• من نحن
  • اتصل بنا
السبت, مايو 24, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home مقالات

اليرموك عاصمة الشتات الفلسطيني.. قصة تشبث بالهوية وكفاح وطني

2024/06/20
in مقالات, نبيل السهلي
Reading Time: 1 mins read
اليرموك عاصمة الشتات الفلسطيني.. قصة تشبث بالهوية وكفاح وطني
0
SHARES
22
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

نبيل السهلي

رغم صغر مساحته التي لا تتعدى كيلومترين مربع، يعتبر مخيم اليرموك عاصمة الشتات الفلسطيني من حيث عدد سكانه ونشاطه الاقتصادي والثقافي والعلمي والمساهمة الى حد كبير في كافة مراحل الكفاح الوطني الفلسطيني، إضافة الى التشبث بالهوية الوطنية الجامعة رغم مرارة اللجوء ، فكانت العادات والتقاليد والتراث الثقافي الفلسطيني هو الحاضرالاكبر في حنايا وحراك أهل المخيم منذ نشأته عام 1957.

نشاط دؤوب

تعود أصول اللاجئين الفلسطينيين في سوريا إلى (300) قرية في الجليل والساحل الفلسطيني، وتتبع (16) مدينة هي مراكز أقضية في فلسطين، مثل حيفا، الناصرة، طبرية، صفد، عكا، بيسان، ويافا، والقدس، جنين وغيرها من المدن الفلسطينية، وقد ساهم اللاجئون الفلسطينيون في العمل الفدائي منذ بداياته في عام 1965 وقدموا الآلاف بين شهيد وجريح وأسير.

منذ وصولهم الى سوريا دأب الفلسطينيون على العمل بكافة المهن جنباً الى جنب مع تطلعاتهم الى العلم بكونه مدخلاً للارتقاء بأعمال تحتاج الى التحصيل العلمي كالطب والهندسة والمحاماة والتدريس, وبالكد والعمل المضني.

بنى الفلسطينيون مخيماتهم في سوريا بشكل متسارع ونشط ليصبح مخيم اليرموك عاصمة الشتات الفلسطيني خلال السنوات الأخيرة ،أي قبل التهجير وتغريبة اهل المخيم عام 2012 . يقع مخيم اليرموك الى الجنوب من العاصمة السورية دمشق وعلى مسافة ستة كيلومترات؛ويختلف تماماً عن تجمعات اللاجئين الفلسطينيين الأخرى في سوريا،حيث قام أهل المخيم بتحسين مساكنهم وإضافة الغرف إليها مع ارتفاع عدد أفراد العائلة في ظل زيادة طبيعية بينهم خلال عقدي الستينيات والسبعينيات ليزدحم المخيم بالمساكن الإسمنتية والطابقية في غالبية الأحيان ، لكن المخيم لايحتوي حدائق اطفال ترعاها الاونروا او بلدية اليرموك ، وثمة شوارع وأزقة ضيقة ، ويعتبر الازدحام كبير في المخيم ، حيث كان يقطن في داخله 151 الف لاجىء فلسطيني وكذلك 151 الف سوري من الطبقات الفقيرة ؛ ولاتتعدى مساحة مخيم اليرموك اثنان كيلومتر مربع . ولايعتبر اليرموك مخيماً وفق تصنيفات الاونروا رغم انتشار 23 مدسة لها هناك اضافة الى عدة مستوصفات ، حيث تدير الخدمات العامة من تنظيف شوارع وصرف صحي بلدية اليرموك التي تتبع وزارة الادارة المحلية.وفي داخل المخيم شارعان رئيسيان هما شارع اليرموك وشارع فلسطين الذي أنشىء قبله ،وهناك العديد من الشوارع الفرعية التي لا تقل أهمية عن الشوارع الرئيسية مثل شارع لوبية وشارع صفد حيث يزخران بالمحلات التجارية الضخمة،ويعمل العديد من اللاجئين في المخيم كأطباء ومهندسين وموظفين مدنيين، ويعمل آخرون كعمالة مؤقتة وباعة متجولين. وبشكل عام في الوضع الطبيعي تبدو ظروف المعيشة في المخيم أفضل بكثير من مخيمات لاجئي فلسطين الأخرى في سوريا. يوجد بالمخيم أربعة مشافي وهي ؛ مشفى فلسطين ،ومشفى الشهيد فايز حلاوة ومشفى الرحمة ومشفى الباسل ، فضلاً عن عدد كبيرمن العيادات التخصصية الخاصة ومدرستين للمرحلة الثانوية الاولى للبنات والثانية للبنين وأكبر عدد من مدارس الأونروا، وترعى الأونروا مركزين لبرامج المرأة لتقديم الأنشطة الخارجية.

كما يوجد بالمخيم عدة مسارح منها مسرح الشهيدة حلوة زيدان في مدخل المخيم ومسرح الخالصة ومسرح المركز الثقافي العربي في جنوب مخيم اليرموك، وفي عام 1996 تمكنت الأونروا من تطوير مركزي صحة بتبرعات من الحكومة الكندية. وفي 1997 تم تطوير ست مدارس بتبرعات من الحكومة الأمريكية، وبناء حضانة بأموال إسترالية. وفي 1998 تمكنت الأونروا أيضا من بناء مركز صحي بتمويل من الحكومة الهولندية، كما انشئت المدينة الرياضية في نهاية السبعينيات من القرن الماضي التي تضم ملعب كرة قدم ومسبح على انقاض معسكر الأشبال في جنوب المخيم بالقرب من حارة المغاربة ، وقد تدرب في المعسكرفي بداية الستينيات والسبعينيات المئات من اطفال ويافعي المخيم وكانوا يتباهون وأهاليهم بلباس البدلة الفدائية حيث ترمز للرجل الذي يعتز به الشعب الفلسطيني داخل فلسطين وخارجها ألا وهو الفدائي وشماخه وبندقيته التي يمتشقها بغرض التحرير والعودة .

انتشار الثقافة الوطنية والعلمية

إضافة إلى الدور الكبير للتنظيمات الفلسطينية المختلفة في نشر الوعي السياسي والثقافي في مخيم اليرموك عبر الانتماء المباشروالندوات وخاصة خلال الفترة الممتدة بين الاعوام(1970 -1982)بغرض التمسك بالهوية الوطنية الفلسطينية، جنباً الى جنب مع انتشار عدد كبيرمن المكتبات في المخيم منذ بداية عقد السبعينيات ، ومنها مكتبة الطلاب الحديثة في شارع لوبيه لصاحبها العم الحاج المثقف الراحل محمود ابراهيم الصمادي ابوسميح من قرية لوبية في قضاء طبرية وكانت تقدم خدمات طلابية اضافة الى تاجير الكتب لعدة ايام والصحف اليومية ،وكذلك مكتبة النهضة بالقرب من شارع لوبية ومدخل شارع الجاعونة لصاحبها الراحل الوطني وأحد مؤسسي الحركة الكشفية الفلسطينية في سوريا محمد سليمان خليل ابوخالد من قرية عيلوط قضاء الناصرة وكانت تقدم أيضاً خدمات الخدمات القرطاسية طلابية اضافة الى تاجير الكتب لعدة ايام ،كما توجد مكتبة الرشيد في شارع اليرموك وصاحبها المثقف سليم الرشيد من قرية صفورية قضاء الناصرة الجليلية ويقيم حالياً في مملكة السويد ،وكانت تقدم للطلاب بكافة مستوياتهم خدمات القرطاسية والخدمات الخاصة بهم اضافة الى بيع الجرائد والكتب ، أما في شارع صفد كان يوجد مكتبة الشهابي لصاحبها الراحل ابو سعيد الشهابي من قرية لوبية ايضاً وكانت تقدم خدمات القرطاسية للطلاب وبيع الجرائد، ومكتبة الموعد في شارع صفورية وسط مخيم اليرموك وهي لشخص من ال موعد من صفورية في قضاء مدينة الناصرة الجليلية ، كما توجد مكتبتي القناعة والشموع في شارع جلال كعوش وبالتحديد مواجه ثانوية اليرموك للبنات، كما انتشرت مكتبات صغيرة أخرى في حارات وشوارع المخيمات لتلبية حاجات الطلاب القرطاسية لم استطع استحضارها بالكامل لكن اذكر بعض منها و امكنتها ، واحدة جانب مؤسسة الكهرباء شارع اليرموك واسمها مكتبة فلسطين وصاحبها من قرية لوبية ، ومكتبة جانب صالة السعادة في بداية شارع فلسطين وصحابها محمود حسن السهلي من قرية بلد الشيخ قضاء حيفا وفي دوار فلسطين مكتبة وصاحبها المهندس محمود غنام من طيرة حيفا، وتوجد ثلاث مكتبات بالقرب من مدرسة الطابغة في احد فروع شارع اليرموك بالقرب من مدرسة الطابغة الابتدائية، الاولى واسمها مكتبة المهند للاستاذ وفيق الرفاعي ابو ايهم ويديرها ابن الاخ لؤي السهلي ابونصري اضافة الى مكتبة السلام وصاحبها الراحل الاستاذ المربي يوسف ابوحجر والثالثة مكتبة جنين وصاحبها الراحل نصري السهلي ابولؤي وفي نفس الوقت تمّ إنشاء عدة دور نشرفي المخيم ومنها، دار الشجرة بالقرب من شارع اليرموك لصاحبها الشهيد غسان الشهابي من قرية لوبية قضاء طبرية ، ودار الكرامة في شارع صفد لصاحبها الراحل المثقف والمربي فوزي حميد من قرية دلاتة في قضاء مدينة صفد، وكذلك دار الموعد للنشر في جنوب المخيم لصاحبها الكاتب والباحث الفلسطيني المعروف حمد موعد من قرية صفورية في قضاء الناصرة، وقامت تلك دور النشر باصدار ونشر عدة كتب حول القضية الفلسطينية ، وكان اللافت إنشاء المكتبة الثقافية في احد طوابق اقليم الجبهة الديموقراطية في مخيم اليرموك وبتوجه و اصرار منها،وباتت تضم بين رفوفها الاف الكتب بين الاقتصاد والفلسفة والتاريخ والادب ،وكان لكاتب هذه السطور شرف المشاركة عبر الذهاب الى بعض كتّاب وصحفي المخيم والحصول منهم على كتب لدعم ورفد المكتبة الثقافية وقد حصل ذلك ولم يبخل احد منهم في العطاء ، لتصبح المكتبة جاذبة لمئات الطلاب والطالبات في المخيم للمطالعة واستحضار مراجعهم منها لاستكمال بحوثهم الجامعية ، أو قراءة الصحف التي كانت توفرها الجبهة بشكل يومي. ولم يتوقف الامر عند هذا الحد في مخيم اليرموك بل انتشرت المعاهد بشكل كثيف وجلي لتدريس شهادتي الكفاءة والبكالوريا بشقيها العلمي والادبي وفي كافة المواد تقريباً عبر مدرسين مختصين وبارعين، ومن المعاهد التي اذكرها معهد الخيام ومعهد المستقبل، معهد افاق المستقبل ،معهد النور ومعهد العلا ومعهد البهاء، وبطبيعة الحال يمكن الجزم بان انتشار المكتبات والمعاهد ودور النشر والمطابع انما هو دالة كبرى على انتشار الثقافة والعلم وأهميته بشكل لافت بين أهالي المخيم، وكذلك حصول الكثير من شباب وشابات المخيم على درجات شبه كاملة في المرحلتين الاعدادية والثانوية وصولاً الى التحصيل العالي الجامعي ليصبح كثير منهم أيضاً مدرسين في الجامعات السورية وبكافة الاختصاصات العلمية والانسانية، هذا اضافة الى التخصصات في مجال الطب لتنتشر العيادات الخاصة والتخصصية بشكل لافت في المخيم ، فضلاً عن مكاتب المحاماة والهندسة، ويعود الفضل الاكبر في رفع مستوى التعليم في المخيم الى بناته الاوائل اقصد الاباء والامهات الذي حثوا على العلم كمدخل ومقدمة للعمل والوعي في ذات الوقت ، وكان ذلك بمثابة رد فعلي على النكبة ، للتمسك بالهوية الوطنية الفلسطينية واستمرار نتاجاتها عبر الوعي والتعليم والثقافة، وكذلك هي الحال بالنسبة للاجئين الفلسطينين في سوريا سواء داخل المخيمات وخارجها.

الرياضة والتمسك بالتراث

تأسست في مخيم اليرموك عدة فرق كرة قدم شعبية اضافة الى النادي العربي الذي كان تحت رعاية الاتحاد الرياضي الفلسطيني ،لكن لن نخوض في تفاصيل النشأة والتطور واسماء اللاعبين والمدربين والملاعب الشعبية المنتشرة رغم ضيق مساحة المخيم ، ومن الفرق التي اذكرها او ساعدني بعض الاصدقاء ممن مارسوا اللعبة كنجم عمورة ومحمد بقلة في استحضار اسمائها ،فريق شباب فلسطين ، فريق الانتصار ، فريق فلسطين الاهلي ،فريق الثورة ،فريق الكرمل ،فريق تلحوم ،فريق فتيان فلسطين ،فريق زهرة فلسطين ،فريق الزهرة ،فريق القادسية ،فريق النيل ،فريق الفرات،فريق بيسان ،فريق الكرامة ،فريق القدس الاهلي، فريق الاطلال.

ويشار إلى أن اللاجئين الفلسطينيين في المخيمات الفلسطينية بما فيهم مخيم اليرموك كانوا يعيشون في غالب الأحيان في مناطق وأحياء تجمع أهالي قرية المنشأ في فلسطين، ما أدى إلى الحفاظ على العادات والتقاليد بشكل كبير، فنرى في اليرموك على سبيل المثال لا الحصر تجمع أهالي طيرة حيفا في حارة خاصة بهم جنوب المخيم، وأهالي صفورية في وسطه، وأهالي قرية بلد الشيخ في حي التضامن المجاور، في حين يعيش اللاجئون الفلسطينيون في سوريا في التجمعات خارج المخيمات في أحياء داخل المدن السورية وفق نسق اجتماعي متداخل إلى حد كبير، وهناك حالات تزاوج كثيرة بين اللاجئين والشعب السوري خصوصاً في مدينتي درعا ودمشق. واللافت أن هناك عادات حافظ عليها اهل اليرموك وخاصة خلال عيدي الفطر والاضحى ، فقبل الاعياد بيومين تفيح رائحة كعك العيد الفلسطيني من كل جنبات المخيم ، وكان من اجمل الايام واللحظات اداء صلاة العيد ومن ثم زيارة المقابر في حنايا المخيم لتبدأ زيارة وصلة الارحام اولاً ، ومن ثم الزيارات الاخوية والمباركة في قدوم العيد ، وخلال اعراس اهالي المخيم وافراحهم هناك اجماع للمشاركة باعتبارها فرحة الجميع، ولم تتوان العائلات في الاتراح عند حصولها بغض النظر عن صلة القربة من المتوفى أو من اي مدينة أقرية تعود اصوله في فلسطين.

ويبقى القول بأن هذه المقالة عمل فردي للتوثيق حول مخيم اليرموك لانني ترعرعت في حاراته وازقته خلال دروب ومسارات بمرها وحلوها لكنها جزء من هوية وطن سنعود اليه ، واتمنى من باحثين وكتاب أن يوثقوا لمخيمات شعبنا الفلسطيني الاخرى في سوريا وكذلك التجمعات مهما كان حجمها خارج المخيمات ، فكل شيء تجاوز القرطاس ضاع ..صرخة لابد منها.

المصدر: ملتقى فلسطين

2
ShareTweetShare
Previous Post

ما أسباب رفض مصر المشاركة في «قوة عربية» لإدارة معابر غزة؟ 7 معابر مخصصة لحركة الأفراد والبضائع

Next Post

هل التطبيع بين تركيا والأسد على الأبواب؟

مقالات ذات صلة

لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

by maseer
فبراير 28, 2025
0
لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

منير الربيع يتشابه دفتر الشروط الأميركي المفروض على لبنان مع ذاك المفروض على سوريا. على الرغم من دخول البلدين في...

Read more

سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

by maseer
فبراير 28, 2025
0
سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

رشا عمران ثمّة حالة استعلاء متبادلة ظهرت بعد سقوط نظام بشّار الأسد، بين سوريّي الخارج وسوريّي الداخل. والمقصود بالخارج كلّ...

Read more
Next Post
هل التطبيع بين تركيا والأسد على الأبواب؟

هل التطبيع بين تركيا والأسد على الأبواب؟

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

سبتمبر 3, 2022
مساهمة نظرية في حل ..  المسألة اللبنانية

مساهمة نظرية في حل .. المسألة اللبنانية

نوفمبر 7, 2021
قالوا عن حنا مينة (عاش خائفًا ومات خائفًا)

قالوا عن حنا مينة (عاش خائفًا ومات خائفًا)

أغسطس 23, 2018
رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

يناير 18, 2025
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • في القلب غزة

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist