مصير -خاص
أكد نشطاء في مدينة دوما أنه وبعد فشل المفاوضات بين جيش الإسلام والروس كوسطاء للنظام السوري فقد بدأ الطيران الروسي والسوري هجومه وقصفه للمدنيين في دوما وقد ارتفع عدد غارات الطيران الحربي على الأحياء السكنية في مدينة دوما الى أكثر من 26 غارة جوية محملة بصواريخ شديدة الانفجار، مما أدى الى ارتقاء أكثر من 18 شهيدا ووقوع عشرات الجرحى بينهم أطفال نتيجة الغارات المستمرة من قبل قوات النظام على المدينة.