• من نحن
  • اتصل بنا
الإثنين, مايو 19, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home تحقيقات وتقارير

اسطنبول وأنقرة… لماذا هما هدف السياسيين الأتراك؟

2019/04/02
in تحقيقات وتقارير, جابر عمر
Reading Time: 1 mins read
اسطنبول وأنقرة… لماذا هما هدف السياسيين الأتراك؟
0
SHARES
27
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

جابر عمر

في ظل النتائج التي أفرزتها الانتخابات المحلية التركية التي أجريت الأحد الماضي، وأظهرت فوز المعارضة في كبرى البلديات التركية وهي إسطنبول، وأنقرة وإزمير، فإن حزب العدالة والتنمية الحاكم يكون قد خسر العاصمتين السياسية والاقتصادية في البلاد، في مؤشر سياسي على تراجعه، على الرغم من أن النتائج العامة أظهرت تصدره وتراجعه نقطة واحدة فقط عن انتخابات الإدارة المحلية في العام 2014، حيث حقق في تلك الانتخابات 45.5% من الأصوات، فيما حقق الأحد الماضي 44.4%، في نتائج أولية غير نهائية.

وعلى الرغم من الاعتراضات التي تقدم بها حزب العدالة والتنمية في إسطنبول، على اعتبار

أن هناك تجاوزات في عدم احتساب أصوات باطلة، وعدم احتساب أصوات مستحقة، وهي ما ستظهر نتائجها خلال الأيام المقبلة، فإن مرشح المعارضة عن حزب الشعب الجمهوري، باسم تحالف الشعب، أكرم إمام أوغلو حقق تقدما على منافسه مرشح حزب العدالة والتنمية الحاكم باسم التحالف الجمهوري بن علي يلدريم، والفارق هو فقط نحو 23 ألف صوت بينهما في مدينة إسطنبول المسجل فيها أكثر من 10 ملايين ناخب.

وفي أنقرة رغم اعتراضات العدالة والتنمية، إلا أن مرشح المعارضة عن حزب الشعب الجمهوري باسم تحالف الشعب، منصور يافاش، حسم السباق الانتخابي، نظرا للفارق الذي وصل إلى 3 نقاط عن منافسه مرشح حزب العدالة والتنمية باسم التحالف الجمهوري، محمد أوزهاسكي.
وتدفع استماتة حزب العدالة والتنمية للتمسك بإسطنبول، ومقولة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان السابقة، بأن “من يفوز بإسطنبول يفوز بتركيا”، التساؤلات عن أسباب تمسك الأحزاب السياسية بها وبأنقرة، وللإجابة على ذلك لا بد من معرفة أن بلديتي إسطنبول وأنقرة تشملان بلديات كبرى تضم مختلف المناطق، وهي بلديات تتمتع بصلاحيات واسعة في الإطار الخدمي والضريبي، ورغم أن ليس لديها أبعاد سياسية، إلا أن الفوز بها يعد نفوذا سياسيا كبيرا.

إسطنبول مركز الصناعة والتجارة
وتأتي إسطنبول في المقدمة، حيث إن ميزانيتها للعام 2019 بلغت 23.8 مليار ليرة تركية (ليرة تركية تعادل 5.6 دولارات)، وهو مبلغ كبير جدا، للمدينة التي يقطنها نحو 16 مليون شخص، كما أن إسطنبول هي مركز الصناعة والتجارة المحلية والإقليمية والعالمية، وتكلف البلدية بجبي الضرائب والحصول على نسبة منها لتمويل مشاريعها، ولذلك تعتبر مصدرا اقتصاديا هاما للجهة التي تفوز بها، وحدود صلاحيتها تصل لكل حدود الولاية من الناحية الخدمية، وهي مسؤولة عن المشاريع الكبرى في الطرق والمواصلات، وتشرف على خطوط المترو والترام والباصات، ولديها خدمات كثيرة.

واللافت أن النتائج الأولية تظهر عدم تمكن تفرد أي حزب ببلدية إسطنبول، فمجلس البلدية يتكون من الرئيس والأعضاء، وفي النتائج الحالية فإن فاز مرشح الشعب الجمهوري فإن المجلس البلدي بغالبيته بيد العدالة والتنمية، فبلدية إسطنبول الكبرى تضم 39 بلدية تحت سقفها، من بينها 24 بلدية بيد العدالة والتنمية و14 بيد الشعب الجمهوري، فيما بلدية واحدة بيد حزب الحركة القومية حليف العدالة والتنمية، ما يعني أن العمل يقتضي إما بالتعاون المشترك، أو تعطيل بعضهما البعض.

أنقرة وتوظيفات المؤسسات البلدية
وفي أنقرة ينطبق الأمر ذاته مثل الوضع القائم في إسطنبول، موازنتها للعام الجاري 14 مليار ليرة تركية، مع العلم أن موازنة تركيا العامة للولايات الـ 81 والوزارات وكل مؤسساتها هي 885 مليار ليرة، فأنقرة وإسطنبول تستحوذان على نسبة لا يستهان بها، وتفوق ميزانية وزارات ومؤسسات كثيرة.

ومن ناحية توزع المجلس البلدي، فإن أنقرة تتواجد تحت مظلة بلديتها الكبرى، 24 بلدية، فاز العدالة والتنمية في 18 بلدية، والشعب الجمهوري في 3 بلديات، والحركة القومية في 3 بلديات، ما يعني أن مهمة يافاش لن تكون سهلة، وعليه التوافق مع أعضاء المجلس البلدي في اتخاذ القرارات والحصول على التمويلات اللازمة لمشاريعه الخدمية.

ومن الناحية السياسية ليس هناك تأثير مباشر سوى ما يتعلق بالنفوذ، أي لن يكون هناك تأثير في القرارات السياسية ولكن قد يكون هناك تعيينات وتوظيفات وإقالات في المؤسسات البلدية من قبل أنصار الحزب الفائز، وقد يكون هناك تركيز في الخدمات على الحاضنة الشعبية الداعمة، وفيما يخص السوريين قد يكون هناك قطع لمساعدات بلدية معينة مالية وخدمية، وقد يكون هناك تضييق في منح الرخص والرقابة على المتاجر والمطاعم السورية، ومنع للوحات الإعلانية العربية، خاصة في ظل وعود من المعارضة بتنفيذ ما سبق فيما يخص السوريين.

المصدر: العربي الجديد

ShareTweetShare
Previous Post

العدالة والتنمية”: محاضر الاقتراع متناقضة مع جداول فرز الأصوات بأنقرة وإسطنبول

Next Post

الفاجعة السورية: التضحية بالعدالة على مذبح السياسة

مقالات ذات صلة

هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

by maseer
فبراير 20, 2025
0
هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

مصطفى رستم إسرائيل أثارت من خلال هذا الطرح قلق الدول العربية على أمنها واستقرارها حاجة الإدارة السورية الجديدة للاعتراف وتأمين...

Read more

المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

by maseer
فبراير 18, 2025
0
المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

انطلق في العاصمة القطرية، اليوم الاثنين، المؤتمر الوطني الفلسطيني، بمشاركة 400 شخصية من الضفة الغربية وقطاع غزة والشتات، ومن الجاليات...

Read more
Next Post
الفاجعة السورية: التضحية بالعدالة على مذبح السياسة

الفاجعة السورية: التضحية بالعدالة على مذبح السياسة

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

سبتمبر 3, 2022
العرب بين حضور رقابة السلطة وغياب رقابة المجتمع

العرب بين حضور رقابة السلطة وغياب رقابة المجتمع

أكتوبر 24, 2022
بوتقة الصهر

بوتقة الصهر

مايو 23, 2018
الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

يناير 29, 2023
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

    د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist