• من نحن
  • اتصل بنا
الجمعة, مايو 9, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home مقالات

إسرائيل “الشرهة” تدفع بترامب إلى السعودية.. وتستهدف تشييع نصرالله؟

2025/02/14
in مقالات, منير الربيع
Reading Time: 1 mins read
إسرائيل “الشرهة” تدفع بترامب إلى السعودية.. وتستهدف تشييع نصرالله؟
0
SHARES
8
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

منير الربيع

تأتي الشهية دوماً مع الطعام. هذا المثل الفرنسي أكثر ما ينطبق على إسرائيل، التي اتسعت شهيتها ومطامعها على جغرافيات كثيرة وبمساحات كبيرة. وما سنح للوحشية الإسرائيلية الشرهة أن تستفحل، كان عدم القدرة على حماية غزّة في بداية الحرب عليها. فعلى مدى أشهر لم يشهد العالم تحركاً جدياً لوقف آلة الحرب والقتل الإسرائيلية. خرج المسؤولون الإسرائيليون للتعبير عن مشروعهم لتغيير وجه الشرق الأوسط، وهو ما انقسمت الدول العربية حوله، بين من نظر إليه بحذر واستشعار الخطر، وبين من أيده بصمت على قاعدة مواجهة المشروع الإيراني. ذلك ما أتاح لتل أبيب بأن توسع من مشروعها وطموحاتها بالانقضاض على دول أخرى، وصولاً إلى التعبير الصريح والواضح عن تهجير الفلسطينيين، ومشروع ضم الضفة الغربية. فشل أي محاولة لوضع حدّ لآلة القتل الإسرائيلية، هو ما عزز اندفاعة إسرائيل باتجاه شنّ الحرب على لبنان، ولاحقاً على سوريا.
وصلت مطامع المشروع في التعبير الصريح، بالتكافل والتضامن مع إدارة دونالد ترامب، إلى تهديد كل الدول العربية وإجهاض أي مشروع عربي بإمكانه أن يشكل حاضنة للفلسطينيين وقضيتهم، وتثبيت بقائهم في أرضهم وحقهم بإنشاء دولتهم. 

الرد العربي

لم تكن حرب إسرائيل ضد إيران أو مشروعها أو محورها حصراً، فالهدف الإسرائيلي في التوسع، والقضاء على القضية الفلسطينية، له طريق واحد هو من خلال الحرب السياسية، الاقتصادية، والأمنية والعسكرية إن اقتضت الحاجة ضد الدول العربية. وهذا ما أشعل الصراع مجدداً، بعد مواقف دونالد ترامب وبنيامين نتنياهو. ما دفع بالرئيس المصري إلى إلغاء زيارته إلى الولايات المتحدة الأميركية، والإعلان عن الإعداد لمشروع وخطة عربية حول إدارة قطاع غزة وإعادة إعماره بما يحفظ بقاء الفلسطينيين في أرضهم بدلاً من تهجيرهم. وهو ما يستدعي التحضير لعقد قمة عربية خماسية في السعودية، قبل القمة العربية التي ستعقد في 27 شباط. في موازاة معلومات عن تحضير الرئيس الأميركي دونالد ترامب لزيارة إلى المنطقة، ولا سيما إلى السعودية، في الفترة نفسها، ليبدو ذلك وكأنه مشابه للزيارة التي أجراها الرئيس الأميركي جو بايدن إلى إسرائيل، وقبلها زيارة وزير الخارجية الأميركي في حينها أنتوني بلينكن إلى تل أبيب وبعض الدول العربية. وهي الزيارة التي أجهضت اجتماعاً عربياً أميركياً لوقف الحرب على غزة. قد تكون زيارة ترامب ذات هدف ضاغط لإفشال القمة العربية من تحقيق هدف موحد، بالوقوف في مواجهة المشروع الإسرائيلي الذي يلقى دعماً أميركياً. 

البقاء في لبنان

عدم القدرة على حماية غزّة في مواجهة الحرب الإسرائيلية، هو الذي وسّع المطامع الاسرائيلية، باتجاه لبنان وسوريا، وبتهديد الأمن القومي الأردني والمصري، ومواجهة كل الطروحات العربية. ولا يبدو على الرغم من كل المعارضات العربية أو الإقليمية أو الدولية أن هناك نية إسرائيلية أو أميركية في التراجع عن المشروع، إلا في حال حصول استثناء على مستوى المواقف العربية بالتكامل مع قوى إقليمية ودولية أخرى.
كل هذه الوقائع، تدفع إسرائيل إلى التمسك بالبقاء في لبنان، وعدم الاستعداد للانسحاب، على الرغم من كل المواقف الأميركية التي تشير إلى رفض تمديد بقاء الجيش الإسرائيلي على الأراضي اللبنانية، مع الإشارة إلى السماح في انتشار الإسرائيليين على بضع نقاط استراتيجية هي عبارة عن تلال مرتفعة كاشفة لكل مناطق الجنوب، وقادرة على الإسقاط الناري لأي حركة فيه. 

حزب الله وقلب الطاولة

تقدم إسرائيل الكثير من الذرائع للجنة مراقبة تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار، لتبرير بقائها واحتفاظها بهذه النقاط، التي بدأت بتشييد إنشاءات عسكرية فيها. ما يوحي بالبقاء لفترة طويلة الأمد. ذلك أيضاً لا ينفصل عن مواقف الكثير من المسؤولين الإسرائيليين الذين يعبّرون بصراحة عن أن الاتفاق مع لبنان ينص على نزع سلاح حزب الله. ومن بين الذرائع التي يرفعها الإسرائيليون للجنة المراقبة، هي أن حزب الله لا يلتزم ببنود الاتفاق، ولا يزال يعمل على إدخال أسلحة أو أموال، كما يرفض تسليم الكثير من المواقع، ولا يسمح للجيش اللبناني بالدخول إلى مواقع أساسية واستراتيجية. كل هذه الضغوط الإسرائيلية، ستتيح لحزب الله السعي إلى إعادة قلب الطاولة، ولو بالمعنيين السياسي والاجتماعي، من خلال العمل على تحرير الأرض ورفض النقاش في أي حل يتعلق بمعالجة وضع السلاح، والإصرار على استعادة شرعية المقاومة لتحرير الأرض، طالما أن هناك مناطق محتلة، وطالما أن عملية تثبيت ترسيم الحدود البرية لم تنته، وفي ظل بقاء مسألة مزارع شبعا معلّقة بلا حسم.
تثبيت إسرائيل لنقاط مواقع في لبنان وتشييد إنشاءات عسكرية في سوريا، يشير بوضوح إلى النوايا الإسرائيلية في تكريس أمر واقع عسكري وجغرافي، يحاكي ما فرضته إسرائيل على الدول العربية بعد حرب العام 1967 وحرب العام 1973، والتي تعود إليها مشكلة مزارع شبعا والصراع حول هويتها. 

إلى جانب كل هذه العوامل العسكرية والجغرافية التي يسعى الإسرائيليون إلى تكريسها خارج حدود فلسطين، ثمة جانب آخر من الحرب النفسية والمعنوية لا يزال مستمراً، من استئناف عمليات خرق جدار الصوت في سماء العاصمة بيروت، إلى الاتهامات التي وجهها الجيش الإسرائيلي لحزب الله باستخدام المطار لنقل الأموال. وهو مسار جديد يفتتحه الإسرائيليون قبل أيام من موعد تشييع حزب الله لأمينه العام السيد حسن نصرالله، والذي يريد الحزب له أن يكون حاشداً جداً، في مسعى لتجديد معموديته السياسية والشعبية، خصوصاً أن هناك وفوداً كثيرة ستأتي من خارج لبنان، بينما الهدف الإسرائيلي يتركز على إفشال هذا المهرجان الشعبي والجماهيري، من خلال بعض الضغوط أو الألاعيب الأمنية والإعلامية والنفسية. 

 

المصدر: المدن

ShareTweetShare
Previous Post

تعْساً لكل مروّج لفتنة أردنية فلسطينية

Next Post

ما لا يسع مصر والأردن تركه لمواجهة مخطّط التهجير

مقالات ذات صلة

لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

by maseer
فبراير 28, 2025
0
لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

منير الربيع يتشابه دفتر الشروط الأميركي المفروض على لبنان مع ذاك المفروض على سوريا. على الرغم من دخول البلدين في...

Read more

سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

by maseer
فبراير 28, 2025
0
سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

رشا عمران ثمّة حالة استعلاء متبادلة ظهرت بعد سقوط نظام بشّار الأسد، بين سوريّي الخارج وسوريّي الداخل. والمقصود بالخارج كلّ...

Read more
Next Post
ما لا يسع مصر والأردن تركه لمواجهة مخطّط التهجير

ما لا يسع مصر والأردن تركه لمواجهة مخطّط التهجير

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

يناير 29, 2023
كاريكاتير

كاريكاتير

يناير 28, 2024

خمسة تطورات جديدة تقلب المشهد السوري في 2018

فبراير 8, 2018
في رحيل الدكتور يوسف سلامة

في رحيل الدكتور يوسف سلامة

مارس 5, 2024
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • التحديات التي تواجه التحوّل الديمقراطي في العالم العربي

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist