• من نحن
  • اتصل بنا
الثلاثاء, مايو 20, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home محمد مشارقة

وجهة نظر أو (مساهمة في الحوار السوري)

2019/01/19
in محمد مشارقة, مقالات
Reading Time: 1 mins read
وجهة نظر أو (مساهمة في الحوار السوري)
0
SHARES
214
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

محمد مشارقة

ربما يكون مفيدا البدء بالتحليل من الخارج الى الداخل، من التحولات الدولية اليمينية بقيادات شعبوية، وبداية انهيار لمنظومة السياسة التي تشكلت بعد الحرب العالمية الثانية والحرب الباردة، عولمة وليبرالية سياسية واقتصادية ومؤسسات سياسية واقتصادية – البنك والصندوق الدولي والأمم المتحدة والمنظمات الدولية -، هذه كلها تشهد تحولا جذريا، لصالح منظومات قومية هوياتية وليس اقتصادية. ما علاقة ذلك بالوضع السوري، برأيي ان العالم صار على شاكلة بشار، ولا تهمه كل منظومة العدالة وحقوق الانسان والشعوب، وامل ان لا يخرج علينا من يقول بان ذلك مؤقت او مرتبط بوجود ترامب في البيت الأبيض، لان المؤشرات الاقتصادية تقول باننا امام تحول تاريخي غير مسبوق منذ أزمة ١٩٢٩ التي حملت الفاشية، والعالم مقبل على ركود اقتصادي وانهيارات لدول وأحلاف ، لهذا فالأزمة تطول لعقود قادمة ، وبات قرار مستقبل سوريا بيد قوى إقليمية ودولية . في ظل تراجع أهمية النظام والمعارضة. هذا اولا ، اما المسألة الأهم فتكمن في ان كل المقاربات الدولية والإقليمية باتت تميل الى الإبقاء على النظام مع بعض التعديلات في الشكل وليس الجوهر ، والأهم الحفاظ على منظومته الأمنية بشكل رئيسي ، لاحظوا معي الدور الاستثنائي لعلي مملوك الذي يقوم بدور حاسم لتسويق النظام خارجيا ( اجتماع القاهرة مع رؤساء أربعة اجهزة مخابرات عربية ، ولقائه محمد بن سلمان في الرياض ، وحجيج اجهزة مخابرات دولية الى دمشق ) هذا ثانيا ، اما الثالثة : فهي ان اعادة تدوير النظام يعني التواطؤ الضمني انه لا يمكن حكم سوريا الا بقبضة أمنية والحديد والنار حتى لو كان النظام أقلوي ، ذلك افضل للعالم وتحديدا اسرائيل والخليج والأردن ؛ من تقسيم يفضي الى دويلات يحكمها اسلاميون متطرفون ، اذ تم دمغ الثورة السورية ذات الطابع السني ( أغلبية السكان ) بالإرهاب والتطرف . اما الرابعة ؛ فهي ان دراسات الاجتماع السوري بعد تشكل الدولة السورية الحديثة ؛ تقول ان الانتماءات الثقافية والهوياتية للسوريين لم تقبل فكرة سوريا بحدودها الحالية ؛ فالسوري يعرف نفسه اولا مناطقيًا وإذا بالغ وكان عقائديا فيعرف نفسه بالعربي السوري ، وهذا لمسته عندما انشغلت بالموضوع السوري منذ بداية الثورة حتى اليوم ( الدير والرقة ، حلب ، دمشق الريف والمدينة ، حتى حماة ريف ومدينة ، ودرعا مصاروة وزعبية ، او شرق وغرب ) اعلم جيدا ان النظام حتى يغطي على طائفيته وأقلويته ؛ تمكن من الاستئثار بالوطنية وبالسورية ؛ بحيث بات على الأغلبية المنكوبة ان تعادي هذا المفهوم باللجوء الى هويات ما دون السياسة وهي السنية او الجهوية المناطقية ؛ حتى فريق كرة القدم السوري اطلقنا عليه لقب فريق البراميل وتمنينا له الهزيمة ، وينطبق الامر على المبدعين وحتى العلماء الذين ظلوا في مناطق النظام ؛ ربما كان ذلك مفهوما مع بداية مشروع الثورة التغييري الشامل ، نحن وهم ، لدينا برلمان وحكومة وجيش وعلم وقانون مقابل منظومة النظام ؛ اما اليوم فقد بات الاستمرار في ذات الاتجاه عبثيا ولا يقنع احدا ، وهو لعبة المنفي وسبب تماسكه الروحي والوجودي ؛ لكنه ينتمي على عالم الحنين والشعر وليس السياسة . ما المقاربة الممكنة في ضوء هذه الظروف؛ هناك ثلاث مقاربات ١- العودة الى حضن النظام بجهد القوى الإقليمية لتحسن في شكل الحكم وليس جوهره، بمدخل الوثيقة الدستورية، والاعتراف بان الحل العسكري او الانقلابي او الثوري لم يعد قائما، وهو ما يعني الاعتراف بهزيمة الثورة والقبول بحكم النظام الاقلوي. ٢- او الاعتراف ان العودة لتوحيد سوريا بالحديد والنار على يد النظام القديم غير ممكن وهو وصفة لحرب أهلية دائمة ومستمرة ليس مع النظام وحسب وانما في كل منطقة ومحافظة ، وبالتالي فان الخيار هو التسليم العلني بالتقسيم الى كانتونات متشابهة اجتماعيا وثقافيا وطائفيا ، ورفض عودة الدولة المركزية ، بكامل الصلاحيات التشريعية والتنفيذية والسيطرة على الثروات ، وبالتالي تنحية كل القاموس المهترئ عن الوطنية والسورية والمشروع الوحدوي والأمة والبدء بتأسيس نحو ولغة وقواعد جديدة للكانتونات وليس كذبة مناطق الحكم الذاتي او اللامركزية الإدارية التي تعيد نظاما يحتكر القوة والعنف ٣- وهو الفوضى الشاملة حتى تتوفر الظروف لإقامة نظام جديد في سوريا ، وهذا يعني الحفاظ على كل الحالات المسلحة بصرف النطر عن عقيدتها ، والاستعداد لحرب عصابات طويل المدى، وتطويل الازمةً والفوضى لأطول فترة ممكنة ، ولكل خيار من هذه الخيارات ، آلياته السياسية والتنظيمية وتحالفاته الداخلية والإقليمية.

ShareTweetShare
Previous Post

الاعتراف الأخير بالأسد

Next Post

إيران واحتمال مغادرة سوريا

مقالات ذات صلة

لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

by maseer
فبراير 28, 2025
0
لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

منير الربيع يتشابه دفتر الشروط الأميركي المفروض على لبنان مع ذاك المفروض على سوريا. على الرغم من دخول البلدين في...

Read more

سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

by maseer
فبراير 28, 2025
0
سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

رشا عمران ثمّة حالة استعلاء متبادلة ظهرت بعد سقوط نظام بشّار الأسد، بين سوريّي الخارج وسوريّي الداخل. والمقصود بالخارج كلّ...

Read more
Next Post
إيران واحتمال مغادرة سوريا

إيران واحتمال مغادرة سوريا

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

سبتمبر 3, 2022
العرب بين حضور رقابة السلطة وغياب رقابة المجتمع

العرب بين حضور رقابة السلطة وغياب رقابة المجتمع

أكتوبر 24, 2022
عن الخطاب السياسي العربي المأزوم    استمرارية الوظائف وعدم فاعليتها

عن الخطاب السياسي العربي المأزوم    استمرارية الوظائف وعدم فاعليتها

يوليو 26, 2024
بوتقة الصهر

بوتقة الصهر

مايو 23, 2018
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الدين الفطرة

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist