• من نحن
  • اتصل بنا
الخميس, يونيو 5, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home علي الأمين

إيران و«نقيصة» الرَدّ «المنقوص»!

2024/04/14
in علي الأمين, مقالات
Reading Time: 1 mins read
إيران و«نقيصة» الرَدّ «المنقوص»!
0
SHARES
28
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

علي الأمين

يبدو ان ايران أهرقت كل “ماء الوجه”، الذي حاولت بائسة الحفاظ عليه، من خلال “نقيصة” “الرد المنقوص”، إثر فضيحة “الوقوف على خواطر” أميركا وإسرائيل وأوروبا، قبل المسرحية “السمجة” المكشوفة، التي طلعت بها على العالم، عبر 300 مسيرة وصاروخ، لا تغني غزة ولا تسمن من جوع إسرائيل الى المزيد من الدمار والدماء، مستخفة بعقول شعوبها، قبل الرأي العالمي، لينطبق عليها القول الشائع، “إذا لم تستح فأصنع ما شئت”!

ثمة ما يلامس المهزلة في مشهد الرد الايراني على اسرائيل، بعد استهدافها لمبنى القنصلية الايرانية في دمشق، وقتل عدد من قادة واركان “الحرس الثوري” فيه. ولم يكن غافلا، عن اقل المتابعين لحديث الرد الايراني خلال الاسبوعين الماضيين، الاستجداء الايراني للقوى الاوروبية وللولايات المتحدة، توفير شروط رد آمن، لا يغضب حكومة الحرب الاسرائيلية، عبر اتصالات لوزارة الخارجية الايرانية مع نظرائها في فرنسا والمانيا وبريطانيا، واتصالات غير مباشرة مع واشنطن، وكل الكلام الايراني ان ايران لا تبغي اكثر من رد، يحفظ شيئا من “ماء الوجه”.
الفضيحة او “المسخرة”، بدأت من سلطنة عمان، عندما طلبت ايران قبل اكثر من اسبوع من مسقط، اثناء زيارة وزير الخارجية حسين امير عبد اللهيان، ان تتوسط لها مع واشنطن، لتحقيق مطلبين لعدم قيام طهران برد على تل أبيب وهما:
١- وقف اسرائيل لاطلاق النار في غزة
٢- اطلاق المفاوضات النووية مع واشنطن، والعمل على انهاء العقوبات الدولية على ايران.

الرد الاميركي كان سلبيا، ولم يول هذه المطالب اي اهتمام، فعادت طهران لتطرح اقتراحا آخر، هو ان يجتمع مجلس الامن ويدين ضرب القنصلية الايرانية في دمشق، كثمن لعدم قيامها برد على اسرائيل، كذلك لم يلق الاقتراح الايراني تجاوبا امميا، وهذه كانت الخيبة الثانية للمسعى الايراني، الذي لا يريد التورط في رد على اسرائيل، لا يعرف تداعياته ولا ردود فعل رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، الذي طالما تحدث المسؤولين الايرانيين وحلفائها، عن سعي نتنياهو لاستدراج ايران لحرب.
 
انتقل المطلب الايراني خلال اسبوع واحد من وقف النار في غزة والملف النووي الى ضربة عسكرية لا يكون لها ارتدادات على ايران
لم يعد امام القيادة الايرانية بعد الخيبة الثانية، الا البحث عن سيناريو للخروج من المأزق، فتركز التفاوض المباشر مع الاوروبيين، وغير المباشر مع الاميركيين، على التفاهم على طبيعة الضربة، وبدأ الكلام لدى مسؤولين ايرانيين عن القيام بضربة لا تؤدي الى حرب، عكسته الصحف الاوروبية والاميركية وانتشر على وسائل الاعلام، حيث انتقل المطلب الايراني خلال اسبوع واحد، من وقف النار في غزة والملف النووي، الى ضربة عسكرية لا يكون لها ارتدادات على ايران.

انتقل الموقف الايراني من الخيبة الى المهزلة، وهو ما قبلت به واشنطن، بشرط ان لا تؤدي الضربة الايرانية الى اضرار وسقوط ضحايا اسرائيليين، ومساء امس ابلغت ايران قبل ساعات عن موعد ردها، واتاحت كل شروط الحماية للاسرائيليين، من استعدادات عسكرية ودعوة الاسرائيليين الى الاحتماء في الملاجئ.

 

ما حصل يفضح مستوى التكنولوجيا عند ايران في تصنيعها العسكري التي تراهن على الكم والعدد لا النوعية والذكاء مستنسخة نموذج كوريا الشمالية.. ولكن بأبخس الأثمان والأهداف!


في المقابل، اعادت اسرائيل صورة التضامن الاوروبي والاميركي الكلي معها، بعد اهتزازها بسبب حرب غزة، وشاركت فرنسا وبريطانيا واميركا، في اسقاط المسيرات الايرانية والصواريخ البالستية، قبل وصولها لاسرائيل، لا بل طالبت تل أبيب الامم المتحدة، بادانة ايران على ما اقترفته.

 

اعادت اسرائيل صورة التضامن الاوروبي والاميركي الكلي معها بعد اهتزازها بسبب حرب غزة وشاركت فرنسا وبريطانيا واميركا في اسقاط المسيرات الايرانية والصواريخ البالستية


٣٠٠ مسيرة وصاروخ ارض ارض ايرانية، اطلقت تجاه اسرائيل، وفرت لنتنياهو انتصارا في الداخل الاسرائيلي، كان يحتاجه بقدرته على افشال الهجوم الايراني، كما ساهمت في تبييض صفحته اميركيا واوروبيا، واظهرت عمليا التفاف هذه الدول حول اسرائيل، بشكل لا لبس فيه.ما فعلته ايران انها اعادت احياء الدعم الدولي الكاسح لاسرائيل، ما يؤمن لها الغطاء الكامل في الاستمرار بتدمير غزة، ويعطيها المسوغ لاي حملة عسكرية داخل لبنان.
ما حصل، أخيراً، يفضح مستوى التكنولوجيا عند ايران في تصنيعها العسكري، التي تراهن على الكم والعدد لا النوعية والذكاء، مستنسخة نموذج كوريا الشمالية.. ولكن بأبخس الأثمان والأهداف!

2
ShareTweetShare
Previous Post

الأكلاف الباهظة لمركزية غزة في الكفاح الفلسطيني

Next Post

تظاهرات السويداء تستعيد زخمها بجهود نسائية

مقالات ذات صلة

لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

by maseer
فبراير 28, 2025
0
لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

منير الربيع يتشابه دفتر الشروط الأميركي المفروض على لبنان مع ذاك المفروض على سوريا. على الرغم من دخول البلدين في...

Read more

سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

by maseer
فبراير 28, 2025
0
سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

رشا عمران ثمّة حالة استعلاء متبادلة ظهرت بعد سقوط نظام بشّار الأسد، بين سوريّي الخارج وسوريّي الداخل. والمقصود بالخارج كلّ...

Read more
Next Post
تظاهرات السويداء تستعيد زخمها بجهود نسائية

تظاهرات السويداء تستعيد زخمها بجهود نسائية

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
في ذكرى الثورة السورية مازال الأمل باقٍ

في ذكرى الثورة السورية مازال الأمل باقٍ

مارس 5, 2024
قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

أبريل 10, 2022
رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

يناير 18, 2025
القامشلي مدينة السلام بين المسيحية والإسلام

القامشلي مدينة السلام بين المسيحية والإسلام

أبريل 11, 2021
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • قراءة في رواية: الأجندّة

    قراءة في رواية: الأجندّة

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • تعليقا على مقال سامر زريق “الحشاشون.. من حسن الصباح الى غزة”

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist