• من نحن
  • اتصل بنا
السبت, مايو 24, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home أدهم مناصرة

إسرائيل: اغتيال العاروري فرصة لإشعال حرب الشمال

2024/01/04
in أدهم مناصرة, تحقيقات وتقارير
Reading Time: 1 mins read
إسرائيل: اغتيال العاروري فرصة لإشعال حرب الشمال
0
SHARES
5
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

أدهم مناصرة

“حدث دراماتيكي”، “تاريخي جداً”، “في 7 أكتوبر احتفل بمذبحة الغلاف.. واليوم تم القضاء عليه”.. هذه أبرز عناوين الإعلام العبري المرئي والمكتوب في معرض تناوله لخبر اغتيال نائب رئيس حركة “حماس” صالح العاروري في استهداف لمكتبه في الضاحية الجنوبية ببيروت.

وتعددت القراءات الإعلامية الإسرائيلية لواقعة اغتيال العاروري، بوصفه “صيداً ثميناً لإسرائيل”، رغم أن الاحتلال التزم الصمت، ولم يعلن رسمياً مسؤوليته عن الاغتيال، لكن الفاعل معلوم لجميع الأطراف.

وسيلة للحرب الواسعة

ورصدت “المدن” إفادة للمراسل العسكري لتلفزيون “مكان” العبري، إيال عاليما، مفادها أن القيادة العسكرية الإسرائيلية عندما اتخذت القرار، درست كل الاحتمالات والافتراضات مسبقاً، مشيراً إلى أن افتراضها الأوليّ عند اتخاذها قراراً باغتيال العاروري، هو أنّ حزب الله لن يتجه إلى تصعيد واسع، وإن فعل ذلك وصعّد، فإن “إسرائيل تعتبرها فرصة للتخلص من تهديد الجبهة الشمالية”.

الواقع أن ما قاله إيال ليس تحليلاً، وإنما ما استمده من معطيات ومعلومات لدى الدوائر الأمنية والعسكرية الإسرائيلية، وهو ما يعني أن الاحتلال يتعامل مع فرضية اشتعال حرب واسعة على الجبهة الشمالية كـ”فرصة مهمة لا بد إنجازها؛ لأنها لن تتكرر”.

ويُستشف من إفادة إيال أن هدف الاحتلال يبدو مركباً من اغتيال العاروري، فمن جهة تعتقد إسرائيل أنها أنهت حساباً مع شخص طاردته ووضعته على رأس لائحة الاغتيال منذ سنوات طويلة، بحجة إدارته عمليات ضد أهداف إسرائيلية في الضفة الغربية.. ومن جهة ثانية، تجدها فرصة للتدحرج دراماتيكياً نحو الحرب الواسعة مع حزب الله، بدليل أنها أخرجت في الأيام الأخيرة ألوية عسكرية من قطاع غزة، وحركت بعضها باتجاه الجبهة الشمالية.

وخلص عاليما بحديثه إلى اعتبار الحدث “إنجازاً بالنسبة لإسرائيل رغم عدم قدرتها على تصفية قيادة حماس في غزة حتى الآن”، مشيراً إلى أنه تنفيذ لتهديد إسرائيلي سابق.

وحدة “المراقبة والهجوم”

وبينما لم يحسم بعض المراسلين العسكريين الإسرائيليين وسيلة الاغتيال، وما إذا كانت مُسيّرة مفخخة أم استهداف جوي، تحدثت هيئة البث الإسرائيلية عن طبيعة المبنى الذي تواجد فيه العاروري برفقة قياديين آخرين من كتائب “القسام”، إذ قالت إن المبنى مكون من ثلاثة طوابق، وأن الانفجار وقع في الطابقين الأول والثاني.

الحال أن واقعة الاغتيال سبقها بيومين نشر تقرير مطول لتلفزيون “مكان” العبري عن وحدة خاصة في جيش الاحتلال تتبع لواء المظليين، ومرجعيتها الاستخبارات، مهمتها مراقبة نشاط حزب الله في الجانب الآخر من الحدود، والهجوم على خلاياه.

ولعلّ هكذا نوع من التقارير المصورة يكون بإيعاز من الرقابة العسكرية وما هو أعلى منها؛ لأن التقرير رصد بـ”دقة” طبيعة عمل هذه الوحدة، وعناصرها مكشوفي الوجه، وواكب ببث حي ومباشر لحظة تعقب مقاتلين لحزب الله في العمق اللبناني، ومراقبتهم عبر نوافذ مبنى، ثم استهدافهم داخل شقق ومباني، وأيضاً في شوارع وبين أشجار، وفق الزعم الإسرائيلي.

وليس من المُستبعد أن تكون هذه الوحدة هي المسؤول التقني والتنفيذي عن اغتيال العاروري عبر المُسيّرة المفخخة، أو إطلاق مقذوف متفجر عبر هكذا نوع من الطائرات، نظراً لامتلاكها قدرات عالية على التحكم بهذا النوع من المسيّرات، واستخدامها في الكشف و”اصطياد الهدف”.

وبدا أن الهدف من التقرير هو دعاية نفسية ممزوجة بتحذير موجه لحزب الله، ومفاده أن “إسرائيل تمتلك كافة الأدوات للذهاب نحو ما هو أبعد من التصعيد الحالي، وأن الحزب مكشوف أمام التكنولوجية الإسرائيلية”.

الاغتيال.. رسالة إلى الحزب؟

وذهبت بعض وسائل الإعلام العبرية إلى اعتبار العاروري “هدفاً ثميناً”، لكن الرسالة أيضاً موجهة لحزب الله، بعنوان “إذا صعد الحزب، فإن إسرائيل قادرة على الوصول إلى قيادة الحزب في عمق الضاحية الجنوبية”.

وتساءل محللون ومذيعون في نشرات أخبار التلفزيونات العبرية بشأن ماذا يمكن لحزب الله أن يفعل في الساعات القريبة؟ واستذكروا هنا تهديداً سابقاً أطلقه أمين عام حزب الله، حسن نصر الله، تجاه إسرائيل في حال التعرض للعاروري أو غيره.

واعتبر مذيعون إسرائيليون في تغطيتهم التلفزيونية للحدث، أن حماس لم تصدق أن العاروري سيُغتال في الضاحية الجنوبية الذي يُعد أكثر الأحياء التي تشهد حراسة دقيقة على مسؤولي حماس”.

بينما زعمت قراءات عسكرية إسرائيلية إن اغتيال العاروري يندرج ضمن خطة إسرائيلية لاستهداف قيادات “صقور حماس أينما وُجدت”.

“بروفايل” العاروري

وكانت واقعة الاغتيال فرصة أمام محللين إسرائيليين متخصصين بالملف الفلسطيني كي يسردوا “ملف بروفايل” عن صالح العاروري، فتحدثوا عن مولده في بلدة عارورة برام الله وسط الضفة الغربية، وعن عمره الخمسيني، وعن سنين أسره الطويلة في سجون الاحتلال، حتى أُفرج عنه قبل أربعة عشر عاماً بشرط إبعاده إلى خارج فلسطين. ومكث أولاً في دمشق، ثم خرج منها بعد اندلاع الثورة السورية، واستقر في تركيا بعض الوقت، ثم انتقل منها لأسباب أمنية متجهاً إلى الضاحية الجنوبية لبيروت، بعد ورود تقارير عن محاولات تعقب إسرائيلية له.

واعتبر محلل الشؤون الفلسطينية للتلفزيون الإسرائيلي أن العاروري أكثر قيادي في حماس يُعد فعالاً ويمتلك قدرات في إدارة الشؤون العسكرية والأمنية. واستذكر التلفزيون العبري أيضاً صورة نشرها العاروري له بزيّ عسكري في مكتبه ببيروت وأمامه سلاح رشاش قبل أشهر، رداً على تهديد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو باغتياله، في إشارة إلى أنه لا يخشى الاغتيال.

وكان الاحتلال الإسرائيلي هدم منزل العاوري في بلدته عارورة برام الله قبل نحو شهرين، ضمن حملة الانتقام الإسرائيلية بعد هجوم “القسام” على منطقة الغلاف.

 

المصدر: المدن

ShareTweetShare
Previous Post

تاريخ اللهجات العربية

Next Post

كاريكاتير

مقالات ذات صلة

هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

by maseer
فبراير 20, 2025
0
هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

مصطفى رستم إسرائيل أثارت من خلال هذا الطرح قلق الدول العربية على أمنها واستقرارها حاجة الإدارة السورية الجديدة للاعتراف وتأمين...

Read more

المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

by maseer
فبراير 18, 2025
0
المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

انطلق في العاصمة القطرية، اليوم الاثنين، المؤتمر الوطني الفلسطيني، بمشاركة 400 شخصية من الضفة الغربية وقطاع غزة والشتات، ومن الجاليات...

Read more
Next Post
كاريكاتير

كاريكاتير

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

سبتمبر 3, 2022
مساهمة نظرية في حل ..  المسألة اللبنانية

مساهمة نظرية في حل .. المسألة اللبنانية

نوفمبر 7, 2021
قالوا عن حنا مينة (عاش خائفًا ومات خائفًا)

قالوا عن حنا مينة (عاش خائفًا ومات خائفًا)

أغسطس 23, 2018
الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

يناير 29, 2023
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • يا شام

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist