• من نحن
  • اتصل بنا
السبت, يوليو 5, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home تحقيقات وتقارير

توقعات بمعركة رمزية محدودة في إدلب

2018/08/20
in تحقيقات وتقارير
Reading Time: 1 mins read
توقعات بمعركة رمزية محدودة في إدلب
0
SHARES
61
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

تواصل قوات النظام السوري إرسال التعزيزات العسكرية نحو محافظة إدلب في وقت تختلف الآراء حول واقع المعركة التي بات حصولها مرتبطا بنتائج المباحثات الروسية – التركية.

وفي حين يتوقّع محللون أن تقتصر العمليات العسكرية على مناطق استراتيجية بالنسبة إلى النظام وتؤكد فصائل معارضة أنها حصلت على تطمينات تركية بعدم انطلاقها، يستبعد مدير المرصد، رامي عبد الرحمن حصول المعركة. وأوضح لـ«الشرق الأوسط» «لغاية الآن يمكن القول بأن المعركة لن تحصل، وتركيا وعدت بإنهاء ما يسمى بـ«الفصائل الجهادية»، في إشارة إلى «هيئة تحرير الشام»، قبل منتصف شهر سبتمبر (أيلول) المقبل». يأتي ذلك في وقت هزّ انفجار أمس مقرا تابعا لـ«الجبهة الوطنية للتحرير» في منطقة كفرلاته بريف مدينة أريحا في إدلب، ما تسبب بمقتل شخصين وسقوط عدد من الجرحى بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان. ورجحت مصادر أهلية، بحسب المرصد، أن الانفجار ناجم عن تفجير استهدف المقر بواسطة آلية مفخخة، وأتى بالتزامن مع التوتر الذي تشهده محافظتي إدلب وحلب، بين «الجبهة» و«الهيئة» حول استيلاء الأخيرة على مقار للأولى بما فيها أسلحة ومعدات. وتقع المحافظة على الحدود التركية، ويرجح أن تحدد مصيرها اتفاقات دولية ترسمها خصوصا روسيا، حليفة دمشق، وتركيا الداعمة للمعارضة، لا الهجوم العسكري فحسب.

وحقق النظام خلال السنتين الماضيتين انتصارات ميدانية متتالية على حساب الفصائل التي لم تعد تسيطر سوى على ثمانية في المائة من الأراضي السورية، وبين هذه الفصائل هيئة تحرير الشام.

ومنذ العاشر من أغسطس (آب) الجاري، تستهدف قوات النظام بالسلاح المدفعي وبوتيرة أقل بالغارات الجوية، مناطق عدة تحت سيطرة الفصائل تمتد من جنوب إدلب إلى ريف حلب الغربي وريف حماة الشمالي، بعد إرسالها تعزيزات عسكرية إلى المنطقة، وصفتها صحيفة «الوطن» المقربة من النظام إنها «الأضخم في تاريخ الحرب السورية».

ويقول الخبير في مؤسسة «سنتشري فاونديشن» الأميركية آرون لوند لوكالة الصحافة الفرنسية، بأن «الدبابات تتجه شمالاً، والمسؤولون الروس والسوريون يقرعون طبول الحرب إعلامياً (…) الأرجح أن تكون هناك عملية ما».

وتسيطر الهيئة على الجزء الأكبر من محافظة إدلب بينما تتواجد فصائل أخرى في بقية المناطق، وتنتشر قوات النظام في الريف الجنوبي الشرقي. كما تتواجد الهيئة والفصائل في مناطق محاذية في ريف حلب الغربي وريف حماة الشمالي واللاذقية الشمالي.

وتأخذ الفصائل أي هجوم مرتقب على محمل الجد. وينهمك مقاتلوها، وفق مراسل للوكالة الفرنسية، بحفر الخنادق ووضع السواتر الترابية في مناطق قريبة من تلك الواقعة تحت سيطرة النظام.

ويرجح محللون بينهم لوند أن تكون العملية المقبلة «محدودة» وتقتصر على مناطق عند أطراف محافظة إدلب التي تستضيف أيضاً الآلاف من مقاتلي المعارضة الذين تم إجلاؤهم على مراحل من مناطق عدة، إثر رفضهم اتفاقات تسوية مع دمشق.

ويقول الباحث في المعهد الأميركي للأمن نيكولاس هيراس «دمشق تسير في طريق الحرب….. بنظر دمشق هناك أجزاء ضرورية (…) يمكنها السيطرة عليها لضمان أمن اللاذقية (الساحلية) والطريق (الدولي) بين دمشق وحلب».

ويشير المحللون إلى مناطق عدة سيتم استهدافها عند الأطراف، بينها تلك الممتدة بين جسر الشغور في جنوب غربي إدلب وسهل الغاب الواصلة بين إدلب وشمال حماة، وأخرى تقع على جانبي جزء من الطريق الدولي حلب – دمشق.

وتطلق تسمية سهل الغاب على منطقة زراعية تقع معظمها في شمال حماة وتمتد إلى جنوب غربي إدلب بمحاذاة جسر الشغور. وتكمن أهمية سهل الغاب وجسر الشغور المحاذي لها في قربها من محافظة اللاذقية ومنطقة الساحل، المعقل الأساسي للطائفة العلوية التي يتحدر منها رئيس النظام بشار الأسد.

ويقول الباحث في مجموعة الأزمات الدولية سام هيلر، إن «الروس مقتنعون بأن الطائرات من دون طيار التي تستهدف قاعدتهم الجوية (في حميميم) في اللاذقية تنطلق من هذه المنطقة حول جسر الشغور».

كما لمنطقة سهل الغاب، وفق قوله، «أهمية خاصة بالنسبة لدمشق، كونها تهدد مناطق تشكل نواة الموالين لها» في الساحل السوري.

أما الهدف الثاني من العملية فقد يكون استعادة وضمان أمن كامل الأوتوستراد الدولي حلب – دمشق الذي يمر في جنوب وشرق إدلب. ومن أجل ضمان أمنه، سيكون على قوات النظام استعادة قرى جنوب غربي حلب وصولاً إلى جنوب إدلب.

بالنسبة إلى النظام، تشكل استعادة إدلب أهمية رمزية، لأنها ستعني نهاية المعارضة المسلحة ضده. وتندرج محافظة إدلب مع أجزاء من المحافظات المحاذية لها ضمن آخر مناطق اتفاقات خفض التوتر التي ترعاها روسيا وإيران وتركيا بموجب اتفاق أستانا. ولإدلب خصوصيتها كونها المعقل الأخير لهيئة تحرير الشام. كما تُعد منطقة نفوذ تركي، وتنتشر فيها نقاط مراقبة تركية تطبيقاً لاتفاق خفض التوتر.

ويتفق محللون على أن أي عملية عسكرية محتملة في إدلب يجب أن تحظى بموافقة أنقرة التي تخشى موجات جديدة من اللاجئين إليها.

ويقول الباحث في معهد الشرق الأوسط تشارلز ليستر: «من المحتمل أن توافق تركيا على خسارة بعض المناطق عند الأطراف، بشرط أن تضمن استمرارية سيطرتها على وسط إدلب والمنطقة الحدودية» شمالاً.

وتطلب روسيا من تركيا إيجاد حل لإنهاء وجود هيئة تحرير الشام المصنفة «إرهابية» في إدلب لتفادي عملية واسعة.

وتعمل أنقرة حالياً على توحيد صفوف الفصائل لأي مواجهة محتملة مع «هيئة تحرير الشام».

ويوضح هيراس أن «روسيا كانت واضحة (…) إما أن تجد تركيا حلاً لمشكلة القاعدة في إدلب الكبرى أو يفعل الأسد ذلك بأي طريقة مناسبة».

ويرى أن الخيار الوحيد لذلك يكمن في أن «تحمل المجموعات التي عملت على مر سنوات مع هيئة تحرير الشام السلاح ضدها وتنهي نفوذها في إدلب الكبرى مرة واحدة وإلى الأبد».

المصدر: الشرق الأوسط

ShareTweetShare
Previous Post

قرى في ريف ادلب تطالب تركيا بالوصاية عليها

Next Post

حراك سياسي وشعبي باهت في إدلب

مقالات ذات صلة

هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

by maseer
فبراير 20, 2025
0
هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

مصطفى رستم إسرائيل أثارت من خلال هذا الطرح قلق الدول العربية على أمنها واستقرارها حاجة الإدارة السورية الجديدة للاعتراف وتأمين...

Read more

المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

by maseer
فبراير 18, 2025
0
المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

انطلق في العاصمة القطرية، اليوم الاثنين، المؤتمر الوطني الفلسطيني، بمشاركة 400 شخصية من الضفة الغربية وقطاع غزة والشتات، ومن الجاليات...

Read more
Next Post
حراك سياسي وشعبي باهت في إدلب

حراك سياسي وشعبي باهت في إدلب

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

يناير 29, 2023
كاريكاتير

كاريكاتير

ديسمبر 18, 2023
رغم انسداد الآفاق

رغم انسداد الآفاق

يونيو 23, 2018
رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

يناير 18, 2025
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • رغم انسداد الآفاق

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist