• من نحن
  • اتصل بنا
الإثنين, مايو 19, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home تحقيقات وتقارير

قانون”قيصر”: كيف حرم النظام من جني ثمار غلبته العسكرية

2020/12/24
in تحقيقات وتقارير, عقيل حسين
Reading Time: 1 mins read
قانون”قيصر”: كيف حرم النظام من جني ثمار غلبته العسكرية
0
SHARES
113
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

عقيل حسين

حزمة جديدة من العقوبات أعلنت عنها واشنطن ضد 17 شخصاً وكياناً مرتبطين بالنظام السوري، وجاءت هذه الحزمة وفق قانون العقوبات الأميركي المعروف باسم “قيصر” بالتزامن مع مرور عام على إقرار القانون.

وطاولت العقوبات زوجة بشار الأسد، أسماء الأخرس، وأفراداً من أسرتها، بمن فيهم والديها فواز الأخرس وسحر عطري، وكذلك فراس وإياد الأخرس، بالإضافة إلى شخصيات أخرى وكيانات عدة، أبرزها البنك المركزي السوري.

وصدرت أول حزمة من عقوبات “قيصر” في 17 حزيران/يونيو 2020، بعد 6 أشهر من إقراره، لتتوالى بشكل شهري مستهدفة مسؤولين في النظام ورجال الأعمال التابعين له، والمؤسسات الاقتصادية المرتبطة به أو المتعاملة معه.

وحتى قبل إقراره، كان القانون محل جدل واسع في أوساط المعارضة السورية، حيث برزت مخاوف كبيرة من الآثار السلبية المحتملة للعقوبات الجديدة على حياة المواطن العادي في مناطق سيطرة النظام. لكن بعد مرور عام على إقرار القانون، تبدو المعارضة أكثر إجماعاً على نجاعة القانون، خاصة بعد الفشل الكبير الذي مُني به مؤتمر إعادة اللاجئين الذي نظمته دمشق في تشرين الثاني/نوفمبر بدفع ورعاية روسية.

وبإخفاق هذا المؤتمر، فإن قانون “قيصر” يكون قد حقق أولى ثمراته المهمة، حسب الخبير الاقتصادي السوري أسامة القاضي، الذي يؤكد في حديثه ل”المدن” أن “القانون بالأصل موجّه ضد الروس أكثر منه ضد النظام السوري، وهو رسالة مضمونها أنه لا يمكن البدء بإعادة الإعمار دون الرضوخ لشروط الحل السياسي”. ويرى أن “القانون يقطع الطريق على أي دولة في العالم أن تشارك موسكو في عملية إعادة الإعمار أو أن يقطفوا ثمار الانتصار العسكري الذي حققوه في سوريا اقتصادياً بدون الحل السياسي، وهذا هو جوهر قانون قيصر”.

ويضيف أنه “بعد 6 أشهر على البدء بتطبيق القانون، فالذي ثبت أن العقوبات التي شملت الأشخاص والكيانات الصغيرة لم تكن مهمة بالقدر الذي كان عليه استهداف البنك المركزي السوري، باعتباره شريان النظام الاقتصادي الذي يؤدي التضييق عليه إلى تضرر كل أجهزة النظام الأخرى”.

وأوضح أن ما سبق سيشكل “مخاوف للمصارف الخاصة الموجودة في سوريا والتي ستنسحب بالتدريج خشية إلحاق العقوبات بها، كما أن أي دولة لها علاقات مع النظام السوري أو تريد إعادة هذه العلاقات لن يكون بإمكانها أن ترسل إي حوالة مالية عبر بنكها المركزي إلى المركزي السوري، ما سيزيد من عجز اقتصاد النظام”.

وعلى عكس المرحلة الأولى من سريان قانون “قيصر”، تراجعت المخاوف من أن يتسبب تطبيقه بزيادة معاناة السوريين في مناطق سيطرة النظام، حيث كرر القائمون على تنفيذه أنه يتجنب التضييق على واردات سوريا من المواد الطبية والغذائية، بل حتى النفط وموارد الطاقة بقيت خارج نظام العقوبات الجديد.

بالمقابل بدا واضحاً مدى تألم النظام وحلفائه من الآثار القوية والسريعة لتطبيق قانون “قيصر”، الذي بات، بنظر المعارضة وحلفائها اليوم، السلاح الوحيد الذي يمنع النظام وحلفائه من التنصل الكامل من العملية السياسية والمضي حتى النهاية في خيار الحل العسكري. لذا عملت دمشق والدول الداعمة لها على مهاجمة القانون بشكل مستمر، والإدعاء بتسببه في زيادة معاناة السوريين، في تجاهل كبير، كما ترى المعارضة، للحرب التي يشنها النظام على الشعب منذ عشر سنوات، والدمار الكبير الذي تسببت به في البنية التحتية وقطاعات الانتاج، إضافة إلى الفساد المستشري في مؤسساته قبل عام 2011 والذي تفاقم بعد ذلك بشكل مخيف.

ويقول عبد المجيد بركات، منسق فريق عمل متابعة قانون “قيصر” في الإئتلاف الوطني ل”المدن”: “رغم أن القانون لم يصل إلى ذروة تطبيقه، لكنه على المستوى الاقتصادي أعاق بشكل فعال من حركة النظام داخلياً واقليمياً، وعددٌ كبير من واجهات النظام التي كانت تؤمن موارد اقتصادية له تم فرض العقوبات عليها وتقويض فعاليتها. وأيضاً على صعيد الأشخاص فقد حدّ القانون من خيارات النظام في تعويض القادة بعد أن بدأت العقوبات تطال المسؤولين لديه من درجات مختلفة”.

ويضيف “أما على المستوى السياسي، فالجميع يأمل أن يؤدي كل ما سبق إلى إجبار النظام على تغيير سلوكه بالفعل والقبول بالانخراط الجدي بالعملية السياسية. فنحن ندرك أن القانون لا يستهدف بحد ذاته إسقاط النظام، لكنه يهدف إلى إجباره على إطلاق سراح المعتقلين ووقف استهداف المدنيين والدخول بمفاوضات على أساس قرارات مجلس الأمن ومرجعية جنيف، وهي أمور لا يمكن أن يقبل بها النظام وحلفائه دون ضغوط حقيقية يمثلها قانون قيصر حالياً”.

عام على إقرار قانون قيصر يبدو مرضياً للمعارضة التي بدأت متخوفة من آثاره السلبية على المواطن العادي، ومتيقنة من عدم فعاليته في إجبار النظام على تقديم تنازلات جوهرية، لكنها اليوم باتت أكثر تفهماً لحقيقة أن أهداف القانون هي التضييق على النظام وليس إسقاطه، ومنعه هو وحلفائه من جني ثمار انتصاراتهم العسكرية إقتصادياً، أو إعادة تعويمه خارجياً.

 

المصدر: المدن

 

ShareTweetShare
Previous Post

سورية: هدوء حذر في عين عيسى ولا اختراق في المفاوضات

Next Post

الأسد وجد الحل لمشاكل السوريين: الأتمتة؟

مقالات ذات صلة

هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

by maseer
فبراير 20, 2025
0
هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

مصطفى رستم إسرائيل أثارت من خلال هذا الطرح قلق الدول العربية على أمنها واستقرارها حاجة الإدارة السورية الجديدة للاعتراف وتأمين...

Read more

المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

by maseer
فبراير 18, 2025
0
المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

انطلق في العاصمة القطرية، اليوم الاثنين، المؤتمر الوطني الفلسطيني، بمشاركة 400 شخصية من الضفة الغربية وقطاع غزة والشتات، ومن الجاليات...

Read more
Next Post
الأسد وجد الحل لمشاكل السوريين: الأتمتة؟

الأسد وجد الحل لمشاكل السوريين: الأتمتة؟

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

سبتمبر 3, 2022
العرب بين حضور رقابة السلطة وغياب رقابة المجتمع

العرب بين حضور رقابة السلطة وغياب رقابة المجتمع

أكتوبر 24, 2022
الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

يناير 29, 2023
بوتقة الصهر

بوتقة الصهر

مايو 23, 2018
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الدين الفطرة

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist