• من نحن
  • اتصل بنا
الإثنين, يونيو 30, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home تحقيقات وتقارير

ملخص تقرير مجلة  FOREING AFFAIRS حماس تنتصر 

2024/06/26
in تحقيقات وتقارير, محمد أسوم
Reading Time: 1 mins read
ملخص تقرير مجلة  FOREING AFFAIRS حماس تنتصر 
0
SHARES
14
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

محمد أسوم

بعد  ٩ اشهر ، و٤٠ ألف جندي ، و٧٠ الف طن من المتفجرات ، و٣٧ ألف قتيل ،  وتهجير ٨٠ %  من سكان القطاع ، وتدمير اكثر من ٥٠ % من غزة ، وقطع المياه والكهرباء ، وقطع الغذاء وترك الناس للموت بسبب الجوع : حماس لم تهزم ، بل الواقع يقول أنها باتت أقوى ، واصبحت مستعصية على الحل ، وتحولت إلى عصابات عنيدة ومميتة ، وكثفت عملياتها في شمال القطاع الذي من المفترض أن إسرائيل قامت بتطهيره ..

 

■ الفشل الذريع لإسرائيل ليس بسبب خلل في التكتيكات ، او بسبب فرض قيود  على القوة العسكرية ، بل بسبب سوء فهم مصادر قوة حماس ، بحيث أن المذبحة الكبرى  والدمار الهائل  لم ينتج عنهما  إلا زيادة هذه القوة ..

 

■ اول سوء الفهم هذا لمصادر قوة حماس ، تجلى في التركيز على عدد القتلى من مقاتليها ..

حيث تدعي إسرائيل أنها قتلت حوالي ١٤٠٠٠ مقاتلا من حماس ، بينما مصادر حماس تؤكد أن عدد قتلاها بين ٦٠٠٠ و٨٠٠٠ ، والقيادة الأمريكية ترجح أن عدد قتلى حماس هو ١٠٠٠٠ مقاتل ..

لكن هذا الحجم من الخسائر لم يؤثر على قوة الحركة ، بل على العكس ، فالمرجح أن الحركة لا تزال تملك أكثر من ١٥٠٠٠ مقاتلا ، ولا تزال ٨٠ % من الأنفاق سليمة ، ولا يزال قادتها الكبار أحياء، وهي تعتمد أسلوب حرب العصابات بإعادة  استخدام القنابل غير المتفجرة لصنع كمائن للجيش الإسرائيلي ..

وتشير التقارير أن حماس جندت في شمال غزة بعد ادعاء  إسرائيل تطهيره  آلاف المقاتلين ، بل إن عدد مقاتليها الآن في الشمال أكبر من عدد مقاتليها في رفح ..

وبالتالي كان هذا التركيز على قتل المقاتلين فاشلا  بشكل ذريع 

 

■ أول مصادر قوة حماس هو القدرة على التجنيد ..

فلا تقاس قوتها بعدد مقاتليها ، أو بقوة عدتها ، او بمصادر تمويلها ، بل بقدرتها على التجنيد وجذب أجيال جديدة من المقاتلين والناشطين الذين يقومون بحملات لصالحها ..

وهذه القوة المتجذرة تعود أساسا إلى حجم الدعم الذي تتلقاه حماس من مجتمعها ..

وتتجلى مظاهر دعم المجتمع لها في تكريم شهدائها ، فالمجتمع الذي يكرم شهداء جماعة مقاتلة  يساعد على الحفاظ عليها ، ويضفي الشرعية على أعمالها ، ويساهم الى حد كبير في إقبال المقاتلين عليها ، بل أن سقوط عدد كبير من الشهداء يصبح الجاذب الأكبر لعدد أكبر من المقاتلين 

 

■ وتشير استطلاعات الرأي أن  تأييد الفلسطينيين لحماس تضاعف في وجه فتح  بنسبة ٤٠ % حسب آخر استطلاع في شهر حزيران الماضي 

 

وتفيد الاستطلاعات أيضا زيادة عدد المؤيدين لحماس

ففي سبتمبر ٢٠٢٣ قبل عملية ٧ أكتوبر  كانت النسبة ٥٣% بينما أصبحت في مارس ٢٠٢٤ حوالي ٧٣ % وهذه نسبة خطيرة جدا ، خاصة في مناطق الضفة الغربية ..

وبالتالي أدى الهجوم الإسرائيلي المدمر على أهل غزة إلى  نتائج عكسية تماما..

 

■ وتكمن مصادر قوة حماس أيضا في قوة الرسالة الإعلامية حيث ظهر مدى إتقانها في ذلك ..

فبعد أن كان من المفترض أن ينقلب الشعب الفلسطيني ضدها بسبب ما جلبته عليه من قتل ودمار نتيجة لعمليتها في ٧ أكتوبر ، استطاعت حماس عبر الحملة الدعائية المتطورة أن تبني تفسيرا  إيجابيا للأحداث وان تجتذب بها مزيدا من المقاتلين ..

فدعاية حماس لا تكتفي بإثارة الغضب والخوف في نفوس الفلسطينيين ، بل إنها تقوم بذكاء عجيب بإعادة توجيه هذه المشاعر نحو أهداف ملموسة ..

 

وقد قام فريق تحليل الدعاية العربية- وهو مجموعة متخصصة من اللغويين العرب  المتخصصين في جمع وتحليل الدعاية العسكرية باللغة  العربية في جامعة شيكاغو-  بتحليل كل المواد الإعلامية التي بثتها حماس من ٧ اكتوبر إلى ٢٧ مايو ٢٠٢٤ عبر قناتها في تلغرام التي يتابعها فيها ٥٠٠ الف متابع نسبة كبيرة منهم من الضفة الغربية 

 

وخلصت الدراسة التحليلية الى أن دعاية  حماس أكدت  على ثلاثة مواضيع : 

 

١- ليس أمام الشعب الفلسطيني خيار سوى القتال ، لأن إسرائيل عازمة على ارتكاب فظائع ضد الشعب الفلسطيني حتى لو لم يشاركوا في عمليات عسكرية 

 

٢- أن الفلسطينيين بقيادة حماس قادرون على هزيمة إسرائيل ، وان كل من يموت في المعركة له الشرف والمجد ، 

ويؤيد ذلك العدد الكبير من الفيديوهات التي تثبت وتوثق  إلحاق الخسائر بالجيش الإسرائيلي 

 

٣- ربط عملية ٧ اكتوبر  وكل ما يدور من قتال بالقدس والمسجد الأقصى  والعقيدة الدينية 

 

           ■■ الحقيقة الصارخة

 

بعد ٩ أشهر من القتال ، حان الوقت للاعتراف بالحقيقة الصارخة ، أنه لا حل عسكري فقط لهزيمة حماس ، وأن عدد مقاتليها تضاعف ، وأنها اكثر من فكرة مثيرة للذكريات ، إنها حركة سياسية اجتماعية جوهرها العنف ولن تختفي  في اي وقت قريب 

 

ان الاستراتيجية العسكرية الاسرائيلية الحالية لن تؤدي إلا  إلى توثيق الرابط بين حماس والمجتمع المحلي ..

 

إن حماس لم تهزم ولا هي على وشك الهزيمة 

 

المصدر: مجلة  FOREING AFFAIRS وهي مجلة أمريكية تصدر عن مجلس العلاقات الخارجية

 

 

 

1
ShareTweetShare
Previous Post

على من يرفض الحوار أن يتحمل وزر تقسيم البلاد

Next Post

” نقد كتاب علي عبد الرازق – الاسلام وأصول الحكم “

مقالات ذات صلة

هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

by maseer
فبراير 20, 2025
0
هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

مصطفى رستم إسرائيل أثارت من خلال هذا الطرح قلق الدول العربية على أمنها واستقرارها حاجة الإدارة السورية الجديدة للاعتراف وتأمين...

Read more

المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

by maseer
فبراير 18, 2025
0
المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

انطلق في العاصمة القطرية، اليوم الاثنين، المؤتمر الوطني الفلسطيني، بمشاركة 400 شخصية من الضفة الغربية وقطاع غزة والشتات، ومن الجاليات...

Read more
Next Post
” نقد كتاب علي عبد الرازق – الاسلام وأصول الحكم “

" نقد كتاب علي عبد الرازق - الاسلام وأصول الحكم "

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

يناير 29, 2023
السد العالي أضخم مشروع مائي في القرن العشرين

السد العالي أضخم مشروع مائي في القرن العشرين

فبراير 8, 2024
كاريكاتير

كاريكاتير

ديسمبر 18, 2023
قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

أبريل 10, 2022
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الأحواز قضية منسية: هل أيقظتها حادثة المنصة؟

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist