• من نحن
  • اتصل بنا
الأحد, يوليو 6, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home تحقيقات وتقارير

كيف ستبدو روسيا من دون بوتين؟

2022/11/22
in تحقيقات وتقارير
Reading Time: 1 mins read
كيف ستبدو روسيا من دون بوتين؟
0
SHARES
11
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

في مؤتمر عقد في بولندا، بحث المشاركون في مستقبل الاتحاد الروسي بعد انتهاء المرحلة البوتينية. تحت هذا العنوان كتبت جوي نوميير، الصحافية والمؤرخة الثقافية المتخصصة في روسيا وأوروبا الغربية، مقالة رأي في “نيويورك تايمز” اعتبرت فيها “أن الوضع الحالي لروسيا، تغلب عليها كفة العسكرة ومعزولة وفاسدة وخاضعة إلى هيمنة أجهزة أمنية وتنزف مواهب مع فرار مئات الآلاف إلى الخارج هرباً من الخدمة في حرب مرعبة، وضع قاتم”. ولفتت إلى أن بعضهم يتوقع نهاية لهذا الوضع بخروج الرئيس فلاديمير بوتين من السلطة، وحضت قادة البلاد اللاحقين في حال حصل ذلك على تفكيك الهياكل التي تربع بوتين على سدتها لأكثر من عقدين وتحويلها.

وأشارت إلى أن معارضين معروفين إلى جانب ممثلين شباب لحكومات محلية وإقليمية عقدوا “المؤتمر الأول لنواب الشعب في روسيا” في بولندا أوائل الشهر الحالي، واختاروا لمؤتمرهم قصر “جابلونا” خارج وارسو، والموقع ذو دلالة حيث شهد أولى المفاوضات التي أفضت إلى انتهاء الحكم الشيوعي في بولندا.

وقالت إن المشاركين وضعوا خطة لإعادة بناء روسيا بعد بوتين، لافتة إلى أن الوثيقة تتضمن مقترحات “تشكل معاً جهداً جدياً لتخيل روسيا من دون السيد بوتين”.

ووفق مقالة “نيويورك تايمز” فقد حل إنهاء الحرب في أوكرانيا في صدارة أولويات المؤتمر المذكور أعلاه، فالمشاركون اعتبروا أن المعارك ستنتهي بخسارة روسية أو كارثة نووية.

الأفول الروسي الخطير

واقترح المؤتمر انسحاباً روسيا من أوكرانيا كلها، بما في ذلك شبه جزيرة القرم التي ضمتها عام 2014، وإنشاء لجنة مشتركة بين البلدين للتحقيق في جرائم الحرب، وتسديد روسيا تعويضات إلى أوكرانيا عن البنية التحتية المدمرة وإلى عائلات القتلى الأوكرانيين، وسحب فكرة “حروب الغزو” من القاموس السياسي الروسي، إضافة إلى مراجعة تاريخ روسيا الإمبريالي مراجعة نقدية.

كذلك شدد المجتمعون على حظر عمل أي روسي يتحمل مسؤولية الغزو أو أبدى تأييداً له في أي منصب عام، كما دعوا إلى تشكيل لجنة تعيد تأهيل من لم يرتكبوا جرائم خطرة من بين هؤلاء، وفتح أرشيفات الوكالات الأمنية للتدقيق العام.

ولفتت نوميير إلى أن الوثيقة الصادرة عن المؤتمر أولت شأناً كبيراً لإعادة هيكلة الاتحاد الروسي، فنصت على تخفيف المركزية التي تربط أكثر من 80 جمهورية ومنطقة بالرئاسة الروسية، وإنشاء نظام برلماني ديمقراطي ومنح الجمهوريات والمناطق حق تقرير المصير.

ونبهت الكاتبة إلى أن وعوداً بتطبيق اللامركزية لم تتحقق منذ عهد فلاديمير لينين ووصولاً إلى عهد بوريس يلتسين، وفي حين أن الدستور الروسي ينص على المساواة بين جميع مواطني الاتحاد الروسي، يدفع بوتين بمواطنين من جمهوريات ومناطق فقيرة مثل داغستان وبورياتيا إلى أتون الحرب الدائرة في أوكرانيا، أكثر بكثير مما يفعل مع غيرهم من مواطنيه.

واعتبرت كاتبة المقالة في “نيويورك تايمز” أن المؤتمر لم يقدم تصوراً واضحاً بما فيه الكفاية في الشأن الاقتصادي، فهو يعد بمراجعة نتائج الخصخصة التي جرت خلال التسعينيات من القرن الـ 20 وأدت إلى قيام طبقة الـ “أوليغارشيين”، ويعد بإلغاء نظام التقاعد غير الشعبي الذي أقره بوتين عام 2020، لكنه لا يشير إلى ضرورة إنشاء شبكة أمان اجتماعي قوية وتحويل الاقتصاد الروسي بعيداً من الاعتماد على صادرات الطاقة، “ذلك أن الثروة والسلطة منذ التسعينيات، حين طبقت الخصخصة والانتخابات الحرة معاً، متداخلان، مما يجعل الإصلاح السياسي والإصلاح الاقتصادي غير ممكنين إلا في شكل متزامن”.

وأشارت الكاتبة إلى عيب آخر شاب المؤتمر، إذ كان منظمه وراعيه الرئيس إيليا بونوماريف، وهو نائب روسي تفرد بالتصويت ضد ضم شبه جزيرة القرم وفرّ إلى أوكرانيا حيث يدير شبكة تلفزيونية ناطقة بالروسية ومعادية للكرملين، لكنه مثير للجدل في أوساط المعارضة الروسية، إذ أيد اغتيال ابنة ألكسندر دوغينالمنظر للسياسات البوتينية، مما جعل المعارضين البارزين لبوتين، غاري كاسباروف وميخائيل خودوروفسكي، يستبعدانه من مناسبة نظماها أخيراً ويغيبان عن مؤتمر بولندا.

هذا وانسحب بعض المشاركين من مؤتمر بولندا احتجاجاً على ما وصفوه بغياب الشفافية من طريقة إدارته، وكتبت نوميير تقول: “لا يفيد نزاع كهذا المقترحات التي قد تبدو بعيدة المنال، لكن التاريخ يثبت أن التغييرات الجذرية تتجمع في الخارج أو سراً، ففي أواخر القرن الـ 19 وأوائل القرن الـ 20 خطط مهاجرون سياسيون روس متخاصمون كانوا يقيمون في أرجاء مختلفة من أوروبا لسقوط الإمبراطورية الروسية، وكان من بينهم لينين الذي كان يعيش في بولندا منذ بداية الحرب العالمية الأولى، ويمكن للتغيير أن يأتي من حيث لا يتوقع، فأوائل عام 1917 قال لينين متشائماً إنه قد لا يعيش ليشهد الثورة في بلاده، وبعد بضعة أسابيع سقط القيصر”.

المصدر: اندبندنت عربية

ShareTweetShare
Previous Post

Next Post

لا أعترض فقط، ولكني أدين

مقالات ذات صلة

هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

by maseer
فبراير 20, 2025
0
هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

مصطفى رستم إسرائيل أثارت من خلال هذا الطرح قلق الدول العربية على أمنها واستقرارها حاجة الإدارة السورية الجديدة للاعتراف وتأمين...

Read more

المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

by maseer
فبراير 18, 2025
0
المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

انطلق في العاصمة القطرية، اليوم الاثنين، المؤتمر الوطني الفلسطيني، بمشاركة 400 شخصية من الضفة الغربية وقطاع غزة والشتات، ومن الجاليات...

Read more
Next Post
لا أعترض فقط، ولكني أدين

لا أعترض فقط، ولكني أدين

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

يناير 29, 2023
رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

يناير 18, 2025
رغم انسداد الآفاق

رغم انسداد الآفاق

يونيو 23, 2018
كاريكاتير

كاريكاتير

ديسمبر 18, 2023
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • محكمة لاهاي: بين موجبات القانون الدولي والاستثناء الاسرائيلي

    محكمة لاهاي: بين موجبات القانون الدولي والاستثناء الاسرائيلي

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • ما بعد الهيمنة: مستقبل وماضي إنهاء الاستعمار (1-2)

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist