• من نحن
  • اتصل بنا
الثلاثاء, مايو 20, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home مقالات

حراك سياسي وشعبي باهت في إدلب

2018/08/20
in مقالات, منهل باريش
Reading Time: 1 mins read
حراك سياسي وشعبي باهت في إدلب
0
SHARES
63
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

في سباق مع الوقت، تحاول الفعاليات السياسية المعارضة في محافظة إدلب تجميع نفسها. وبعد اجتماعات مكثفة في الأيام الماضية، أعلنت تسعة كيانات ثورية ومهنية ونقابية اندماجها وتأسيس «الجبهة الوطنية السورية» وتعتبر «الهيئة السياسية في محافظة إدلب» أبرز تلك الهيئات، إضافة إلى «تجمع سوريا الثورة» الذي يرأسه الدكتور عثمان بديوي، وزير الإدارة المحلية في الحكومة السورية المؤقتة (حكومة أحمد طعمة).

وعين الموقعون على البيان أنفسهم «لجنة تحضيرية» هدفها الإعداد والدعوة لمؤتمر عام. وأشار البيان الذي صدر مساء الخميس وحصلت «القدس العربي» على نسخة منه، أن «الجبهة الوطنية السورية تقف على مسافة واحدة من جميع القوى الثورية والعسكرية المساهمة في إسقاط النظام وتحرير الأرض»، ولعل هذا البند من الاتفاق أكثر ما يجب التوقف عنده. فالقوى الثورية والعسكرية عبارة فضفاضة تحتاج إلى توضيح، وهو ما جرت عليه عادة المعارضة السياسية السورية، في تجنب إدانة أي فصيل عسكري، بسبب الخوف مرة، وحجة وحدة الصف ضد النظام واعتبار الأولية هي إسقاط النظام وترك موضوعة الفصائل وانقساماتها وأيدولوجيتها ودورها السلبي في ما آلت الأمور إليه.

في حين، يحتاج الشمال السوري إلى جسم سياسي يستطيع حشد الأهالي والأعيان والوجهاء بهدف الضغط على هيئة «تحرير الشام» (النصرة سابقاً) وتوحيد الجهود المبذولة مع «الجبهة الوطنية للتحرير» المشكلة أخيراً، وفتح نقاشات حقيقية مع قيادات «تحرير الشام» والضغط على العناصر المحلية من منتسبي التنظيم لتركه. بدل كل ذلك، فضل الكيان السياسي «الوقوف على مسافة واحدة» من جميع الأطراف العسكرية.

إلى ذلك، تتحمل «الهيئة السياسية» في محافظة إدلب مع الهيئات السياسية في حلب وحماة واللاذقية، مسؤولية أساسية في إيجاد مقترح للتعامل مع الوضع العام وحلول للمشكلة الكبيرة، تعرض على الجانب الروسي بالتنسيق مع الضامن التركي، وإبعاد شبح حرب واسعة النطاق في إدلب.

ويترتب على «الجبهة الوطنية للتحرير» باعتبارها أبرز قوى الشمال العسكرية، إنشاء «خلية أزمة» مع الهيئات السياسية في تلك المحافظات، وعدم استفرادهم في قرار مصير إدلب. فقد أثبتت التجارب أن «قادة الفصائل» ضعفاء أمام الضغط الإقليمي وانهم بلا خبرة سياسية على الإطلاق، وهذا ما اتضح في مسار أستانة والمفاوضات الأخيرة في درعا بعد أن أبعدوا المدنيين والسياسيين من «لجنة الأزمة» ووافقوا على الاستسلام خلال أيام معدودة.

وفي السياق، يتعين على الفاعلين السياسيين المحليين، تقديم مقترحات تكون مرضية لموسكو والنظام السوري، من خلال فهم الرسائل الروسية المتكررة، والتي ركزت على ثلاث مسائل أساسية: وقف الهجمات بالطائرات المسيرة عن بعد (الدرون)، وفتح طريق حلب ـ دمشق الدولي، والقضاء على تنظيم «جبهة النصرة» المصنفة إرهابية على لوائح الإرهاب الدولية. ومع صعوبة حل قضية «النصرة» في الوقت الحالي، يمكن حل العقدتين الأوليين، من خلال الضغط الشعبي المحلي واجبار «تحرير الشام» على وقف إطلاق الطائرات المسيرة باتجاه القاعدة الجوية الروسية في حميميم، وإدراك أن منطقة سهل الغاب وريفي جسر الشغور الغربي والجنوبي في خطر وربما يصل إلى مدينة جسر الشغور نفسها وعدم اكتفاء الروس بتأمين ريفها، وتحميل مسؤولية سقوطها إلى «تحرير الشام» بشكل واضح ودون مواربة.

المسألة الثانية، هي إنضاج فكرة فتح الطرق الدولية جميعها، أي فتح طريق حلب ـ اللاذقية، وباب الهوى ـ دمشق، إضافة إلى طريق حلب ـ دمشق، والبحث في كيفية تأمينها بشكل نهائي والسماح بحرية الحركة للمدنيين والبضائع والتنقل بين المدن بشكل آمن دون التعرض لأي مسافر، وعدم تكرار سيناريو السلب والنهب الذي حصل لأبناء مدينة حلب، أو عمليات الخطف ـ رغم قلتها ـ لأبناء الطوائف الأخرى.

العمل الجاد والدؤوب وتضافر الجهدين العسكري والسياسي في وجه تعنت «تحرير الشام»، سيدفع الأخيرة إلى تقديم تنازلات خوفا من تحميلها الكارثة المحدقة.

والخطورة في وضع إدلب تأتي من حالة موت سريري على مستوى «الائتلاف الوطني» و «هيئة التفاوض» منذ اتفاق أستانة إلى اليوم، ولعل غيابها في سقوط الجنوب السوري كان في أكثر حالاته وضوحاً.

بناء عليه، فان المسؤولية السياسية تقع على أبناء الداخل السوري في الشمال. وعليهم البحث في ما يهدأ من الغضب الروسي، وإبعاد خطر أي عملية عسكرية في إدلب، حتى لو اقتصرت على منطقة جسر الشغور والغاب أو جنوب إدلب.

هذا وتسلم فصائل «الجبهة الوطنية للتحرير» والفعاليات السياسية في إدلب دورها بشكل كامل لتركيا، رافضة تحمل أي مسؤولية في اجتراح الأفكار وبلورة المبادرات وتقديمها لأنقرة. وتلحظ نتائج ذلك الغياب لدى عموم المدنيين الذين فضل بعضهم النزوح إلى جانب نقطة المراقبة التركية في الصرمان في ريف معرة النعمان الشرقي. ولا يقتصر الترقب والخوف على المواطنين العاديين بل هو حال كل قادة الفصائل دون استثناء الذين فضلوا انتظار التعليمات من الجانب التركي دون رغبة في التفكير، على اعتبار ان هناك من يفكر عنهم.

أخيرا، ستحدد خريطة الطريق التي لم يعلن عنها مستقبل إدلب والشمال السوري عموماً بعد اجتماع وزير الدفاع التركي خلوصي أكار، ورئيس جهاز الاستخبارات حقان فيدان مع وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو في موسكو، الجمعة الماضي. وفي حال الاتفاق على ترتيبات أولية، فهذا يعني أن حالة الموت السريري في مؤسسات المعارضة الخارجية، انتقلت إلى كل الكيانات السياسية والعسكرية في الداخل أيضاً.

المصدر: القدس العربي

ShareTweetShare
Previous Post

توقعات بمعركة رمزية محدودة في إدلب

Next Post

القادم من المريخ

مقالات ذات صلة

لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

by maseer
فبراير 28, 2025
0
لبنان وسورية: فك الحصار والعقوبات مشروط بـ”تسوية” مع إسرائيل

منير الربيع يتشابه دفتر الشروط الأميركي المفروض على لبنان مع ذاك المفروض على سوريا. على الرغم من دخول البلدين في...

Read more

سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

by maseer
فبراير 28, 2025
0
سوريو الخارج والداخل… من الأحقّ بالمناصب؟

رشا عمران ثمّة حالة استعلاء متبادلة ظهرت بعد سقوط نظام بشّار الأسد، بين سوريّي الخارج وسوريّي الداخل. والمقصود بالخارج كلّ...

Read more
Next Post
القادم من المريخ

القادم من المريخ

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

سبتمبر 3, 2022
العرب بين حضور رقابة السلطة وغياب رقابة المجتمع

العرب بين حضور رقابة السلطة وغياب رقابة المجتمع

أكتوبر 24, 2022
بوتقة الصهر

بوتقة الصهر

مايو 23, 2018
عن الخطاب السياسي العربي المأزوم    استمرارية الوظائف وعدم فاعليتها

عن الخطاب السياسي العربي المأزوم    استمرارية الوظائف وعدم فاعليتها

يوليو 26, 2024
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • “شهوة عصام التكروري” جرّته نحو قعر الهاوية

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist