• من نحن
  • اتصل بنا
الجمعة, يوليو 4, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home أحمد حمزة

روسيا تهيئ 6 نقاط مراقبة على حدود الجولان المحتل “تسهيلاً لعمل أندوف”

2019/03/19
in أحمد حمزة, تحقيقات وتقارير
Reading Time: 1 mins read
روسيا تهيئ 6 نقاط مراقبة على حدود الجولان المحتل “تسهيلاً لعمل أندوف”
0
SHARES
64
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

أحمد حمزة

أعلنت وزارة الدفاع الروسية، الإثنين، أن قواتها المتواجدة على حدود الجولان السوري المحتل، هيأت ست نقاط مراقبة، ووصلت “إلى نقطة المراقبة الأولى التي تمّ تجهيزها بالكامل من الناحية الهندسية في غضون ثلاثة أشهر”، لتوفير بيئةٍ مناسبة، تؤمن عودة كاملة لقوات “أندوف” الأممية، التي كانت تراقب منذ سنة 1974 تنفيذ اتفاق “فكّ الاشتباك” بين سورية وإسرائيل، قبل أن تتوقف هذه القوات الدولية كلياً عن تنفيذ مهامها سنة 2013.

وقال قائد الشرطة العسكرية الروسية، فلاديمير ايفانوفسكي، في تصريحاتٍ صحافية، الإثنين: “نحن متواجدون الآن في منطقة مرتفعات الجولان على خط برافو، على الجانب السوري الشرقي، حيث تمّ إنشاء ستة مراكز مراقبة منذ نهاية العام الماضي، تراقب المنطقة منزوعة السلاح، ووقف إطلاق النار بين سورية وإسرائيل”، مضيفاً أن قواته “وصلت اليوم إلى نقطة المراقبة الأولى التي تمّ تجهيزها بالكامل من الناحية الهندسية في غضون ثلاثة أشهر”.

واستأنفت قوات “أندوف” الأممية، تسيير دورياتها جزئياً، في آب/أغسطس الماضي، بعد نهاية الحملة العسكرية التي شنتها قوات النظام والجيش الروسي في جنوبي سورية، وأنهت تواجد المعارضة السورية على الشريط الحدودي مع الجولان المحتل، وكذلك تم خلالها القضاء على آخر بؤرٍ لتنظيم “داعش” غرب درعا، قرب الحدود مع الأردن والأراضي المحتلة.

بعد ذلك، أنشأت القوات الروسية “نقاط مراقبة”، قالت إنها لـ”منع أي احتكاك” ولتأمين بيئة آمنة لعمل قوات “أندوف” التي تتوزع على جانبي خطّ اتفاقية “فك الاشتباك”، الموقعة بين سورية ودولة الاحتلال الإسرائيلي في مدينة جنيف السويسرية، نهاية مايو/أيار 1974، وأنهت فعلياً حالة الاشتباك بين الجانبين، منذ ما بعد حرب تشرين.

لكن هذه القوات غادرت مواقعها تدريجياً، مع احتدام المعارك في جنوبي سورية، قبل أن تبدأ مناطق النفوذ والسيطرة بالعودة على جانبي هضبة الجولان إلى ما كانت عليه طيلة 44 سنة، أي منذ توقيع اتفاق “فك الاشتباك” سنة 1974.

وينصّ الاتفاقُ على أن “إسرائيل وسورية ستراعيان بدقة وقف إطلاق النار في البر والبحر والجو، وستمتنعان عن جميع الأعمال العسكرية فور توقيع هذه الوثيقة، تنفيذاً لقرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 338 المؤرخ في 22 أكتوبر 1973″، إذ تمّ تحديد الفصل بين قوات الطرفين، بحيث يكون جيش الاحتلال غرب الخط المعروف (أ) المعروف باسم “ألفا”، وقوات النظام السوري شرق الخط (ب) المعروف باسم “برافو”، وهما خطان يمتدان من شمال حضر بالجانب السوري، ومجدل شمس بالقسم المحتل من الجولان عند مرتفعات جبل الشيخ شمالاً، وصولاً للحدود الأردنية جنوباً، ويقسمان هضبة الجولان بين دولة الاحتلال وسورية (خط الهدنة السورية – الإسرائيلية بعد 1967).

وبين الخطين “ألف” و”برافو” على طول الحدود، تنتشر، شرق خط الهدنة 1967، القوات الأممية، أو قوة مراقبة الفصل المعروفة باسم “أندوف – UNDOF”، في نقاطٍ عدة، على أن يتبع الخطان (أ) و(ب) منطقتان على الطرفين، بعمق 25 كيلومتراً، تكونان محدودتي السلاح وعدد القوات، ويسمح للجانبين بتحريك القوات الجوية فيهما، لكن لا يسمح للجانب السوري بنشر صواريخ “سام”، ويستعيد هذا الأخير وفق الاتفاق، مدينة القنيطرة وأجزاء بمحيطها، وقرية الرفيد (نحو 60 كيلومتراً)، لتبقى بذلك مساحة 1260 كيلومتراً مربعاً من هضبة الجولان (نحو ثلثي مساحة الهضبة) خاضعة للاحتلال الإسرائيلي، الذي أصدر سنة 1981 قانوناً أعلن فيه ضمّ الجولان لسلطته، وهو ما رفضه قرار مجلس الأمن 497 (ديسمبر/كانون الأول 1981).

وفي هذا السياق، كانت هضبة الجولان المحتلة شهدت في الـ11 من شهر مارس/آذار الحالي، زيارة للسيناتور الأميركي الجمهوري ليندسي غراهام، المقرب من الرئيس دونالد ترامب، حيث تعهد من هناك، خلال تصريحاتٍ للصحافيين، بأن يعمل لإقناع إدارة بلاده، كي تعترف بالسيادة الإسرائيلية على الجولان السوري المحتل، وهو ما أثار حفيظة دمشق، إذ اعتبرت وزارة خارجية النظام السوري في بيان لها أن هذه التصريحات “لا تنم فقط عن الجهل بحقائق التاريخ والجغرافيا، بل إنها تشكل الدليل الأحدث على ازدراء الولايات المتحدة للشرعية الدولية”.

وتتزايد المؤشرات التي تشي بأن الولايات المتحدة قد تقر بالسيادة الإسرائيلية على هضبة الجولان المحتل خلال حرب 1967، إذ كانت واشنطن قد صوتت في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، ضد مشروع قرار سنوي، يدين الاحتلال الإسرائيلي لهضبة الجولان.

وكان مشروع القرار الذي يؤكد السيادة السورية على الجولان، ويصف الإجراءات الإسرائيلية هناك بالباطلة، قد حصل على موافقة 151 دولة في الأمم المتحدة، مقابل رفض إسرائيل والولايات المتحدة له، فيما امتنعت 14 دولة عن التصويت.

المصدر: العربي الجديد

ShareTweetShare
Previous Post

الثورة السورية من منظور المُطلق والنسبي

Next Post

رح يقع: النظام بوصفه تمثالاً

مقالات ذات صلة

هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

by maseer
فبراير 20, 2025
0
هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

مصطفى رستم إسرائيل أثارت من خلال هذا الطرح قلق الدول العربية على أمنها واستقرارها حاجة الإدارة السورية الجديدة للاعتراف وتأمين...

Read more

المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

by maseer
فبراير 18, 2025
0
المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

انطلق في العاصمة القطرية، اليوم الاثنين، المؤتمر الوطني الفلسطيني، بمشاركة 400 شخصية من الضفة الغربية وقطاع غزة والشتات، ومن الجاليات...

Read more
Next Post
رح يقع: النظام بوصفه تمثالاً

رح يقع: النظام بوصفه تمثالاً

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

يناير 29, 2023
كاريكاتير

كاريكاتير

ديسمبر 18, 2023
قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

أبريل 10, 2022
رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

يناير 18, 2025
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

    رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist