د – حسين عتوم
دعوا شمساً توراتْ يومَ أمسِ
تُعيد النورَ، ليس كأيّ شمسِ!
وتشرقُ بالحقيقة من جديدٍ
ولو غربتْ على أطلال رِمْسِ!
دعوها تكشفُ البحرَ المُعمّى
فقد جاروا عليها بكلّ حبسِ
يحارُ الدمعُ في جفني ويهمي
على رَجُلٍ رفعتُ لديه رأسي
سلامٌ يا رئيساً قال فرداً:
ألا لبّيكِ يا شامي وقُدسي
Comments 1