• من نحن
  • اتصل بنا
الأحد, يونيو 1, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home متابعات

 قوات “حفظ سلام” بغزة.. هل تعد طوق نجاة لبايدن ونتنياهو؟

2024/03/31
in متابعات
Reading Time: 1 mins read
 قوات “حفظ سلام” بغزة.. هل تعد طوق نجاة لبايدن ونتنياهو؟
0
SHARES
3
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

متابعات

تبحث إدارة الرئيس الأميركي، جو بايدن، مخططات لإدارة الأمن في غزة بعد انتهاء الحرب، تتضمن تشكيل قوات لحفظ السلام، تزامنا مع موافقة إسرائيلية للعودة على طاولة المفاوضات بالقاهرة والدوحة، فيما يراه مراقبون تجهيزات سريعة لسيناريوهات اليوم التالي للحرب في القطاع.

وهذا المخطط يراه خبراء في الشؤون الفلسطينية والإسرائيلية والأميركية، “أقرب للتنفيذ حال الموافقة العربية، خاصة أنه سيكون بمثابة “طوق نجاة للحكومة الإسرائيلية” للخروج من غزة وتماشيا مع الطلب العربي برفض بقاء تل أبيب بالقطاع، غير أن تطبيقه سيواجه صعوبات.

ونقلت صحيفة بوليتيكو عن مسؤولين أميركيين أن إدارة الرئيس جو بايدن، تبحث مخططات لإدارة الأمن في غزة بعد انتهاء الحرب، تتضمن تشكيل قوات حفظ السلام.

هذا المقترح الأميركي يأتي تزامنا مع إعلان مكتب رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، أول من أمس موافقته على سفر وفدين من الموساد والشاباك إلى العاصمتين القطرية والمصرية، الدوحة والقاهرة، لبحث استئناف مفاوضات التهدئة.

ويأتي كذلك بعد ساعات قليلة من عقد مجلس الوزراء الإسرائيلي المصغر برئاسة نتنياهو اجتماعا مصغرا لبحث تطورات حرب غزة وصفقة التبادل مع حماس.

سيناريوهات ما بعد انتهاء الحرب بشكل كامل تطرح يوميا في وسائل إعلام أميركية وإسرائيلية، فهل سيكون سيناريو القوات متعددة الجنسيات المطروح حديثا أقرب للتنفيذ في ظل تمسك الاحتلال برفض إدارة حماس أو السلطة الفلسطينية للقطاع.

هذا السيناريو أقرب للتنفيذ وفق حديث الخبير الفلسطيني، عبدالمهدي مطاوع، المدير التنفيذي لمنتدى الشرق الأوسط للدراسات الاستراتيجية والأمن القومي، مضيفا أن المقترح الأميركي بشأن قوات حفظ السلام لن يشمل قوات أميركية، وإنما تمويل أميركي.

وأضاف أن قوات حفظ السلام قد تكون عربية دولية مشتركة، وقد تكون فلسطينية، والهدف منها أن تستلم الأمن في قطاع غزة، ثم تقوم بتسليمه بالتدريج للسلطة الفلسطينية بحيث تتمكن من إدارة قطاع غزة.

وبين مطاوع هذه الخطة تستهدف بالأساس إحباط مخطط نتنياهو، لإعادة احتلال قطاع غزة والإشراف الأمني على القطاع، وفرض مناطق عازلة، وحواجز تعمق من وجود الاحتلال.

وقال أن نجاح الإدارة الأميركية في إفشال مخطط نتنياهو، سيؤدي في النهاية لوجود مسار سياسي مستقبلي، قد يمكن الحديث من خلاله وهذا ما تسعى له هذه الإدارة الأميركية ومشروعها في المنطقة.

وأعرب مطاوع عن اعتقاده أن “السداسي العربي” (لجنة عربية وزارية تتكون من 6 دول بينها مصر والأردن والسعودية) يتفق في الخطوط العامة في كيفية الانتقال من هذه الحرب إلى مسار سياسي وما يتطلبه ذلك من اتخاذ إجراءات مناسبة لما بعد الحرب.

وقال لا أعتقد أن هناك حلولا أفضل من وجود قوات حفظ سلام في مرحلة معينة مقبلة تكون بمثابة قوات انتقالية، لأسباب، أبرزنا عدم وجود فوضى في قطاع غزة بعد انتهاء الحرب، وإحباط مخططات نتنياهو باحتلال القطاع، وتأهيل للحكومة الفلسطينية التكنوقراط لاستعادة العمل كجزء من مهامها في قطاع غزة.

الباحث في الشؤون الإسرائيلية والتاريخ العبري، خالد سعيد يرى أيضا أن تلك الخطة الأميركية أقرب للقبول الإسرائيلي، موضحا أن القوة متعددة الجنسيات كانت أطروحة مهمة جدا من ضمن أطروحات إسرائيلية وأجندة تل أبيب لما بعد حرب غزة، باعتبار أنها لا يمكن أن تدير القطاع ولا تريد إدارة من حماس التي تريد القضاء عليها، ولا السلطة الفلسطينية.

وقال قد تنجح خطة وجود قوات حفظ سلام في غزة لو حظيت بموافقة عربية عليها، وحال الموافقة العربية ستكون تلك الخطة هي الرئيسية لسيناريوهات اليوم التالي للحرب.

وبين أن ذلك يدعم تطبيق الخطةـ سيما وأن الإدارة الأميركية خصصت ميزانية لتمويل تلك القوات.

وأضاف أن الخطط الإسرائيلية بشأن دعم وجود قوات حفظ السلام ليست أولوية كخطط عودة المحتجزين، وتبقى تلك المسألة تالية وتخضع لتقديرات السياسيين.

وأعرب سعيد عن أعتقاده أن خطة وجود قوات حفظ سلام طوق نجاة لنتنياهو لإطالة أمد حكومته التي ترى دوائر سياسية عديدة بإسرائيل أنها ستنتهي بانتهاء الحرب.

وعلى مسافة ليست بعيدة، يقرأ نبيل ميخائيل، أستاذ العلوم السياسية في جامعة جورج واشنطن الأميركية، المقترح الأميركي، بأنه إحدى صور إدارة غزة، بعد الحرب، ويوضح أنه يمكن لإدارة بايدن طرح رؤية حول مستقبل قطاع غزة فيما بعد انتهاء العمليات العسكرية وتكون إحدى تلك الأفكار هي وضع قوات حفظ سلام دولية تابعة لمجلس الأمن الدولي.

وقال إن طرح هذا المقترح يسبق أحداثا أخرى ذات أولوية بكثير، لأن المعيار حاليا هو وقف القتال بغزة، مضيفا قد يستفيد بايدن انتخابيا مع قرب الانتخابات الرئاسية من هذا المقترح وطرحه مبكرا، لكن هذا سيتفاعل معه الناخب الأميركي في ضوء قدرة واشنطن على وقف العمليات العسكرية بغزة أولا.

وبين أن إسرائيل قد لا توافق حاليا لأنها تريد أولا التخلص من حركة حماس والتأكد من عدم وجود مقاومة سياسية أو مسلحة في القطاع.

 

المصدر: الغد الأردنية

ShareTweetShare
Previous Post

يوم الأرض الفلسطيني في معانيه المتجددة حاجتنا ليوم أرض سوري.!

Next Post

عصمت سيف الدولة

مقالات ذات صلة

ليس المهم أن يكون القط أبيضًا أو أسودًا، المهم أن يصطاد الفئران

by maseer
فبراير 27, 2025
0
ليس المهم أن يكون القط أبيضًا أو أسودًا، المهم أن يصطاد الفئران

ليس مهم ان يكون القط ابيض او أسود المهم ان يصطاد الفئران كما قال الزعيم الصيني الأسبق "دينج شياوبنج" أظن...

Read more

   عن تصريحات نتنياهو

by maseer
فبراير 25, 2025
0
   عن تصريحات نتنياهو

بتصريحات نتنياهو الأخيرة عن نيته قضم جنوب سوريا فإن اسرائيل تكون قد دخلت بمرحلة اسرائيل 3.0  فإسرائيل 1.0 كانت بعد...

Read more
Next Post
عصمت سيف الدولة

عصمت سيف الدولة

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

يناير 18, 2025
القامشلي مدينة السلام بين المسيحية والإسلام

القامشلي مدينة السلام بين المسيحية والإسلام

أبريل 11, 2021
مفتي سلطنة عُمان وسط جدل دعاء إمام الحرم المكي صالح بن حميد: أثلج صدورنا

مفتي سلطنة عُمان وسط جدل دعاء إمام الحرم المكي صالح بن حميد: أثلج صدورنا

أغسطس 5, 2022
العميد غسان بلال رهن الإقامة الجبرية؟

العميد غسان بلال رهن الإقامة الجبرية؟

مايو 22, 2019
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • عصمت سيف الدولة – 2

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist