• من نحن
  • اتصل بنا
الخميس, أغسطس 21, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home عبد الرحيم خليفة

الجولان هدية لإسرائيل ثمن التواطؤ مع الأسد.!!

2019/04/18
in عبد الرحيم خليفة, مقالات
Reading Time: 1 mins read
الجولان هدية لإسرائيل                                   ثمن التواطؤ مع الأسد.!!
0
SHARES
79
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

عبد الرحيم خليفة

جاء قرار الرئيس الأميركي، ترامب، باعتبار الجولان السورية، المحتلة، منذ حرب حزيران 1967، جزءا من دولة اسرائيل في لحظة ضعف تاريخية، غير مسبوقة، على المستوى الوطني، والعربي عامة، وفي سياق تبدلات كبيرة في موازين القوى الاقليمية، والعالمية، تجعل المنطقة مكشوفة، ومستباحة، وهو قرار جاء بعد عدة أشهر من نقل السفارة الأميركية للقدس، والاعتراف بها عاصمة لدولة “اسرائيل” الأمر الذي تجنبته كل الإدارات الأميركية السابقة رغم تعاطفها وانحيازها المعلن والمعروف.

هذا في ظل الحديث المتصاعد عن ما يسمى (صفقة القرن) التي قال عنها وزير خارجية السلطة الفلسطينية رياض المالكي عقب اجتماع وزراء الخارجية العرب، قبيل افتتاح القمة العربية الثلاثين، الأخيرة، في تونس، “أنها في مراحلها الأخيرة” ما يصح الحديث معها عن تسويات وتنازلات كبرى في إطار خرائط جديدة ترسم بعناية فائقة تضمن مصالح وتفوق اسرائيل في المنطقة.

القرار يأتي بعد أن أصبحت سورية، كوطن وجغرافيا، مستباحة من عديد جيوش الدول، والقوات العسكرية، والميلشيات، متعددة الأهداف والمشاريع، بفعل سياسات ونهج نظام اتخذ وجوده وعدوانه على الشعب السوري شكل الاحتلال الداخلي هو الأشد سوءً من كافة الاحتلالات الأخرى، ودفعها في ممارساته وسلوكه الغاشم.

الأسد الأب الذي سهل لإسرائيل السيطرة على الجولان واحتلالها في حرب 5 يونيو/ حزيران 1967، وتخلى عنها كعربون أوصله للسلطة في 1970، هو ما سهل للابن  عام 2000 أن يكون وريثًا شرعيًا للسلطة، وحق له تطويب سورية لأسرته المجربة والموثوقة، وهما (الأب والابن) تكفلا بحراسة حدود الكيان الصهيوني الغاصب عقودًا متتالية، وهو وضع بات معروفًا لعموم السوريين، ومكشوفًا لكل مطلع أو مراقب أو متابع.

 قرار ترامب الخاص بالجولان اليوم، أيضًا، استحقاقًا حدث في سياق تطور سياسي سوري قبل أن يكون أميركيًا يقضي بتسديد ما يتعين على الأسد الصغير من ثمن لإسرائيل مقابل حمايتها له ومنع أمريكا من إسقاطه وتركته بل وشجعته على ارتكاب مجازره بحق شعبه وتشريده وقتله لأن لها مصلحة مباشرة في ذلك. لحظة “تاريخية” حان وقتها لتحصل اسرائيل على ثمن شراكتها الخفية مع الأسد الابن، لأن الشعب السوري كان على الدوام الحاضنة الحقيقية لكل المشاريع المقاومة وأدواتها، منذ ما قبل آل الأسد وحتى وصول البعث للسلطة بعقود طويلة.

تضافرت كل العوامل  المؤدية لاتخاذ القرار الأميركي، الذي ستتضح تبعاته الدولية، ومفاعيله، على الأرض قريبًا، سواء لجهة اعتراف بعض دول العالم بذات المضمون إتباعًا للسنة الأميركية، أو من خلال التجديد الدولي الروتيني لقوات اليونفيل الأممية على الحدود المشتركة، وهو مسعى اسرائيلي منذ 14ديسمبر/ كان الأول 1981، تاريخ ضم الجولان لدولتها التوسعية، ضاربة بعرض الحائط بكافة القرارات الدولية والاتفاقيات التي تنص على اعتبار الجولان أرضًا سورية محتلة، وهو ما فعله كذلك ترامب بقراره الأخير مستهزئًا بالقانون الدولي والأمم المتحدة وقرارات مجلس الأمن الدولي الملزمة والعالم كله.

ينقسم السوريون تجاه القرار الاميركي وهم بعامة يشعرون بالمرارة والألم بسبب استباحة وطنهم من كل من هب ودب، ففريق منهم كان يعول على دور أميركي يعيد لهم حريتهم وحرية وطنهم(ظل رهانا للمعارضة السورية حتى وقت قريب) فإذا به يتفاجأ بموقف يكرس احتلال واقتطاع جزء من وطنهم بما ينهي سعيهم ورغبتهم (كما عبرت عن ذلك كافة قوى الثورة والمعارضة) لاستردادها بكافة الوسائل المشروعة وأولها عبر الحل السياسي برعاية دولية ووفق قرارات الشرعية الدولية، كما أن فريقًا آخر بفعل ما حصل في السنوات الأخيرة بات غير عابئ باحتلال مديد يدرك صعوبة جلائه بيسر وسهولة، وربما بات متعايشا معه، أمام احتلالات أخرى لا تكف عن العدوان عليه، وهو يجري مقارنات غير منطقية بين احتلال وآخر في ظل تغير كبير أصاب ذهنية الانسان السوري وبالتالي تفكيره وأولوياته، وأصبح معه معنيًا بالحفاظ على الحد الأدنى من الكرامة والسيادة.

سورية وطن مهدد بمصيره ووحدته يصح مع حالها ما قاله الراحل الكبير محمود درويش:

أرى فيما أرى دولًا توزع كالهدايا.!

المصدر: صحيفة اشراق

ShareTweetShare
Previous Post

الجولان: نحن الحق والثورة وهم أصحاب الفيل

Next Post

التكتيك الأميركي حيال سورية

مقالات ذات صلة

لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

by maseer
فبراير 28, 2025
0
لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

منير الربيع يتشابه دفتر الشروط الأميركي المفروض على لبنان مع ذاك المفروض على سوريا. على الرغم من دخول البلدين في...

Read more

سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

by maseer
فبراير 28, 2025
0
سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

رشا عمران ثمّة حالة استعلاء متبادلة ظهرت بعد سقوط نظام بشّار الأسد، بين سوريّي الخارج وسوريّي الداخل. والمقصود بالخارج كلّ...

Read more
Next Post
التكتيك الأميركي حيال سورية

التكتيك الأميركي حيال سورية

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
كاريكاتير

كاريكاتير

فبراير 18, 2025
موقعة جسر سليم سلام: شاهدة على مقاومة بيروت ضد العدو الصهيوني

موقعة جسر سليم سلام: شاهدة على مقاومة بيروت ضد العدو الصهيوني

سبتمبر 18, 2024
محمد حسن قزموز/ أبو حسان لم يبرح الذاكرة أبدًا

محمد حسن قزموز/ أبو حسان لم يبرح الذاكرة أبدًا

مارس 26, 2023
قلبي دمشقيٌّ

قلبي دمشقيٌّ

فبراير 23, 2019
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • محمد حسن قزموز/ أبو حسان لم يبرح الذاكرة أبدًا

    محمد حسن قزموز/ أبو حسان لم يبرح الذاكرة أبدًا

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • أنا دمي فلسطيني

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist