًا وعوزًا على كل منحنيات المجتمعات السورية، في الجغرافيا التي يسيطر عليها نظام الأسد الإجرامي. ولن يكون بإمكان إيران ولا روسيا تقديم أي دعم جدي له، لأن لديها هي الأخرى مشاكلها الداخلية، والإقليمية الكبرى، التي مازالت تعجز عن حلها، فكيف ستحل مشاكل التابع الصغير بشار الأسد.

المصدر: موقع الحرية أولًا

ShareTweetShare
Previous Post

هل تتفكك دولة الصهاينة ؟؟

Next Post

الحفر في الهواء

مقالات ذات صلة

لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

by maseer
فبراير 28, 2025
0
لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

منير الربيع يتشابه دفتر الشروط الأميركي المفروض على لبنان مع ذاك المفروض على سوريا. على الرغم من دخول البلدين في...

Read more

سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

by maseer
فبراير 28, 2025
0
سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

رشا عمران ثمّة حالة استعلاء متبادلة ظهرت بعد سقوط نظام بشّار الأسد، بين سوريّي الخارج وسوريّي الداخل. والمقصود بالخارج كلّ...

Read more
Next Post
الحفر في الهواء

الحفر في الهواء

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

سبتمبر 3, 2022
العرب بين حضور رقابة السلطة وغياب رقابة المجتمع

العرب بين حضور رقابة السلطة وغياب رقابة المجتمع

أكتوبر 24, 2022
الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

يناير 29, 2023
عن الخطاب السياسي العربي المأزوم    استمرارية الوظائف وعدم فاعليتها

عن الخطاب السياسي العربي المأزوم    استمرارية الوظائف وعدم فاعليتها

يوليو 26, 2024
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الدين الفطرة

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist