• من نحن
  • اتصل بنا
الإثنين, مايو 19, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home تحقيقات وتقارير

إدلب وعقدة تنظيمات على “يمين النصرة”: كيف يمكن حلّها؟

عبسي سميسم

2018/09/06
in تحقيقات وتقارير, عبسي سميسم
Reading Time: 1 mins read
إدلب وعقدة تنظيمات على “يمين النصرة”: كيف يمكن حلّها؟
0
SHARES
84
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

يتركز الحديث في الآونة الأخيرة على التنظيمات المتشددة وتحديداً “هيئة تحرير الشام” (النصرة سابقاً) بعد فشل المفاوضات التي قادها الجانب التركي من أجل إقناعها بحل نفسها وتسليم سلاحها بهدف تجنيب محافظة إدلب عملية عسكرية. في موازاة ذلك تبرز عقدة تنظيمات أخرى تصنف بأنها أكثر تطرفاً من الهيئة لها وجود عسكري في محافظة إدلب، ويتوقع أن يتخذ منها النظام السوري وحلفاؤه ذريعة إضافية للضغط باتجاه العمل العسكري. هذه المجموعة من التنظيمات المتشددة، والتي نشأت في ظروف مختلفة، معظم عناصرها من غير السوريين، وأهمها في محافظة إدلب “جند الملاحم في بلاد الشام”، و”حراس الدين”، و”جند الأقصى”، و”الحزب التركستاني الإسلامي”. ويتوقع أن تتحالف مع هيئة تحرير الشام، التي تم تصنيفها كتنظيم إرهابي من قبل تركيا، في حال تعرض الهيئة لـ”خطر وجودي” بمعنى انطلاق عملية عسكرية في المحافظة للقضاء عليها. وبالرغم من العدد القليل نسبياً لعناصر هذه التنظيمات إلا أن خطورتها تكمن في العقلية الجهادية لدى عناصرها والتي تجعلها أكثر شراسة في القتال وأكثر استخداماً للأساليب غير التقليدية، بالإضافة إلى تواجدها في بعض المناطق الاستراتيجية التي تمكنها من المناورة.

ويبدو أنّ الانشغال بمصير هيئة تحرير الشام قد أجل الحديث عن مصير هذه التنظيمات التي بقيت على فكر تنظيم القاعدة، إلا أن شائعات سرت أخيراً لم يتم التأكد من صحتها تحدثت عن التوصل إلى تفاهم يخص الحزب التركستاني الإسلامي يقوم على نقل عناصره إلى بعض المناطق الجبلية في أفغانستان، فيما لم يرشح أي حديث جدي عن مصير هذه الفصائل إلا في إطار الحديث العام عن النصرة وأخواتها.

ويأتي تنظيم “حراس الدين” في مقدمة التنظيمات الأكثر تطرفاً من الهيئة لناحية العدد. فقد أعلن عن تأسيسه في نهاية فبراير/شباط وبداية مارس/آذار الماضي. وتقول مصادر إنه موال للقاعدة وتشكل من انشقاق مجموعة من المتشددين عن “فتح الشام” أو “جبهة النصرة” قبيل تأسيس “هيئة تحرير الشام”. ووفقاً لمصادر فإن قادة حراس الدين معظمهم من الجنسية الأردنية، ويضم التنظيم تحت رايته اليوم كل منا “جند الملاحم، جيش البادية، سرايا كابل، جيش الساحل، كتيبة أبو بكر الصديق، كتيبة أبو عبيدة بن الجراح، سرية عبد الرحمن بن عوف، كتيبة البتار”.
وأبرز قادة حراس الدين هم سامي العريدي، أبو جليبيب الأردني، أبو الهمام الشامي، أبو القاسم الأردني، أبو مالك التلي، أبو عبد الرحمن مكة، ولا تتوفر معلومات كثيرة عن أولئك القادة، الذين يعتقد أنهم موالون لتنظيم القاعدة.

ويقدر عدد مقاتلي “حراس الدين” بقرابة ألفين وخمسمائة مقاتل ثلثهم من غير السوريين. وظهر التنظيم عقب خلافات بين الشرعيين الأجانب في “فتح الشام” و”هيئة تحرير الشام” واعتقال عدد منهم من بينهم العريدي وأبو جليبيب. وفي نيسان/أبريل الماضي أصدر تنظيم “داعش” فتوى بتكفير “حراس الدين”، ووجه له اتهامات بالارتباط بحركة “طالبان”.

أما تنظيم “جند الملاحم في بلاد الشام” فهو تنظيم عسكري متشدد انشق عن “هيئة تحرير الشام” بعد الانضمام إليها إبان إنشائها في بداية عام2017، وذلك عقب الاقتتال بين الهيئة وفصائل المعارضة، ويضم التنظيم في صفوفه وفق مصادر قرابة ثمانمائة عنصر معظمهم غير سوريين وتعرض عدد من قياداته العسكرية للاغتيال في ظروف غامضة.

وتقول مصادر إن “جند الملاحم” كان فصيلاً ضمن “جبهة النصرة” قبل الانفصال عنها بعيد إعلان النصرة انفصالها عن القاعدة، ويعتبره البعض اليوم فرعاً من تنظيم “حراس الدين” ويتخذ من بلدات في جبل الزاوية بريف إدلب مقراً له.

أما تنظيم “جند الأقصى” فقد تأسس على يد محمد العثامنة المعروف بـ”أبو عبد العزيز القطري”. والأخير من مواليد العراق، وقتل في سورية خلال يناير/ كانون الثاني 2014. وكان العثامنة دخل سورية مع بدايات ثورتها، وانضم إلى جبهة النصرة (فتح الشام) ثم انشق عنها ليؤسس “جند الأقصى”.

نشأ “جند الأقصى” في ريف حماة واعتمد أساساً على تجنيد مقاتلين عرب ممن يسمون “المهاجرين”، وتوسع باتجاه ريف إدلب.

وتحالف “جند الأقصى” مع “جبهة النصرة” في القضاء على “جبهة ثوار سورية” في عام 2014. وحين تأسس تحالف “جيش الفتح”، يوم 24 مارس/آذار 2015، بتوحد سبع مجموعات كبرى من الفصائل المسلحة في الثورة السورية كان “جند الأقصى” ثالث أهم مكوناتها بعد كل من “أحرار الشام” و”جبهة النصرة”. ثم غادر هذا التحالف إثر امتناعه عن مساعدتهما في قتال تنظيم “داعش”.

وفي 24 أكتوبر/تشرين الأول 2015، أعلن “جند الأقصى” انسحابه من “جيش الفتح” لأسباب عدة، من بينها -حسب قوله- تأييد بعض الفصائل المشاركة في جيش الفتح لمشاريع “مصادمة للشريعة الإسلامية”، كالتوقيع على بيان مبعوث الأمم المتحدة لسورية ستيفان دي ميستورا والترحيب بالتدخل التركي، إضافة إلى لضغط المستمر عليه للانخراط في قتال تنظيم “داعش”.

في أوائل سبتمبر/أيلول 2016 اندلعت اشتباكات عنيفة بين “جند الأقصى و”حركة أحرار الشام” في ريفي حماة وإدلب على خلفية اعتقالات متبادلة بينهما.

وفي 7 أكتوبر/تشرين الأول 2016 أعلن جند الأقصى في بيان “مبايعته” لجبهة فتح الشام، وذلك بعد ساعات من إعلان ثمانية من كبرى الفصائل المعارضة وقوفها إلى جانب أحرار الشام ضده، مطالبة في بيان مشترك أن يعلن جند الأقصى معاداته لتنظيم “داعش”، وأن يسلم أعضاءه المتهمين بالانتماء لتنظيم الدولة والمتورطين في اغتيال قادة في المعارضة المسلحة.

وفي 9 أكتوبر/تشرين الأول 2016، أكدت “جبهة فتح الشام” أنها قبلت “بيعة جند الأقصى” وانضمامه إليها “حقناً للدماء”، بعد استنفاد كافة “الخطوات الشرعية” في إيقاف الاقتتال بينه وبين “حركة أحرار الشام”، ووعدت الجبهة بإحالة القضايا العالقة بين الطرفين إلى “قضاء شرعي” يُتفق عليه مع الجبهة.

وبعد معارك طويلة قتل فيها المئات من مقاتلي المعارضة غادرت مجموعات من “جند الأقصى” المنطقة إلى مناطق سيطرة “داعش” ولم يبق سوى خلايا صغيرة في المنطقة.

أما “الحزب الإسلامي التركستاني”، وهو تشكيل عسكري متشدد، أسسه مسلحون أويغور في غرب الصين قبل الانتقال إلى سورية تحت مسمى “الحزب الإسلامي التركستاني لنصرة أهل الشام” وعلى الرغم من أنه تنظيم عقائدي مثله مثل “جبهة النصرة” فلم ينضم إلى صفوفها، وبقي مستقلاً، يتخذ من ريف إدلب الغربي وريف اللاذقية مقار له.

ولا معلومات دقيقة عن عدد عناصر التنظيم، ويعرف عنهم تفضيل العيش في بيئة منعزلة وعدم الانخراط في الحروب الداخلية بين الفصائل واقتصار معاركهم على جبهات النظام.

يعود ظهور التنظيم العلني في سورية إلى معركة السيطرة على مدينة جسر الشغور وعقبها معركة السيطرة على مطار أبو الظهور قبل قرابة ثلاثة أعوام. وينحدر معظم المسلحين المنخرطين في التنظيم من تركستان الشرقية (إقليم شينغيانغ)، غرب الصين.

المصدر: العربي الجديد

ShareTweetShare
Previous Post

كاريكاتير

Next Post

تواصل الخلاف التركي / الروسي حول إدلب: الحسم بقمة طهران

مقالات ذات صلة

هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

by maseer
فبراير 20, 2025
0
هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

مصطفى رستم إسرائيل أثارت من خلال هذا الطرح قلق الدول العربية على أمنها واستقرارها حاجة الإدارة السورية الجديدة للاعتراف وتأمين...

Read more

المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

by maseer
فبراير 18, 2025
0
المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

انطلق في العاصمة القطرية، اليوم الاثنين، المؤتمر الوطني الفلسطيني، بمشاركة 400 شخصية من الضفة الغربية وقطاع غزة والشتات، ومن الجاليات...

Read more
Next Post
تواصل الخلاف التركي / الروسي حول إدلب: الحسم بقمة طهران

تواصل الخلاف التركي / الروسي حول إدلب: الحسم بقمة طهران

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

سبتمبر 3, 2022
العرب بين حضور رقابة السلطة وغياب رقابة المجتمع

العرب بين حضور رقابة السلطة وغياب رقابة المجتمع

أكتوبر 24, 2022
الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

يناير 29, 2023
عن الخطاب السياسي العربي المأزوم    استمرارية الوظائف وعدم فاعليتها

عن الخطاب السياسي العربي المأزوم    استمرارية الوظائف وعدم فاعليتها

يوليو 26, 2024
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الدين الفطرة

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist