• من نحن
  • اتصل بنا
الأحد, مايو 18, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home معن البياري

في انتظار سوار الذهب السوري

2024/12/03
in معن البياري, مقالات
Reading Time: 1 mins read
في انتظار سوار الذهب السوري
0
SHARES
9
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

معن البياري

وحده التريّث الأنسب لأن نزاوله بشأن بناء تصوّرات (وسيناريوهات) لما ستتدحرج إليه الوقائع المتسارعة في شمال سورية وبعض وسطها، ذلك أن من غير اليسير أن يقبض واحدُنا على الممكنات الأكثر ترجيحاً أن تستجدّ، فبقدر ما قد تطرأ من مفاجآت سارّة (مزيد من اهتزاز النظام)، واردٌ أيضاً أن ينتكس زحف قوى المعارضة السورية (في مقدّمتها هيئة تحرير الشام). على أن هذا التريّث المدعوّ إليه هنا لا يحرم أحداً تفسيرَ ما يحدُث، ويحرّك ملفّ سورية المهمل منذ سنوات، مع انهيارات منظومات النظام، العسكرية والأمنية، في حلب وإدلب وجوارهما ومواضع أخرى، وإنْ مع نوبات شجاعةٍ متقطّعةٍ لديه يواكبها عونٌ روسيٌّ. أما السؤال “لماذا في هذا الوقت بالذات؟” … فبديهيٌّ أن لكل حادثةٍ معطياتٍ تيسّر حدوثها، وما تنقلُه الشاشاتُ من أريافٍ ومدنٍ وبلداتٍ في الشمال السوري يسّرته أضواء تركية خضراء، وبإسنادٍ تسليحيٍّ ولوجستي، لا بدّ، وفّرته أنقرة، لرهاناتٍ لديها تقاطعت مع ظرفٍ إقليمي رأته مؤاتياً.

أخذاً بالتريّث الموصى به أعلاه، ينصرف صاحب هذه الكلمات عن هذه التفاصيل الميدانية، المتدافعة منذ خمسة أيام، ويقول إن سورية، في لحظتها شديدة الحساسية هذه، تحتاج إلى فئةٍ مخلصةٍ، ذات حسّ عالي المسؤولية، في الجيش، يقودُها رجلٌ من قماشة السوداني الراحل عبد الرحمن سوار الذهب الذي كان قائداً للقوات المسلحة في بلاده، لمّا التقط لحظة انتفاضة إبريل (1985) الشعبية على جعفر نميري ودكتاتوريّته، فحرّك قطعاتٍ من الجيش في انقلابٍ عسكري، لا حرج من وصفِه بأنه كان انقلاباً حميداً، وهيّأ السودان نحو عام لسلطةٍ مدنيّةٍ منتخبةٍ نقل إليها السلطة، ثم غادر الحكم إلى العمل الإغاثي والإنساني والدعوي الإسلامي.

ولئن يبقى ثقيلاً على النفس، أن يتبنّى صحافي دعوةً إلى انقلابٍ عسكريٍّ في بلد عربي، سيّما وأن صاحبَها هنا ناهضَ الانقلاب العسكري إيّاه في مصر (2013)، ها هو تأخذُانه، حماستُه للثورة السورية وشعبها وبغضاءُ يكنّها تجاه نظام عائلة الأسد، إلى تحبيذ إعلان ضابطٍ رفيع، في جيش البلاد، على مناقبيّةٍ كالتي كان عليها طيّب الذكر سوار الذهب، تولّيه المسؤولية فترةً انتقالية، تتحرّر فيها سورية من الاحتلالات، وتلتقط أنفاسها، وتتهيّأ لانعطافتها المشتهاة نحو تمرينٍ ديمقراطيٍّ ومسارٍ ينتشلها، ما أمكن، من قيعان الخراب الاجتماعي والاقتصادي التي ارتدّت إليها في 14 عاماً مضت، بفعل النظام وجرائمه، والإرهاب الذي تمادى، فجعلا سورية ملعباً مستباحاً لكل من أراد أن يلعب. … أكرّر، إن الدعوة إلى انقلابٍ عسكريٍّ في دمشق، وإنْ بقيادة سوار ذهبٍ سوري، ثقيلةٌ على النفس، غير أن ما يسوّغها، بل ما يوجب ضرورتها، أن الحديث هنا عن دولةٍ عالمثالثية، تُشابه نظيراتٍ لها عربياتٍ في أن جيوشَها صاحبة أدوار مركزية وحاسمة، في التحوّلات إلى هذه الوجهة أو تلك. ولنتذكّر أن ثورة يناير المصرية ما كان في مقدورها أن تطيح حسني مبارك لولا الفعل المعلوم الذي بادر إليه الجيش. ولسببٍ كهذا وغيره، ليس مستنكراً أنْ يتمنّى واحدُنا من وطنيين في الجيش السوري مبادرةً شجاعةً، محسوبةً لا ريب، تطرُد بشّار الأسد من قصر المهاجرين، وتبشّر الناس بخلاصٍ وإنقاذٍ متدرّجيْن، وتطلب من العالم مساعدتها في غير شأن، وتجمع الكفاءات السورية، الفكرية والقانونية، لإعمار مؤسّسةٍ للحكم في الدولة التي تهتّكت وانتُهكت.

بدا أستاذُنا وصديقُنا برهان غليون حذراً من أن يتبنّى تسمية الانقلاب الذي دعا إليه عسكرياً، في تدوينةٍ اعتبر فيها خياراً وحيداً، لتجنّب الوقوع في المخاطر في اللحظة الراهنة، “أن تظهر في دمشق من داخل النظام حركةٌ تلاقي حركة الفصائل، وتعلن الانقلاب على الأسد، وتعلن استعدادَها للعمل مع الفصائل لقيادة عملية الانتقال السياسي المؤجّل في سورية منذ 14 عاماً، والبدء بالتعاون مع الدول المعنيّة، وتحت مظلّةٍ دوليةٍ، وبرعاية الدول المشاركة، على تشكيل هيئة حاكمة انتقالية وتعديل الدستور وتشكيل حكومةٍ انتقاليةٍ بانتظار انتخاباتٍ خلال فترة سنة أو أكثر”. يرى هذا “المخرَج الأفضل للأزمة التي فتحها التقدّم المذهل للفصائل والتفاعل الكبير للجمهور السوري معها”.

أمّا وأنّ داعية الديمقراطية العتيد، برهان غليون، لم يبُقّ البحصة كلها، فتُختَتم هذه السطور بأن سورية في حاجةٍ إلى انقلابٍ عسكريٍ صريح، يقودُه ضابطٌ زاهدٌ من طينة عبد الرحمن سوار الذهب.

 

المصدر: العربي الجديد

ShareTweetShare
Previous Post

حوار مع النائب البلجيكي نبيل بوكيلي

Next Post

  في رحاب “مخيم الركبان” 

مقالات ذات صلة

لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

by maseer
فبراير 28, 2025
0
لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

منير الربيع يتشابه دفتر الشروط الأميركي المفروض على لبنان مع ذاك المفروض على سوريا. على الرغم من دخول البلدين في...

Read more

سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

by maseer
فبراير 28, 2025
0
سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

رشا عمران ثمّة حالة استعلاء متبادلة ظهرت بعد سقوط نظام بشّار الأسد، بين سوريّي الخارج وسوريّي الداخل. والمقصود بالخارج كلّ...

Read more
Next Post
  في رحاب “مخيم الركبان” 

  في رحاب "مخيم الركبان" 

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
العرب بين حضور رقابة السلطة وغياب رقابة المجتمع

العرب بين حضور رقابة السلطة وغياب رقابة المجتمع

أكتوبر 24, 2022
مع المخرج السينمائي العراقي ماجد الربيعي:                     السينما بين الماضي وما بعد الحداثة

مع المخرج السينمائي العراقي ماجد الربيعي: السينما بين الماضي وما بعد الحداثة

ديسمبر 7, 2020
الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

يناير 29, 2023
بوتقة الصهر

بوتقة الصهر

مايو 23, 2018
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • 0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist