• من نحن
  • اتصل بنا
الإثنين, مايو 19, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home تحقيقات وتقارير

لماذا يصعد النظام ضد طفس في الجنوب السوري؟

2022/08/12
in تحقيقات وتقارير, عدنان أحمد
Reading Time: 1 mins read
لماذا يصعد النظام ضد طفس في الجنوب السوري؟
0
SHARES
21
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

عدنان أحمد

على الرغم من خروج الأشخاص الذين كانت تطالب بهم من المدينة، واصلت قوات النظام السوري التصعيد ضد مدينة طفس في ريف درعا الغربي، جنوبي سورية، وقصفت صباح أمس الأربعاء الأحياء الجنوبية من المدينة، ما تسبب في إصابة عدد من المدنيين، وبدء حركة نزوح للأهالي خارجها.

وقال المتحدث باسم “تجمع أحرار حوران” أيمن أبو محمود، لـ”العربي الجديد”، إن قوات النظام استهدفت تلك المناطق بمختلف أنواع الأسلحة، المتوسطة والثقيلة، كما فتحت نيران رشاشاتها الثقيلة من مواقعها في مبنى الري في محيط المنطقة، وسط تبادل إطلاق نار بالرشاشات المتوسطة مع مسلحين محليين في المنطقة، في محاولة كما يبدو من جانبها للتقدم نحو المدينة. وأوضح أن القصف أصاب إحدى المنشآت الصناعية في محيط المدينة، ما تسبب بوقوع إصابات بين المدنيين.

تصعيد بالرغم من مغادرة مطلوبين لطفس

ويأتي هذا التصعيد من جانب قوات النظام برغم مغادرة مطلوبين مدينة طفس قبل يومين، حيث قضى الاتفاق مع وجهاء المدينة بانسحاب تلك القوات من محيط البلدة، والسماح بعودة الحياة الطبيعية إليها، مقابل خروج المطلوبين.

كما قضى الاتفاق بأن تسمح حواجز النظام للمزارعين بالوصول إلى مزارعهم في محيط المدينة بعد منعهم لأيام. وسمحت تلك القوات لهم صباح أمس الأربعاء بالفعل بالمرور إلى مزارعهم، لكن عناصرها أطلقوا النار نحوهم بهدف ترهيبهم، دون ورود معلومات عن وقوع خسائر بشرية.

ورأى أبو محمود أن تصعيد النظام ضد طفس هو عملية استفزازية للأهالي، وربما تريد تلك القوات تثبيت حواجز في محيط المدينة، لكنه استبعد أن تقوم باجتياحها في الوقت الحاضر.

وتزامن القصف مع حركة نزوح كبيرة للأهالي باتجاه القرى والبلدات المجاورة، خشية اجتياح المدينة من جانب قوات النظام وقيامها بعمليات انتقامية منهم.

وكان الأشخاص الستة المطلوبون من جانب قوات النظام بحجة تورطهم بمهاجمة عناصرها وضباطها، وانتماء بعضهم إلى تنظيم “داعش”، قد غادروا المنطقة إلى جهة مجهولة، بهدف نزع الذرائع من قوات النظام وتجنباً للتصعيد.

تحرك بتأثير إيراني لإخضاع طفس

وحول أسباب هذا التصعيد ضد طفس، رأى الناشط حبيب كسابرة، المنحدر من درعا، أن المدينة تعتبر “من أبرز القلاع الثورية في حوران، ولطالما كانت مأوى للثوار في الريف الغربي، إضافة إلى كونها السلة الغذائية لحوران، وتشتهر بالمزارع والبساتين الوفيرة”.

وأضاف أن قوات النظام، وبتأثير من إيران، تسعى إلى إخضاع المدينة، برغم الوعود التي قدمها أمين فرع حزب “البعث” في المحافظة قبل يومين لوفد من المزارعين من أبناء طفس بأن يتم سحب التعزيزات العسكرية الأخيرة من محيط المدينة، ليستفيق الأهالي، أمس الأربعاء، على القصف العنيف الذي استهدف منازل المدنيين وأوقع إصابات بينهم.

واعتبر كسابرة، في حديثه مع “العربي الجديد”، أن هذا التصعيد يأتي في سياق “السطوة الإيرانية، وتوسيع النفوذ الإيراني في الجنوب السوري، لتحويله إلى منطلق لتصدير المخدرات والإرهاب، بهدف إغراق دول الخليج بالحبوب المخدرة، وجعل الحدود الشمالية للأردن، المتاخمة لمحافظة درعا، منطقة اشتباك مستمر مع المليشيات الإيرانية”.

وحول الدور الروسي في الجنوب السوري، رأى كسابرة أن لإيران الدور الأبرز اليوم في المنطقة، بينما دور روسيا يواصل التقلص بعد الحرب في أوكرانيا.

تحركات لقوات النظام باتجاه طفس

وكانت المدينة شهدت في الأيام الأخيرة تصعيداً من جانب قوات النظام تسبب أيضاً بحركة نزوح للأهالي، بعد وصول تعزيزات من الفرقة 15 في قوات النظام إلى محيط المدينة، وتثبيت نقطة عسكرية جديدة جنوب مدينة طفس.

وأكد “تجمع أحرار حوران”، في بيان أخيراً، أن “قوات تابعة للفرقة 15، مدعومة بمليشيات اللواء 313 الإيرانية، تقدمت في الأيام الأخيرة على طريق درعا – طفس، وثبتت نقطة عسكرية جديدة جنوبي المدينة، وذلك تزامناً مع وصول تعزيزات عسكرية، شملت دبابات وآليات ثقيلة، إلى عدة نقاط عسكرية، أبرزها على طريق درعا – طفس ومنطقة الري على طريق اليادودة – المزيريب نحو سد بلدة اليادودة، ومنطقة المفطرة بين اليادودة وحي الضاحية”.

وكانت “الفرقة الرابعة” التابعة للنظام، والمتهمة بالتنسيق الوثيق مع إيران، أجبرت على الانسحاب من مناطق سيطرتها في ريف درعا الغربي قبل نحو عام، بفعل الهجمات العديدة التي تعرضت لها حواجزها في المنطقة، إضافة إلى اعتراضات إسرائيلية وأردنية على وجودها.

وبدأت “الفرقة 15” التي ليس لها علاقات علنية مع إيران ومليشياتها، ولم يسبق أن شكلت مليشيات داخل صفوفها كما فعلت “الفرقة الرابعة”، الانتشار، في يوليو/تموز الماضي، في ريف درعا الغربي، ومحاولة السيطرة على بعض المواقع الخارجة عن سيطرة النظام، وفي مقدمتها طفس. وتضم المدينة أكثر من 50 ألف نسمة، ويقصدها السكان والتجار من مختلف مناطق الريف الغربي لأغراض تجارية وعائلية.

توتر في عموم درعا

وتتزامن التطورات في طفس مع توترات مشابهة في العديد من مناطق الجنوب السوري، حيث اندلعت، فجر الثلاثاء الماضي، اشتباكات بالأسلحة الرشاشة في المزارع الشرقية لمدينة درعا بين شبان المنطقة وقوات النظام، إثر محاولة الأخيرة التقدم باتجاه المزارع وتثبيت نقاط فيها.

كما قتل قبل يومين أبو سالم العراقي، أحد أمراء تنظيم “داعش” في الجنوب السوري، بعد وقوعه في كمين لمقاتلين محليين في بلدة عدوان بريف درعا الغربي، حيث قام بتفجير نفسه بحزام ناسف، ليُقتل مع أحد المقاتلين المحليين السابقين في “الجيش الحر” بالإضافة إلى شخص، بينما أصيب ثلاثة آخرون.

المصدر: العربي الجديد

 

ShareTweetShare
Previous Post

غزة – نابلس: فوائض بعيدة من فيينا

Next Post

مقالات ذات صلة

هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

by maseer
فبراير 20, 2025
0
هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

مصطفى رستم إسرائيل أثارت من خلال هذا الطرح قلق الدول العربية على أمنها واستقرارها حاجة الإدارة السورية الجديدة للاعتراف وتأمين...

Read more

المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

by maseer
فبراير 18, 2025
0
المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

انطلق في العاصمة القطرية، اليوم الاثنين، المؤتمر الوطني الفلسطيني، بمشاركة 400 شخصية من الضفة الغربية وقطاع غزة والشتات، ومن الجاليات...

Read more
Next Post

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

سبتمبر 3, 2022
العرب بين حضور رقابة السلطة وغياب رقابة المجتمع

العرب بين حضور رقابة السلطة وغياب رقابة المجتمع

أكتوبر 24, 2022
عن الخطاب السياسي العربي المأزوم    استمرارية الوظائف وعدم فاعليتها

عن الخطاب السياسي العربي المأزوم    استمرارية الوظائف وعدم فاعليتها

يوليو 26, 2024
بوتقة الصهر

بوتقة الصهر

مايو 23, 2018
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

    د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist