مصير-خاص
بعد تعثر المفاوضات مع الجانب الروسي في كل من الضمير والقلمون الشرقي، واغتيال مسؤول المفاوضات فقد تابع النظام والروس قصفهم العنيف للمنطقة حيث ارتقى 6 شهداء وأصيب آخرون نتيجة استهداف أطراف بلدة الرحيبة ب192 برميل متفجر و85 غارة جوية من الطيران الحربي وأكثر من 60 قذيفة مدفعية منذ أمس الثلاثاء الساعة السابعة مساءً وحتى الآن، وقد عمل فريق الدفاع المدني في مركز الرحيبة على الاستجابة العاجلة لأحداث القصف.
محاولين إنقاذ ما يمكن إنقاذه.