• من نحن
  • اتصل بنا
السبت, يوليو 5, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home أخبار

تصعيد القصف على إدلب… ومطالبات دولية بحماية المدنيين

2019/05/08
in أخبار
Reading Time: 1 mins read
تصعيد القصف على إدلب… ومطالبات دولية بحماية المدنيين
0
SHARES
177
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

تعرضت مناطق عدة في شمال غربي سوريا، أمس الثلاثاء، لقصف كثيف لليوم الثامن على التوالي، غداة اشتباكات عنيفة بين قوات النظام وفصائل، أوقعت عشرات القتلى وتسببت في حركة نزوح واسعة، رغم أن المنطقة مشمولة باتفاق روسي – تركي.

وأعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في تغريدة عن «قلقه البالغ» حيال «تصعيد العنف في إدلب السورية» حيث أدت «ضربات للنظام وحلفائه، بما في ذلك على مستشفيات، إلى مقتل عدد كبير من المدنيين في الأيام الأخيرة». وأضاف ماكرون: «الوضع الإنساني في سوريا حرج وأي خيار عسكري ليس مقبولاً. نطلب وقف أعمال العنف وندعم الأمم المتحدة لصالح حلّ سياسي لا بد منه».

وطالب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بوقف فوري لأعمال العنف وحماية المدنيين الذين تطالهم الغارات بشكل متواصل منذ أسبوع.

واستأنفت الطائرات الحربية السورية والروسية صباح أمس الثلاثاء غاراتها تزامناً مع قصف صاروخي على بلدات وقرى عدة في ريف إدلب الجنوبي وريف حماة الشمالي، وفق ما أفاد به «المرصد السوري لحقوق الإنسان».

وتسببت الغارات والقصف وفق «المرصد»، بمقتل 13 مدنياً على الأقل، بينهم طفل و4 نساء.

ونقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) أن «وحدات من الجيش وجهت صباح اليوم ضربات صاروخية على أوكار الإرهابيين وتحركاتهم» شمال غربي مدينة حماة «رداً على اعتداءاتهم المتكررة على النقاط العسكرية والقرى الآمنة».

وتسيطر «هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقاً)» مع فصائل جهادية على محافظة إدلب وأجزاء من محافظات حلب (شمال) وحماة (وسط) واللاذقية (غرب)، يشملها اتفاق توصلت إليه موسكو وأنقرة في سوتشي في سبتمبر (أيلول) الماضي، وينص على إقامة منطقة «منزوعة السلاح» تفصل بين مناطق سيطرة قوات النظام والفصائل.

ولم يتم استكمال تنفيذ الاتفاق بعد. وتتهم دمشق أنقرة بـ«التلكؤ» في تطبيقه.

وجنّب الاتفاق إدلب، التي تؤوي ومحيطها نحو 3 ملايين نسمة، حملة عسكرية واسعة لطالما لوّحت دمشق بشنّها. إلا إن قوات النظام صعّدت منذ فبراير (شباط) الماضي وتيرة قصفها المنطقة المشمولة بالاتفاق ومحيطها قبل أن تنضم الطائرات الروسية لها لاحقاً. وشاهد مراسل وكالة الصحافة الفرنسية أمس الثلاثاء عشرات السيارات والشاحنات الصغيرة محملة بنساء وأطفال جلسوا بين الفرش وأغراض وأوان منزلية تنقلها العائلات معها، في طريقها من جنوب إدلب نحو مناطق الشمال. واصطحب عدد من النازحين في جرارات وعربات زراعية ماشيتهم معهم. ومن بين هؤلاء النازحين أبو أحمد (40 عاماً) الذي فرّ مع زوجته وأطفاله الثلاثة من قريته، معرة حرمة، في ريف إدلب الجنوبي.

ويقول لوكالة الصحافة الفرنسية: «هذه المرة الثالثة التي ننزح فيها، لكنها الأكثر رعباً، فالطيران لم يهدأ فوق رؤوسنا ولا القذائف». ويضيف: «لم نعرف كيف خرجنا ولا نعلم ما وجهتنا، لا يزال طريقنا طويلاً باتجاه الحدود (التركية) لأنها أكثر أماناً»، موضحاً: «نريد أن ننتهي من القصف، لقد تعبنا فعلاً». ومع تصعيد قوات النظام قصفها منذ فبراير الماضي، فرّ أكثر من 150 ألف شخص إلى مناطق أكثر هدوءاً، وفق الأمم المتحدة. ودعا غوتيريش ليل الاثنين أطراف النزاع إلى حماية المدنيين في إدلب، مطالباً روسيا بالمساعدة في فرض وقف فوري لإطلاق النار.

ولم تسلم المدارس والمرافق الطبية من الغارات السورية والروسية خلال الأسبوع الأخير. وأحصت الأمم المتحدة منذ 28 أبريل (نيسان) الماضي استهداف 7 مستشفيات ومرافق طبية، ما تسبب في خروج عدد منها من الخدمة، بالإضافة إلى 9 مدارس. وجاء تجدد القصف أمس الثلاثاء غداة اشتباكات عنيفة اندلعت بين قوات النظام و«هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقاً)» في ريف حماة الشمالي، أوقعت 53 قتيلاً من الطرفين، وفق «المرصد». كما قتل 9 مدنيين جراء الضربات الجوية السورية والروسية.

واندلعت هذه الاشتباكات إثر تقدم قوات النظام وسيطرتها على قريتين وتل استراتيجي، واستمرت معارك الكرّ والفرّ بين الطرفين ليلاً في المنطقة.

وتعد حصيلة القتلى من بين الأعلى منذ التوصل إلى «اتفاق سوتشي»، وفق «المرصد». وتعدّ محافظة إدلب، بالإضافة إلى مناطق سيطرة المقاتلين الأكراد في شمال وشرق سوريا، الوحيدة الخارجة عن سيطرة الحكومة السورية. ولطالما أكدت دمشق عزمها استعادتها عن طريق «المصالحات»، وهي تسويات تبرمها مع الفصائل بعد هجمات عسكرية، أو عبر الحل العسكري.

وتمكنت قوات النظام بدعم من حلفائها، لا سيما روسيا، من السيطرة على مناطق عدة كانت خارج سيطرتها، آخرها الغوطة الشرقية ومحافظتا درعا والقنيطرة جنوباً. وتقدر الأراضي تحت سيطرتها حالياً بأكثر من 60 في المائة من مساحة البلاد.

ورغم أن «اتفاق سوتشي» لا يزال قائماً، فإن الباحث في مركز «سنتشوري فاونديشن» آرون لوند لا يستبعد أن تبادر دمشق إلى شنّ «هجوم محدود في إدلب، لقضم بعض المناطق» في محاولة «لإضعاف (هيئة تحرير الشام)» أو الحصول على «تنازلات معينة».

ويبدو هذا الاحتمال قائماً مع سعي القوات الحكومية إلى السيطرة على طريقين سريعتين تمران عبر إدلب وتربطان مناطق سيطرتها في حلب وحماة واللاذقية.

ويتوقع الباحث في الجغرافيا السورية فابريس بالانش أن «يبقى الجزء الشمالي من إدلب والمحاذي للحدود التركية معقلاً لـ(هيئة تحرير الشام) لبعض الوقت» في حين «سيكون من السهل على الجيش السوري استعادة جنوب» المحافظة.

ومن شأن إعادة فتح الطريقين، وفق بالانش، أن تنعش مدينة حلب التي «ما زالت معزولة لأنها محرومة من الجزء الأكبر من أريافها وغير مرتبطة ببقية المناطق السورية». وتشهد سوريا نزاعاً دامياً تسبب منذ اندلاعه في عام 2011 بمقتل أكثر من 370 ألف شخص، ودمار هائل في البنى التحتية، ونزوح وتشريد أكثر من نصف السكان داخل البلاد وخارجها.

المصدر: الشرق الاوسط

ShareTweetShare
Previous Post

شرق سوريا «بريد رسائل» الأسطول الأميركي إلى «إيران ووكلائها»؟

Next Post

طبول الحرب تقرع.. واشنطن تحرك قواتها باتجاه الخليج وطهران تتوعد

مقالات ذات صلة

مصر تعتزم طرح تصور لإعادة إعمار غزة “بصورة تضمن بقاء الفلسطينيين

by maseer
فبراير 12, 2025
0
مصر تعتزم طرح تصور لإعادة إعمار غزة “بصورة تضمن بقاء الفلسطينيين

أكدت مصر أن حل الدولتين السبيل الوحيد لتحقيق الاستقرار مصر أعربت عن تطلعها للتعاون مع ترامب للوصول إلى السلام الشامل...

Read more

حملة معتقلي فلسطينيي سورية

by maseer
فبراير 10, 2025
0
حملة معتقلي فلسطينيي سورية

التقى وفد من المؤسسة الدولية المستقلة المعنية بالمفقودين في الجمهورية العربية السورية خلال زيارتهم الأولى إلى دمشق بعد سقوط النظام...

Read more
Next Post
طبول الحرب تقرع.. واشنطن تحرك قواتها باتجاه الخليج وطهران تتوعد

طبول الحرب تقرع.. واشنطن تحرك قواتها باتجاه الخليج وطهران تتوعد

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

يناير 29, 2023
كاريكاتير

كاريكاتير

ديسمبر 18, 2023
رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

يناير 18, 2025
رغم انسداد الآفاق

رغم انسداد الآفاق

يونيو 23, 2018
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • رغم انسداد الآفاق

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist