• من نحن
  • اتصل بنا
الخميس, أغسطس 21, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home تحقيقات وتقارير

«المنطقة الآمنة» شرق الفرات… الكرة الآن في «الملعب التركي»

2019/10/01
in تحقيقات وتقارير
Reading Time: 1 mins read
«المنطقة الآمنة» شرق الفرات… الكرة الآن في «الملعب التركي»
0
SHARES
56
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

يبدو أن الولايات المتحدة وتركيا لن تتوصلا قريباً إلى اتفاق بشأن «منطقة آمنة» مقترحة على طول الحدود التركية – السورية، على الرغم من طول فترة التفاوض التي قاربت السنة. وربما ضغطت أنقرة أكثر في الفترة الأخيرة، لأن ملف اللاجئين السوريين أصبح ينافس القلق الكردي في الأهمية، لاعتبارات داخلية انتخابية وتغليب النزعة القومية، وخارجية، فقد بدا مشروع «المنطقة الآمنة»، كما لو أنه محاولة تركية جديدة لإسكان مليوني سوري في المنطقة ليفصلوا بين أكراد تركيا وأكراد سوريا. فالمنطقة الآمنة العميقة التي تمتد على مسافة 20 ميلاً على امتداد أكثر من 400 كيلومتر من حدودها مع شمال شرقي سوريا، تريدها تركيا أن تحتضن ثلث اللاجئين السوريين، في أقل تقدير، الذين تستضيفهم.

وفيما يتعلق بالآلية الأمنية التي اتفق عليها الأمريكيون والأتراك قبل فترة، قامت أنقرة بتسيير دوريات مشتركة تقودها الولايات المتحدة تصل أحياناً إلى 14 كم، وهنا، لا يعتقد «آرون شتاين»، مدير برنامج الشرق الأوسط بمعهد أبحاث السياسة الخارجية، في تعليقاته المنشورة على شبكة «تويتر»، أن «الولايات المتحدة يمكنها تقديم المزيد. لذا، يبدو حقًا أن الكرة في ملعب أنقرة حول الخطوة التالية»، ويرى أنه «وصلنا إلى مرحلة «والآن، ماذا بعد» الآلية الأمنية التركية – الأمريكية، لقد أعطت الولايات المتحدة ما يمكن أن تقدمه وهي تعلن «عودة» أنقرة إلى غرفة عمليات التحالف (مما يعني عدم مهاجمة «قوات سوريا الديمقراطية).

وأشارت تقديرات مراقبين إلى أن تركيا مُصممة على انتزاع «منطقة آمنة» بالعمق الذي تعلن وتدافع عنه، خالية من قوات «قسد»، وتشن حملة ضاغطة على الولايات المتحدة لمزيد من التنازلات الأمريكية، لكن لا يبدو أن واشنطن متحمسة لذلك، وتحاول جرَ أنقرة إلى القبول بمنطقة أقل مساحة مما اقترحته تركيا. وقد وافقت على خطة المنطقة الآمنة التي عرضتها الولايات المتحدة، لكن بشروط مع امتيازات هذا الجيب، وكذا «العودة إلى الولايات المتحدة لتقديم تنازلات بناءً على خطة مشتركة، ولكن لم يُتوافق عليها، رغم تكرار المطالبة والضغط»، كما هو رأي «آرون شتاين». وأضاف أن تركيا «كانت بارعة في تنفيذ إستراتيجية الجيب أو الضغط أو التهديد..»، لكن كل هذا، كما يرى مراقبون، قد لا يغير كثيراً من الحقائق على الأرض.

صحيح أن تركيا كثفت ضغطها ولا تكاد تهدأ وتدفع لإلزام إدارة تراكب في المنطقة الآمنة بالعمق الذي حدَدته، لكن واشنطن ليست متحمسة لهذا العرض، ويحاول ترامب استرضاء اردوغان ببعض الإجراءات والآليات، كالدوريات المشتركة وإخلاء مناطق حدودية من الوحدات الكردية، لكن لا يبدو، على الأقل حتى الآن، أن أمريكا مستعدة للذهاب بعيداً في تنفيذ الخريطة التركية للمنطقة الآمنة ـ وتتهمها أنقرة بأنها تتحرك ببطء شديد، أقرب إلى المماطلة والتراخي.

وربما حرصت تركيا على انتزاع امتيازات الجيب (المنطقة الآمنة بطولها وعمقها في شمال شرقي سوريا)، لأنها تهدف إلى إعادة توطين مليون لاجئ سوري في «منطقة آمنة» من خلال مشروع بناء ضخم (منازل، مستشفيات، مدارس، مساجد..)، يُكلَف حوالي 27 مليار دولار، وفقًا لما ذكرته محطة TRT Haber الحكومية، وهذا يقلق الروس، فإذا كانت موسكو قد غضت الطرف عن مطالب تركيا بمنطقة آمنة، وتفهَمت قلقها ومخاوفها، فإنها تتوجس من أي توسع تركي في منطقة شرق الفرات، ولا تريدها أن تذهب بعيدًا في استغلال «المنطقة الآمنة» لتكون مُلحقة بها.

ويشير مراقبون إلى أن من أبرز مسائل الخلاف الأمريكي – التركي حول «المنطقة الآمنة» في الشمال الشرقي، هو مطالبة أنقرة بالسيطرة الكاملة عليها بعمق 32 كيلومتراً من الأراضي الممتدة من نهر الفرات إلى الحدود السورية التركية العراقية، وتعارض واشنطن فكرة إنشاء منطقة تديرها تركيا، لصالح منطقة تديرها الولايات المتحدة، ويكون لأنقرة وجود محدود ويُسحب المسلحون الأكراد من منطقة حدودية بعمق 5 إلى 14 كيلومتراً، وهذا التباين نابع أساساً من الخلاف الجوهري حول تهديدات الأمن القومي لكل منهما.

و»تركيا غير راضية تمامًا عن مركز العمليات المشتركة الذي انشئ على الحدود السورية بالتعاون مع الولايات المتحدة»، كما أوضح الصحافي التركي، فهيم تاستكين، في مقال نشره موقع «المونيتور»، مضيفاً: «من وجهة نظر تركيا، يقيد المركز عملية شاملة شرق الفرات ضد القوات الكردية التي تعتبرها تركيا تهديدًا لأمنها القومي، غير أن عمق المنطقة المعنية بتسيير الدوريات لا يتوافق مع توقعات تركيا».

لكن، كما تساءل الصحافي «تاستكين» مستفهماً: «هل سيكون اردوغان قادرًا على انتزاع امتياز من ترامب، الذي وعده بمنطقة آمنة على بعد 20 ميلًا؟ وإذا لم يحصل اردوغان على ضوء أخضر من ترامب بنهاية أيلول/سبتمبر، فهل ستتحرك تركيا من جانب واحد؟». ولا يرجح الصحافي التركي أن «تشن تركيا هجوماً، حيث جمعت قواتها على طول الحدود مرات عدة لكنها امتنعت عن اتخاذ أي إجراء، لا يرجح ان تشن عملية من دون تنسيق مع الولايات المتحدة، وإذا استجاب ترامب لنصيحة مرؤوسيه الذين يتعاملون مع الملف السوري، فمن المحتمل ألا يرضي الأمر تركيا».

المصدر: القدس العربي

ShareTweetShare
Previous Post

لوثة تكفير وتخوين جمال عبد الناصر

Next Post

في ذكرى التدخل العسكري الروسي بسورية متى يرحلون؟؟

مقالات ذات صلة

هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

by maseer
فبراير 20, 2025
0
هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

مصطفى رستم إسرائيل أثارت من خلال هذا الطرح قلق الدول العربية على أمنها واستقرارها حاجة الإدارة السورية الجديدة للاعتراف وتأمين...

Read more

المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

by maseer
فبراير 18, 2025
0
المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

انطلق في العاصمة القطرية، اليوم الاثنين، المؤتمر الوطني الفلسطيني، بمشاركة 400 شخصية من الضفة الغربية وقطاع غزة والشتات، ومن الجاليات...

Read more
Next Post
في ذكرى التدخل العسكري الروسي بسورية                                    متى يرحلون؟؟

في ذكرى التدخل العسكري الروسي بسورية متى يرحلون؟؟

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
كاريكاتير

كاريكاتير

فبراير 18, 2025
موقعة جسر سليم سلام: شاهدة على مقاومة بيروت ضد العدو الصهيوني

موقعة جسر سليم سلام: شاهدة على مقاومة بيروت ضد العدو الصهيوني

سبتمبر 18, 2024
قراءة في رواية: يرحلون ونبقى                         “حتى عنوان إنتصاري هزيمة”

قراءة في رواية: يرحلون ونبقى “حتى عنوان إنتصاري هزيمة”

يوليو 7, 2021
محددات السياسات الإسرائيلية حول الصراع في سورية (2011 – 2023)

محددات السياسات الإسرائيلية حول الصراع في سورية (2011 – 2023)

أغسطس 29, 2023
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • محمد حسن قزموز/ أبو حسان لم يبرح الذاكرة أبدًا

    محمد حسن قزموز/ أبو حسان لم يبرح الذاكرة أبدًا

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist