• من نحن
  • اتصل بنا
الثلاثاء, مايو 20, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home تحقيقات وتقارير

محطات “التعاون السري” بين السعودية وإسرائيل منذ عقود

2024/06/08
in تحقيقات وتقارير, د- مخلص الصيادي
Reading Time: 2 mins read
محطات “التعاون السري” بين السعودية وإسرائيل منذ عقود

Flags of Saudi Arabia and Israel stand together in a kitchen staging area as U.S. Secretary of State Antony Blinken holds meetings at the State Department in Washington, U.S., October 14, 2021. REUTERS/Jonathan Ernst/Pool

0
SHARES
19
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

في مناسبات تاريخية عدة وجدت السعودية وإسرائيل نفسهما في صف واحد

سلط تقرير لصحيفة “إسرائيل هيوم” الضوء على تاريخ العلاقات الإسرائيلية السعودية، حيث أشار إلى أن البلدين “تعاونا سرا منذ سنوات، مدفوعان بالبراغماتية والحاجة لمواجهة التهديدات المشتركة”.

وقالت الصحيفة إن البلدين في العلن يبدوان عدويين لدودين، فهما لا يتشاركان الحدود أو القيم أو الثقافة، وعلى مدى عقود، أطلق المسؤولون السعوديون ادعاءات تحريضية حول اليهود، لكن الحقيقة مختلفة خلف الأبواب المغلقة.

بدأ تقرير الصحيفة الذي حمل عنوان “التاريخ المفاجئ للعلاقة السعودية الإسرائيلية السرية” بعام 1948 تاريخ إعلان دولة إسرائيل، حيث أشار إلى أن ديفيد بن غوريون أول رئيس وزراء إسرائيلي كان يبحث عن حلفاء محتملين، بما في ذلك المملكة العربية السعودية. 

الولايات المتحدة قادت جهودا لتطبيع العلاقات بين السعودية وإسرائيل – صورة أرشيفية.

صحيفة تكشف “التاريخ السري” للعلاقات الإسرائيلية السعودية

نشرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية تقريرا استند إلى تصريحات وكتبات مؤرخين وباحثين ومسؤولين سابقين واستعرضت فيه “علاقات السرية” التي تمت بين الإسرائيليين والسعوديين على مر التاريخ وحتى من قبل تأسيس الدولتين، وصولا إلى المفاوضات الجارية المعلنة حاليا بشأن إمكانية إقامة علاقات رسمية

وبينت الصحيفة أنه كان يُنظر للسعوديين في حينها على أنهم براغماتيون لا يريدون أن تتمتع الدول العربية الأخرى بقدر كبير من القوة في المنطقة، كما أن وجود دولة صديقة مثل إسرائيل يمكن أن يعزز مصالح المملكة.

ومع ذلك، رفض الملك الراحل عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود العاهل السعودي في تلك الفترة كل المحاولات الرامية لإجراء اتصالات، بل وأرسل قوات للقتال ضد إسرائيل في حرب عام 1948.

بحسب الصحيفة فقد جاءت أولى بوادر العلاقة السرية بين البلدين في أوائل الستينيات من القرن الماضي عندما اندلعت الحرب الأهلية في اليمن. 

في تلك الحرب تمكن المتمردون من الإطاحة بالحكومة وكانت البلاد في حالة من الفوضى، ولم تكن معظم دول المنطقة، بما في ذلك السعودية وإسرائيل، من محبي المتمردين. 

تقول الصحيفة إن السعودية عمدت في حينها لفتح مجالها الجوي بهدوء أمام الطائرات الإسرائيلية التي أسقطت مساعدات للقوات الحكومية اليمنية. 

وتابعت الصحيفة أن “هذه كانت المرة الأولى التي تتوافق فيها المصالح السعودية والإسرائيلية، ولم تكن الأخيرة”.

في عام 1967، تبنت جامعة الدول العربية بأكملها رسميا ما عرف بـ”اللاءات الثلاث”، لا سلام مع إسرائيل، ولا اعتراف بإسرائيل، ولا مفاوضات مع إسرائيل. 

لكن وراء الكواليس، تقول الصحيفة إن إسرائيل كانت تعمل سرا لبناء الجسور مع السعوديين، حيث نقلت معلومات عن محاولات محلية للإطاحة بالحكومة السعودية وحذروا السعوديين من مؤامرة لاغتيال العاهل الأردني.

البراغماتية السعودية

في نهاية المطاف، أدرك السعوديون، المعروفون ببراغماتيتهم، أن إسرائيل موجودة لتبقى، وفقا للصحيفة التي لفتت إلى أن العاهل السعودي اعترف في عام 1977، بأنه لم يعد أحد يحاول محو إسرائيل من على الخريطة بعد الآن. 

وفي عام 1981، أرسلت السعودية اقتراحا ملموسا مفاده أنه في حال انسحابها من جميع الأراضي التي استحوذت عليها خلال حرب عام 1967 وسلمت القدس لتكون عاصمة للدولة الفلسطينية، فإن المنطقة سوف تعيش في سلام. 

إلا أن الحكومة الإسرائيلية في حينها رفضت العرض على الفور، معللة ذلك بمخاوف بشأن أمن إسرائيل وأهمية القدس.

حرب الخليج

بعد عقد من الزمن، وجد السعوديون والإسرائيليون أنفسهم على الجانب نفسه مرة أخرى، وكلاهما مستهدف من قبل نظام الرئيس العراقي السابق صدام حسين، الذي غزا الكويت. 

انضمت السعودية إلى تحالف يضم أكثر من 30 دولة للضغط عليه للخروج وعندما قصف صدام إسرائيل، لم ترد الأخيرة، مما ساهم في عدم إحراج الدول العربية التي كانت منضوية في التحالف.

مؤتمر مدريد للسلام

وفي وقت لاحق من ذلك العام، جلس السعوديون والإسرائيليون في نفس الغرفة لأول مرة في مؤتمر مدريد للسلام، وهو جهد مشترك قادته الولايات المتحدة والاتحاد السوفييتي السابق لإنهاء الصراع العربي الإسرائيلي.

وعلى الرغم من عدم التوصل إلى سلام في المؤتمر، إلا أن العلاقة بين السعودية وإسرائيل كانت دافئة، وخلف الأبواب المغلقة، استمر الجانبان في الحديث عن مشاريع مشتركة من شأنها أن تعود بالنفع الاقتصادي إذا تمكنا من التوصل إلى حل للصراع الإسرائيلي الفلسطيني.

وفي عام 2002، كرر السعوديون عرضهم الذي قدموه في عام 1981: الانسحاب من جميع الأراضي التي تم احتلالها في عام 1967، والتخلي عن القدس، مقابل السلام مع العالم العربي. 

ومرة أخرى، رفضت الحكومة الإسرائيلية العرض، مشيرة إلى مخاوف بشأن الأمن ونتيجة لاندلاع ما عرف حينها بالانتفاضة االفلسطينية الثانية.

التحالف المناهض لإيران

تقول الصحيفة إن إعادة إسرائيل إلى طاولة المفاوضات تطلب اندلاع حرب أخرى، وكانت هذه المرة مع حزب الله اللبناني.

في عام 2006 اختطف الحزب المدعوم من إيران جنديين إسرائيليين، وردت إسرائيل باستعراض هائل للقوة. 

كشفت الحرب أن حزب الله كان أقوى بكثير مما كان يتصور الكثيرون، مما وضع كلا من السعودية وإسرائيل في نفس القارب المحفوف بالمخاطر، حيث تعرضتا للتهديد المباشر من قبل إيران، وفقا للصحيفة.

أدى هذا التهديد المشترك في النهاية إلى جمع البلدين معا لمناقشة كيفية إيقاف النظام الإيراني.

اتفاقيات إبراهيم 

في عام 2020، توسطت الولايات المتحدة في اتفاق تاريخي بين إسرائيل والعديد من الدول العربية، اثنتان منها على حدود السعودية: الإمارات والبحرين. 

وعلى الرغم من أن السعوديين لم يكونوا جزءا من الصفقة، إلا أنه كنت هناك تلميحات إلى أنهم قد يعمدون أيضا لتطبيع العلاقات مع إسرائيل بمجرد أن تحل الأخيرة مشاكلها مع الفلسطينيين.

وفي عام 2023، أعلن السعوديون صراحة أنهم على استعداد لتطبيع العلاقات مع إسرائيل، مما يشير إلى أن البلدين يقتربان من جعل علاقتهما رسمية.

لكن هجوم حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر وما تلاه من حرب في غزة عرقل الجهود الرامية للتوصل لاتفاق تطبيع مع السعودية.

ومع ذلك، تقول الصحيفة إنه عندما هاجمت إيران إسرائيل في أبريل الماضي، هبت العديد من الدول العربية، بما في ذلك بعض الدول التي ليس لها علاقات معلنة، للدفاع عن إسرائيل، عبر تقديم معلومات استخباراتية، وسمحت لإسرائيل باستخدام مجالها الجوي، أو حتى ساعدت بنشاط في تعقب واعتراض الطائرات والصواريخ الإيرانية. 

وتبين الصحيفة أن هذا يشير إلى أن العلاقة السعودية الإسرائيلية قد تكون لها جذور أعمق مما كان معروفا من قبل.

وتلفت الصحيفة إن العلاقة بين السعودية وإسرائيل كانت سرا معلنا لسنوات، حيث يدرك كلا البلدين الفوائد المتبادلة للتحالف.

ومع استمرار النظام الإيراني في تهديد الاستقرار الإقليمي، فإن الحافز الذي يدفع البلدين إلى جعل شراكتهما رسمية بات أكبر من أي وقت مضى. 

وتختتم الصحيفة بالقول إن “السؤال الوحيد هو متى سيأخذ البلدان زمام المبادرة ويعلنان عن تعاونهما الطويل الأمد”.

المصدر: الحرة 

التقرير التالي بعنوان محطات “التعاون السري” 

بين السعودية واسرائيل منذ عقود”، تقرير صحفي اسرائيلي نشره موقع الحرة الأمريكي، قراءته مهمة مع الانتباه الى حقيقة أنه اسرائيلي، وما يعني ذلك من ضرورة الحذر، إزاء صحة المعلومات، وإزاء العرض المبتسر لبعضها، وإزاء المصطلحات المتبناه.

د. مخلص الصيادي

ShareTweetShare
Previous Post

عام على التطبيع العربي مع النظام السوري (قراءة في الدوافع – الحصيلة – الآفاق المستقبلية}

Next Post

كاريكاتير

مقالات ذات صلة

   تعليقًا على بيان عبد الله أوجلان التاريخي بشأن “حزب العمال الكردستاني”

by maseer
فبراير 28, 2025
0
   تعليقًا على بيان عبد الله أوجلان التاريخي بشأن “حزب العمال الكردستاني”

   د. مخلص الصيادي قرار عبد الله أوجلان بدعوة حزب العمال الكردستاني الى القاء السلاح، وحل نفسه، والانخراط في الحياة الديموقراطية...

Read more

هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

by maseer
فبراير 20, 2025
0
هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

مصطفى رستم إسرائيل أثارت من خلال هذا الطرح قلق الدول العربية على أمنها واستقرارها حاجة الإدارة السورية الجديدة للاعتراف وتأمين...

Read more
Next Post
كاريكاتير

كاريكاتير

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

سبتمبر 3, 2022
العرب بين حضور رقابة السلطة وغياب رقابة المجتمع

العرب بين حضور رقابة السلطة وغياب رقابة المجتمع

أكتوبر 24, 2022
بوتقة الصهر

بوتقة الصهر

مايو 23, 2018
عن الخطاب السياسي العربي المأزوم    استمرارية الوظائف وعدم فاعليتها

عن الخطاب السياسي العربي المأزوم    استمرارية الوظائف وعدم فاعليتها

يوليو 26, 2024
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • (مهند الكاطع) يبحث في لهجات عشائر محافظة الحسكة محاولاً فهم علاقتها بالفصيح من لغات

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist