• من نحن
  • اتصل بنا
السبت, يونيو 7, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home تحقيقات وتقارير

“مكافآت لأجل العدالة” تلاحق الملتفين على العقوبات: على الناس أن يتكلموا

2020/11/20
in تحقيقات وتقارير
Reading Time: 2 mins read
“مكافآت لأجل العدالة” تلاحق الملتفين على العقوبات: على الناس أن يتكلموا
0
SHARES
106
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

أقر مجلس النواب الأمريكي تعديل قانون “مكافآت من أجل العدالة” في برنامج الخارجية الأمريكية، بما يسمح بالإبلاغ عن ممولي وداعمي الأنظمة التي تقوم بانتهاكات لعقوبات الولايات المتحدة الأمريكية.

ويشمل القانون الذي مرره مجلس النواب، الأربعاء 18 تشرين الثاني، تقديم مكافآت مالية لمن يقدم معلومات عن كيانات ورجال أعمال وممولين للنظام السوري المدرج على قائمة العقوبات الأمريكية.

وبحسب ما ترجمت عنب بلدي، تعدل القانون (H.R. 4802) لينص على تحديد هوية أو مكان الأفراد أو الكيانات التي تسهم بشكل مباشر أو غير مباشر (عن علم) في التصدير أو الاستيراد من أو إلى أي بلد، سلعًا أو خدمات أو تقنيات تتحكم الولايات المتحدة في تصديرها، واستخدام هذه السلع أو الخدمات أو التكنولوجيا بما يخالف عقوبات الولايات المتحدة أو الأمم المتحدة.

كما يمنع مشاركة معاملات تجارية مهمة تتعلق بأي من هذه السلع أو الخدمات أو التكنولوجيا بكل مباشر أو غير مباشر.

وقدم مشروع التعديل النائب الجمهوري عن ولاية كارولاينا الجنوبية، جو ويلسون، للمجلس.

وحاول النائب تسليط الضوء على “تطوير آلية تسمح للمخبرين بتقديم معلومات قابلة للتنفيذ حول الانتهاكات الجسيمة لعقوبات الولايات المتحدة والأمم المتحدة من قبل بعض أكثر الأنظمة شناعة في العالم”، بحسب ما نشر عبر حسابه في “تويتر“.

وكان وراء طلب تعديل القانون منظمة “سوريون من أجل سوريا حرة” (Americans For Free Syria)، لكن نص القانون لا يخص سوريا تحديدًا.

وكان برنامج “مكافآت من أجل العدالة” ينص فقط على تقديم مكافآت مالية للشخص الذي يقدم معلومات مهمة تكشف عن قادة منظمات إرهابية، وبموجب التعديل سيتم توسيع البرنامج ليقدم مكافآت لمن يقدم معلومات للسلطات الأميركية عن أشخاص وكيانات يقوضون العدالة ويدعمون أنظمة مستبدة.

على الناس أن يتكلموا

وقال الدبلوماسي السوري السابق، بسام بربندي، في حديث لعنب بلدي، إن القانون يخاطب أي شخص لديه معلومات عن ممتلكات أو أموال الأشخاص والشركات الموجودة في قوائم العقوبات.

وأوضح بربندي أن صاحب المعلومات سيحصل على جائزة مالية إذا كشف عن الأصول المالية المخفية مع الحفاظ على سرية الاسم.

وأوحى الدبلوماسي السوري السابق، الذي عمل في السفارة السورية في واشنطن، باتجاه تعديل القرار، بحسب النائب جو ويلسون.

وأضاف بربندي لعنب بلدي أن التعديل يعتبر أسرع مشروع لقانون يمر في لجان الكونغرس، واعتبر أنه “محفز للناس ليتكلموا عما يعرفونه. بعد كل الظلم الذي جرى في سوريا، على الناس أن تتكلم”.

وتفرض الحكومة الأمريكية اليوم عقوبات، وتنتظر أي أحد يخالف عقوباتها لتفرض عليه عقوبات بعد ثبوت الأدلة، بحسب بربندي.

وقال مدير العلاقات الحكومية والاستراتيجية في المجلس السوري- الأمريكي، محمد غانم، في حديث لعنب بلدي، إن الفكرة انطلقت من الجالية السورية في أمريكا، وتقضي بتوسيع قانون “مكافآت من أجل العدالة” وجعله يقدم مكافآت ليس فقط من أجل الإرهاب، ولكن أيضًا لمن يقوم بخرق العقوبات الأمريكية، في أي مكان في العالم بعمد أو من دون عمد.

وإقرار مشروع تعديل القرار الذي جرى يوم الأربعاء، يحتاج إقرارًا من مجلس الشيوخ وتوقيعًا من الرئيس الأمريكي ليصبح ساري المفعول.

وأضاف غانم أن التعديل يحفز الناس في سوريا على تقديم معلومات عن شركات أو شخصيات تابعة للنظام تنتهك العقوبات الأمريكية.

ما هي “مكافآت من أجل العدالة”

أنشئ برنامج “مكافآت من أجل العدالة” تحت قانون عام 1984، لمكافحة الإرهاب الدولي، ويدار بواسطة مكتب الأمن الدبلوماسي التابع لوزارة الخارجية، ويتركز هدف البرنامج على تقديم الإرهابيين الدوليين للعدالة ومنع أعمال الإرهاب الدولية ضد مواطني أو ممتلكات الولايات المتحدة.

وبموجب هذا البرنامج، فإن وزير الخارجية قد يخول مكافآت للمعلومات التي تؤدي إلى اعتقال أو إدانة أي شخص يخطط، أو يساعد، أو يحاول القيام بأعمال إرهابية دولية ضد مواطني أو ممتلكات الولايات المتحدة، والتي تمنع حدوث مثل هذه الأعمال في المقام الأول، والتي تؤدي إلى معرفة مكان وجود زعيم إرهابي أو التي تعطل تمويل الإرهاب.

والوزير مخول بدفع مكافأة تزيد عن 25 مليون دولار أمريكي، إذا رأى أنه ضروري لمكافحة الإرهاب أو للدفاع عن الولايات المتحدة.

ودفعت الولايات المتحدة، منذ بداية برنامج مكافآت من أجل العدالة في سنة 1984، مبالغًا تزيد قيمتها على 150 مليون دولار، وذلك لأكثر من 100 شخص، ممن قدموا معلومات كافية لاتخاذ إجراءات قانونية أدت إلى وضع إرهابيين في السجن أو أدت إلى منع أعمال إرهاب دولي في شتى أرجاء العالم.

سوريون من أجل سوريا حرة

منظمة غير حزبية وغير ربحية تساعد في سن التشريعات والسياسات التي تشجع الحرية وحقوق الإنسان والمساءلة وسيادة القانون والديمقراطية العلمانية للشعب السوري، وتعمل على الضغط المباشر على الكونغرس الأمريكي، ومن خلال تمكين “جماعات الضغط من المواطنين”.

وهي ممولة من تبرعات المواطنين الأمريكيين من خلفيات عرقية ودينية متنوعة، ولا تتلقى أي دعم من الحكومات أو المنظمات السياسية، بحسب ما تقوله عبر موقعها الرسمي.

خمس حزم من “قيصر” تضيق الخناق على النظام السوري

وكانت الولايات المتحدة الأمريكية بدأت بفرض عقوبات اقتصادية بموجب قانون “قيصر” على النظام السوري، في 17 من حزيران الماضي.

وشملت الحزمة الأولى 39 شخصية وكيانًا في سوريا، من بينها رئيس النظام السوري، بشار الأسد، وزوجته أسماء الأسد، وشقيقه ماهر وزوجته منال جدعان.

أما الحزمة الثانية، في 29 من تموز الماضي، فشملت حافظ الأسد نجل رئيس النظام السوري، وزهير توفيق الأسد ونجله كرم الأسد، إضافة إلى “الفرقة الأولى” في قوات النظام السوري.

كما أدرجت رجل الأعمال وعضو غرفة “تجارة دمشق” وسيم أنور القطان، وشركاته، وهي “مروج الشام للاستثمار والسياحة”، و”آدم للتجارة والاستثمار”، و”إنترسكشن” المحدودة.

وفي 20 من آب الماضي، فرضت الولايات المتحدة الأمريكية عقوبات جديدة ضد النظام السوري، شملت قياديين في حزب “البعث” وضباطًا في قوات النظام، إضافة إلى قياديين عسكريين متقاعدين كان لهم دور في ارتكاب الجرائم.

وفرضت الحزمة الرابعة، في 30 من أيلول الماضي، عقوبات على 17 من شخصيات النظام السوري العسكرية والحكومية ورجال الأعمال الفاسدين، وشركات تستثمر الصراع السوري.

كما فرضت حزمة خامسة، في 9 من تشرين الثاني، تشمل 11 كيانًا وثمانية أفراد إلى قائمة العقوبات الأمريكية الخاصة بسوريا.

وينص قانون “قيصر” على تجميد مساعدات إعادة الإعمار، وفرض عقوبات على النظام السوري وشركات متعاونة معه ما لم يحاكم مرتكبو الانتهاكات.

ويستهدف أيضًا كيانات روسية وإيرانية ولبنانية تدعم أو تتعاون مع النظام السوري.

المصدر: عنب بلدي

ShareTweetShare
Previous Post

عبد القادر الصالح.. ما لم يُرو من سيرة الشهيد والثورة والوطن

Next Post

نحو تحرك وطني لتدويل قضية المناضلين رجاء الناصر وعبد العزيز الخير

مقالات ذات صلة

هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

by maseer
فبراير 20, 2025
0
هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

مصطفى رستم إسرائيل أثارت من خلال هذا الطرح قلق الدول العربية على أمنها واستقرارها حاجة الإدارة السورية الجديدة للاعتراف وتأمين...

Read more

المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

by maseer
فبراير 18, 2025
0
المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

انطلق في العاصمة القطرية، اليوم الاثنين، المؤتمر الوطني الفلسطيني، بمشاركة 400 شخصية من الضفة الغربية وقطاع غزة والشتات، ومن الجاليات...

Read more
Next Post
نحو تحرك وطني لتدويل قضية المناضلين رجاء الناصر وعبد العزيز الخير

نحو تحرك وطني لتدويل قضية المناضلين رجاء الناصر وعبد العزيز الخير

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

في ذكرى الثورة السورية مازال الأمل باقٍ
أحمد مظهر سعدو

في ذكرى الثورة السورية مازال الأمل باقٍ

by maseer
مارس 5, 2024
0

أحمد مظهر سعدو تمر أواسط شهر آذار/ مارس ذكرى عزيزة على قلوب السوريين، يوم انطلقت حناجر الشعب السوري تنادي بالحرية...

Read more
الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

ديسمبر 12, 2020
رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

يناير 18, 2025
مصطفى العقاد قتله النظام الأسدي أيضًا

مصطفى العقاد قتله النظام الأسدي أيضًا

أغسطس 30, 2018
قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

أبريل 10, 2022
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • مصطفى العقاد قتله النظام الأسدي أيضًا

    مصطفى العقاد قتله النظام الأسدي أيضًا

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • في رحيل طارق أبو الحسن

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist