• من نحن
  • اتصل بنا
السبت, يونيو 28, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home تحقيقات وتقارير

فرنسا وإيطاليا وإسبانيا تنأى بنفسها عن التحالف البحري الأميركي ضد الحوثيين.. هل انهار رسميا؟

2023/12/25
in تحقيقات وتقارير
Reading Time: 1 mins read
فرنسا وإيطاليا وإسبانيا تنأى بنفسها عن التحالف البحري الأميركي ضد الحوثيين.. هل انهار رسميا؟
0
SHARES
8
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

تقارير

اعتبرت مصادر أن التحالف البحري الذي أعلنت الولايات المتحدة تدشينه، قبل أيام، وحمل اسم “حارس الازدهار”، لمواجهة هجمات الحوثيين على السفن المرتبطة بالاحتلال الإسرائيلي في البحر الأحمر وباب المندب وخليج عدن، قد انهار فعليا، بعد نأي كل من فرنسا وإيطاليا وإسبانيا بنفسها عنه.

وأعلنت واشنطن، في وقت سابق، انضمام 9 دول إلى ذلك التحالف الذي قالت إنها ستقوده، هي البحرين وكندا وفرنسا وإيطاليا وهولندا والنرويج وأسبانيا وسيشيل والمملكة المتحدة.

وجاء الإعلان على لسان وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن خلال زيارته الأخيرة إلى الشرق الأوسط.

لكن مدريد أثارت الجدل بعد أن نفت انضمامها إلى التحالف، فيما أعربت فرنسا عن قلقها إزاء تأثير انضمامها على العمليات الأخرى، بينما قالت الحكومة الإيطالية إن السفن التابعة للشركات الإيطالية سوف تظل تحت القيادة الإيطالية فقط، بحسب ما أعلن حساب “OSINTdefender”، لاستخبارات المصادر المفتوحة على منصة “إكس”.

انسحاب رسمي

بدورها، اعتبرت كاثرين شير، في تقرير نشره “دويتش فيله” أن ما حدث من مدريد وباريس وروما يعد انسحابا رسميا من التحالف.

ورغم أن فرنسا وإيطاليا أرسلت بالفعل سفنا حربية إلى البحر  الأحمر وباب المندب، فإن باريس أكدت أن سفنها ستعمل تحت القيادة الفرنسية فقط، بينما شددت إيطاليا أن إرسالها الفرقاطة البحرية “فيرجينيو فاسان” إلى البحر الأحمر لحماية مصالحها يأتي “استجابة لطلبات محددة قدمها أصحاب سفن إيطاليون”، لكن هذا يأتي في إطار عملياتها الحالية وليس جزءا من عملية “حارس الازدهار”.

أما إسبانيا، فأعلنت أنها اختارت “توخي أقصى درجة من الحذر” قبل أن تقرر ما إذا كانت ستشارك في التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة للدفاع عن حركة الملاحة في البحر الأحمر ضد هجمات الحوثيين في اليمن.

وقالت المتحدثة باسم الحكومة الإسبانية بيلار أليجريا إن “إسبانيا لن تشارك أبدا في عملية بطريقة أحادية” مذكّرة بأن مشاركة مدريد لا يمكن أن تتم إلا “تحت مظلة الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي”.

ولخصت الموقف الإسباني من المبادرة الأمريكية التي أعلنها وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن، بعبارة “أقصى درجات الحذر”.

وخلافا لدول أوروبية أخرى فإنها لم تعلن إسبانيا عن إرسال أي سفن إلى البحر الأحمر للانضمام إلى هذا التحالف.

عزوف عربي

وبالإضافة إلى نأي فرنسا وإيطاليا وإسبانيا بأنفسهم عن التحالف، بات من المؤكد عدم وجود مشاركة عربية، عدا البحرين، التي تستضيف مقر الأسطول الخامس الأمريكي في المنطقة، والذي يرتكز نشاطه في المنطقة الممتدة من البحر الأحمر إلى الخليج العربي، مروراً بالمحيط الهندي وبحر العرب.

مصر

وتمثل قناة السويس مصدر دخل قومي هام لمصر؛ إذ تدر إيرادات تبلغ عشرة مليارات دولار في العام.

يُذكر أن القوات البحرية المصرية تولت قيادة “قوة المهام المشتركة – 153” أواخر العام الماضي حيث أكدت في حينه أن القوة تعد “أحد أهم الآليات المشتركة لتعزيز الأمن والاستقرار الإقليمي ومجابهة التهديدات بكافة أنماطها”.

وسوف تعمل قوات “حارس الازدهار” تحت لواء قيادة “قوة المهام المشتركة – 153”.

ورغم أنه من المحتمل أن تتكبد مصر خسائر مالية ضخمة بسبب تداعيات  هجمات الحوثيين  على قناة السويس، إلا أن القاهرة لم تقرر الانضمام إلى التحالف البحري الجديد فيما عزا الخبراء ذلك إلى قرب مصر من الصراع وحساسية هذه القضية في العالم العربي بشكل عام.

ماذا عن السعودية؟

وانضمت السعودية إلى تحالف “قوة المهام المشتركة – 153″، لكنها مؤخراً شرعت في محادثات سلام مع الحوثيين وتقارب مع إيران، الداعم الأكبر لجماعة الحوثي.

ويقول خبراء إن الرياض لم تنضم إلى  التحالف البحري  الجديد بسبب قلقها أن تلقى الخطوة بظلالها على مستوى التقارب مع الحوثيين والإيرانيين في الوقت الراهن، فضلاً عن مخاوف من أن يقدم الحوثي على استهداف مستودعات النفط السعودية مرة أخرى في تكرار لما حدث عام 2019.

وكان الحوثيون قد هددوا بمهاجمة السفن السعودية والإماراتية في حالة انضمام الرياض وأبوظبي إلى التحالف البحري الجديد.

الإمارات

ورغم أن الإمارات تؤيد نهجا عسكريا أمريكيا صارما ضد الحوثيين في اليمن، على عكس السعودية الآن، إلا أنها امتنعت أيضا عن الانضمام إلى التحالف، مدفوعة أيضا بالقلق من رد فعل حوثي ضد منشآتها النفطية والاقتصادية.

وقال محللون إن القاسم المشترك في رفض الدول الثلاث –  مصر والسعودية والإمارات – للانضمام إلى التحالف البحري الجديد يكمن في قلقها من أن يُنظر إليها على أنها تدافع ضميناً عن إسرائيل، خاصة وأن استطلاعات الرأي تظهر أن القضية الفلسطينية مازالت محورية لدى شعوب المنطقة.

 

المصدر: الخليج الجديد

 

 

ShareTweetShare
Previous Post

“إسرائيل”.. من وعد بلفور الى قانون الدولة القومية!/ الحلقة الثانية  1و2

Next Post

المسؤولية الفلسطينية الناضجة هي الحاجة الضرورية… وليس المزايدات

مقالات ذات صلة

هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

by maseer
فبراير 20, 2025
0
هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

مصطفى رستم إسرائيل أثارت من خلال هذا الطرح قلق الدول العربية على أمنها واستقرارها حاجة الإدارة السورية الجديدة للاعتراف وتأمين...

Read more

المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

by maseer
فبراير 18, 2025
0
المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

انطلق في العاصمة القطرية، اليوم الاثنين، المؤتمر الوطني الفلسطيني، بمشاركة 400 شخصية من الضفة الغربية وقطاع غزة والشتات، ومن الجاليات...

Read more
Next Post
المسؤولية الفلسطينية الناضجة هي الحاجة الضرورية… وليس المزايدات

المسؤولية الفلسطينية الناضجة هي الحاجة الضرورية... وليس المزايدات

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

يناير 29, 2023
السد العالي أضخم مشروع مائي في القرن العشرين

السد العالي أضخم مشروع مائي في القرن العشرين

فبراير 8, 2024
القامشلي مدينة السلام بين المسيحية والإسلام

القامشلي مدينة السلام بين المسيحية والإسلام

أبريل 11, 2021
أصول الحكم في الاسلام بين محمد عبده وعلي عبد الرازق

أصول الحكم في الاسلام بين محمد عبده وعلي عبد الرازق

سبتمبر 30, 2021
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist