• من نحن
  • اتصل بنا
الإثنين, مايو 19, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home أحمد مظهر سعدو

في ذكرى اغتصاب فلسطين: الصمت والتطبيع العربي يدمي القلب

2022/05/17
in أحمد مظهر سعدو, مقالات
Reading Time: 1 mins read
في ذكرى اغتصاب فلسطين: الصمت والتطبيع العربي يدمي القلب
0
SHARES
21
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

أحمد مظهر سعدو

تستمر النكبات وتتابع ومعها تتواصل عمليات التعدي على المسجد الأقصى المبارك، في ذكرى نكبة فلسطين، يوم خرجت بريطانيا من جغرافيا احتلتها هي أرض فلسطين لتسلمها إلى عصابات صهيونية، في 15 أيار/ مايو 1948. ويبدو أن الاستسهال في التعديات على المسجد الأقصى اليوم يأتي بعد قمة النقب المشؤومة التي حاولت عبرها إسرائيل أن تحشد بعض النظم العربية، في محاولة منها للتأكيد عل أن العرب بنظمهم الرسمية قد تجاوزوا مسألة احتلال فلسطين، وأنهم قد قبلوا بالأمر الواقع، وهم لن يتفوهوا بكلمة واحدة، حتى لو حدثت أية اعتداءات جديدة على المسجد الأقصى، أو قطاع غزة أو أي مكان آخر من فلسطين الطاهرة.

لاضير أن الأوضاع العربية والإسلامية التي آلت إليها أوضاع المنطقة عبر التخلي عن فلسطين وعن كل قضايا العرب والمسلمين في سورية ولبنان والعراق واليمن، أفسح المجال واسعًا لعصابات الهاغاناه ومن أتى بعدها، للانفراد بالشعب الفلسطيني، والاعتداء على مقدسات المسلمين، دون أي موقف عربي واضح من هذه التعديات والانتهاكات.

لكن الشعب الفلسطيني البطل وحده وبمعونة بعض الدول القليلة جدًا ممن مازال يدرك الخطر الصهيوني على المسلمين كافة، يواجه قوى البغي الإسرائيلي بصدره العاري، ويعتصم على أرض الرباط أرض فلسطين ليدافع بلحمه ودمه عن كل الذي تبقى من الأقصى، وقبة الصخرة، وكل فلسطين المغتصبة. وهذه مسألة أكدها الشعب الفلسطيني عبر التاريخ وساهم مع إخوانه شعوب الأمة الذين مازالوا يعتبرون القضية الفلسطينية قضيتهم المركزية، هؤلاء فقط من يدركون الخطر الحقيقي الذي يوازي هذه الأيام الخطر الإيراني الذي يطال أرض سورية، والعديد من بلدان المنطقة، رغم كل ادعاءات إيران بالزود عن الأقصى وهي كاذبة في ذلك بكل تأكيد، بل تخدم مشاريعها الفارسية الطائفية من أجل الهيمنة على دول المنطقة العربية برمتها، فيما لو استطاعت إلى ذلك سبيلًا.

في يوم النكبة نعود بالذاكرة إلى الوراء ونحاول الإمساك بأساسات الأخطاء الكبرى التي أدت إلى ما أدت إليه من ضعف ووهن، وواقع ساهم في خسران فلسطين كل فلسطين، ومن ثم فإن العودة الحقيقية لابد لها من وعي وإدراك ماهية الأبعاد التي أوصلتنا إلى هذا الواقع المر، من هنا كان لابد من الولوج في أتون معطيات جديدة واضحة، تتمكن من بناء الذات، وعدم الركون إلى وعود الدول الكبرى ذات الطابع الاستعماري الاستغلالي كالولايات المتحدة الأميركية أو مايشبهها من دول تدعي التحضر لكنها تبيع فلسطين لغير مالكيها، وتتاجر بشعب فلسطين والشعوب العربية والإسلامية وتبيعها على قارعة الطريق.

في ذكرى النكبة/ نكبة فلسطين نتذكر واقع النكبة الكبرى السورية التي تتشابه في كثير منها مع تلك النكبة الكبرى في لفلسطين، وخاصة في مسألة التخلي عن دعم الشعب السوري وقبله الفلسطيني، والالتفات إلى مصالح إقليمية ودولية تتخطى كل شيء من أجل مصالح براغماتية أنوية، يُضحى بالشعبين السوري والفلسطيني على مذبح الحرية ويترك نهبًا للغادي والصادي دون إنسانية ودونما عقلانية وأخلاق.

بعد أربع وسبعين عامًا نجدد العهد والوعد من أجل فلسطين وسورية، وكل القضايا العادلة، ونؤكد أنه لايضيع حق وارءه مطالب، وسيأتي اليوم لامحالة الذي تعود فيه فلسطين إلى أهلها، كما ستعود سورية إلى شعبها، شاء من شاء وأبى من أبى، الحق هو من سينتصر في النهاية وجولات الحق هي التي ستكون في نهايات وملاذات كل مسألة، فمابالك إن كان الله جل في علاه مع قضية الشعب الفلسطيني المقهور وقضية الشعب السوري المكلوم والمهحر. سيعود أهل فلسطين وسيعود أهل سورية إلى مدنهم وقراهم، وسينتهي إلى مزابل التاريخ كل الذين ظلموا ونهبوا وقهروا وسلبوا ولايمكن بأتي حال من الأحوال أن يبقى الشعب الفلسطيني مشردًا ولا الشعب السوري، بل ستكون القضيتين منتصرتين بإذن الله، وهمة وإرادة الشعوب العربية والإسلامية عاجلًا أو آجلاً وعوا ذلك أو لم يعوه، أدركوا ذلك أم لم يدركوه، وستبقى مجزرة دير ياسسين  وكفر قاسم وكل مجازر فلسطين، لطخة عار في جبين عصابات الهاغاناه ومن سكت عنها، كما ستبقى مجزرة حي التضامن في سورية والكثير سواها مما فعلته عصابات الأسد بحق السوريين، وصمة عار لن تمحى في جبين الفاشيست الأسدي، ومن يدعمه من فرس وروس. يرون ذلك بعيدًا ونراه قريبًا إن شاء الله. وليس ذلك على الله بعزيز.

 

المصدر: إشراق

 

ShareTweetShare
Previous Post

القدس في القرارات الدولية

Next Post

الشعب السوري المظلوم بنخبه

مقالات ذات صلة

لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

by maseer
فبراير 28, 2025
0
لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

منير الربيع يتشابه دفتر الشروط الأميركي المفروض على لبنان مع ذاك المفروض على سوريا. على الرغم من دخول البلدين في...

Read more

سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

by maseer
فبراير 28, 2025
0
سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

رشا عمران ثمّة حالة استعلاء متبادلة ظهرت بعد سقوط نظام بشّار الأسد، بين سوريّي الخارج وسوريّي الداخل. والمقصود بالخارج كلّ...

Read more
Next Post
الشعب السوري المظلوم بنخبه

الشعب السوري المظلوم بنخبه

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

سبتمبر 3, 2022
العرب بين حضور رقابة السلطة وغياب رقابة المجتمع

العرب بين حضور رقابة السلطة وغياب رقابة المجتمع

أكتوبر 24, 2022
الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

يناير 29, 2023
عن الخطاب السياسي العربي المأزوم    استمرارية الوظائف وعدم فاعليتها

عن الخطاب السياسي العربي المأزوم    استمرارية الوظائف وعدم فاعليتها

يوليو 26, 2024
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist