• من نحن
  • اتصل بنا
الثلاثاء, يوليو 1, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home تحقيقات وتقارير

مؤتمر وارسو.. مواجهة إيران تطغى على الصراع مع إسرائيل

2019/02/16
in تحقيقات وتقارير
Reading Time: 1 mins read
مؤتمر وارسو.. مواجهة إيران تطغى على الصراع مع إسرائيل
0
SHARES
75
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

للمرة الأولى جلس وزراء خارجية عرب مع رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو ومسؤولين دوليين، في غرفة واحدة للحديث عن ما أسموه التهديد الإيراني لمنطقة الشرق الأوسط.

وعلى مدى أشهر طويلة سعى نتنياهو وإدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى تكريس “مواجهة التهديد الإيراني”، أولوية في الشرق الأوسط على حساب حل الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي.

تصريحات نتنياهو ووزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، أبدت رضى غير مسبوق عن منحى جديد قبيل انطلاق “مؤتمر السلام والأمن في الشرق الأوسط” في العاصمة البولندية وارسو.

نتنياهو اعتبر المؤتمر “نقطة تحول تاريخية” وقال في إشارة إلى حفل عشاء نظم للمشاركين بالمؤتمر الأربعاء، “شكل نقطة تحول تاريخية، بمشاركة نحو 60 وزير خارجية وممثل عن عشرات الحكومات في قاعة واحدة، بينهم رئيس وزراء إسرائيلي ووزراء خارجية عرب وقفوا وتحدثوا بصورة قوية، وواضحة وبإجماع استثنائي عن الخطر المشترك الذي يمثله النظام الإيراني”.

وأضاف نتنياهو، قبيل لقاءه مع بومبيو في وارسو: “ما جرى يشكل تغييرا وإدراكا هاما لهوية العناصر التي تهدد مستقبلنا”.

فيما اعتبر بومبيو أنه “لا يمكن تحقيق السلام والاستقرار في الشرق الأوسط دون مواجهة ايران”.

واتفق مساعد الرئيس الأمريكي والمبعوث للمفاوضات الدولية جيسون غرينبلات مع نتنياهو، بأن المؤتمر تاريخي بالفعل وغرد من غرفة المؤتمر “يسر الولايات المتحدة أن ترى ممثلين من أكثر من 60 دولة ومنظمة وحلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي هنا اليوم. هذا حقا تجمع تاريخي في تنوعه”.

يشير غرينبلات أن المشاركين في المؤتمر “اجتمعوا لسبب واحد، لمناقشة التهديدات الحقيقية لشعوب المنطقة من الشرق الأوسط”.

وقال غرينبلات: “تسعى الولايات المتحدة إلى حقبة جديدة من التعاون بين جميع بلداننا حول كيفية مواجهة هذه القضايا. لهذا السبب قمنا بتنظيم هذا الاجتماع الوزاري”.

واعتبر أن ما يجري في وارسو ” يعكس الالتزام السياسي للرئيس ترامب بجلب الأمم معاً بطرق جديدة لحل المشاكل القديمة. هذه هي مهمتنا اليوم، وآمل أن تأخذوها جميعاً على محمل الجد”.

وقال المسؤول الأمريكي: “نريد أن نجمع البلدان التي لها مصلحة في الاستقرار لمشاركة وجهات نظرها المختلفة، والخروج عن نطاق التفكير التقليدي”.

وأضاف: “محادثاتنا اليوم مهمة. لكن هذا المؤتمر لا يمكن أن يكون النهاية. نحن بحاجة إلى العمل ما بعد اليوم”.

وتابع غرينبلات: “نأمل أن تنشأ شراكات جديدة إثر المحادثات، لا نحتاج إلى الالتزام بالماضي عندما يتطلب المستقبل المشرق تعاونا جديدا”.

ولم يكشف غرينبلات عن ماهية التحالف الذي تسعى الإدارة الأمريكية لإقامته من خلال اللقاء، لكنه قال الأربعاء إن القضية الفلسطينية لم تعد القضية المركزية لدول المنطقة.

المسؤول الأمريكي تعليقا على تصريحات المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة بأن تلبية الاحتياجات الفلسطينية “سيحل قضايا الشرق الأوسط ” قال في تغريدة الأربعاء: “لا لن يحدث ذلك. لا أحد يؤمن بذلك بعد الآن لأنهم يعرفون أن ذلك سخيف. الصراع الإسرائيلي الفلسطيني هو صراع واحد فقط في المنطقة”.

وأضاف: “نحن نرى بالفعل التعاون التاريخي في المنطقة للتعامل مع الحروب الأهلية في سوريا واليمن والنشاط الخبيث من قبل إيران و وداعش، من خلال الإصرار على أن قضيتهم هي الأولوية الأولى والوحيدة للمنطقة، فإنهم (الفلسطينيون) يعوقون الدول عن مواجهة العدو المشترك وهو إيران”.

وتابع غرينبلات: “إيران هي التهديد الرئيسي لمستقبل السلام والأمن الإقليمي. هذا ما لا يفهمه القادة الفلسطينيون؛ ونتيجة لذلك فإنهم معزولون عن الحقائق الجديدة”.

وأردف: “نرى الفلسطينيين يتخلفون أكثر وباتوا أكثر عزلة من أي وقت مضى. مؤسف جدا للفلسطينيين”.

والأسبوع الماضي قررت القيادة الفلسطينية عدم المشاركة في مؤتمر وارسو ودعت المسؤولين العرب إلى عدم التطبيع مع إسرائيل.

في المقابل، ابدى وزراء عرب في تصريحات لهم خلال المؤتمر نفس التوجه الإسرائيلي- الامريكي الذي يضع إيران في مقدمة تهديدات المنطقة على حساب القضية الفلسطينية وحقوق شعبها.

فقد أقر وزير خارجية الإمارات، عبد الله بن زايد، بحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها إزاء تهديدات من إيران وحزب الله.

من جانبه، فقد اعتبر، وبشكل صريح، وزير الخارجية البحريني خالد بن أحمد آل خليفة، أن مواجهة ما وصفه بـ”التهديد الإيراني”، يعد “أخطر وأهم” من القضية الفلسطينية في الوقت الحالي.

المصدر: القدس العربي

ShareTweetShare
Previous Post

إسرائيل والنظام السوري شريكان بقتل الفلسطينيين

Next Post

إدلب: “تحرير الشام” تزيل الشعارات الجهادية.. بعد قمة سوتشي!

مقالات ذات صلة

هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

by maseer
فبراير 20, 2025
0
هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

مصطفى رستم إسرائيل أثارت من خلال هذا الطرح قلق الدول العربية على أمنها واستقرارها حاجة الإدارة السورية الجديدة للاعتراف وتأمين...

Read more

المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

by maseer
فبراير 18, 2025
0
المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

انطلق في العاصمة القطرية، اليوم الاثنين، المؤتمر الوطني الفلسطيني، بمشاركة 400 شخصية من الضفة الغربية وقطاع غزة والشتات، ومن الجاليات...

Read more
Next Post
إدلب: “تحرير الشام” تزيل الشعارات الجهادية.. بعد قمة سوتشي!

إدلب: "تحرير الشام" تزيل الشعارات الجهادية.. بعد قمة سوتشي!

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
السد العالي أضخم مشروع مائي في القرن العشرين

السد العالي أضخم مشروع مائي في القرن العشرين

فبراير 8, 2024
الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

يناير 29, 2023
كاريكاتير

كاريكاتير

ديسمبر 18, 2023
قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

أبريل 10, 2022
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الأحواز قضية منسية: هل أيقظتها حادثة المنصة؟

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist