• من نحن
  • اتصل بنا
الأحد, يونيو 29, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home أمين العاصي

الحسكة… عنوان إضافي للتنافس شرق الفرات

2019/11/04
in أمين العاصي, تحقيقات وتقارير
Reading Time: 1 mins read
الحسكة… عنوان إضافي للتنافس شرق الفرات
0
SHARES
85
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

أمين العاصي

لا تزال الاشتباكات محتدمة في ريف الحسكة الشمالي في أقصى الشمال الشرقي من سورية، في الوقت الذي يشتد فيه الصراع بين الأطراف الفاعلة في منطقة شرق نهر الفرات لتقاسم النفوذ في المناطق الغنية بالنفط، في ظلّ عودة مفاجئة للتحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأميركية، ونيته إقامة قواعد جديدة، فضلاً عن عودته إلى قواعد ونقاط تمركز كان أخلاها في وقت سابق.

وأشار “مصدر مطلع أمس الأحد، إلى أنّ ريف مدينة رأس العين الشرقي لا يزال يشهد اشتباكات بوتيرة متفاوتة العنف، بين فصائل “الجيش الوطني” التابع للمعارضة السورية من جهة، و”قوات سورية الديمقراطية” (قسد) التي تشكل الوحدات الكردية ثقلها الرئيسي من جهة أخرى، بالتزامن مع قصف مدفعي عنيف ومكثف متبادل بين طرفي القتال. وأكد المرصد أنّ “قسد” استعادت السيطرة على 13 قرية وموقعاً من “الجيش الوطني” وهي: داودية والسعيد وريحانة والسويدية وكنبهر وعبوش وأم شعيفة وفيصلي وعزيزة وقاسمية وجميلية وأم عشبة والعريشة.

من جانبها، قالت مصادر من “الجيش الوطني” لـ”العربي الجديد”، إنّ مليشيا “قسد” شنّت هجوماً معاكساً ضدّ قوات الجيش في محور تل تمر بريف الحسكة الشمالي الغربي، واندلعت اشتباكات عنيفة على إثر ذلك. وأدت الاشتباكات وفق المصادر ذاتها، إلى وقوع قتلى وجرحى من الطرفين، وانسحاب مقاتلي “الجيش الوطني” من مواقع عدة كانوا قد تقدموا إليها في وقت سابق. ولفتت المصادر إلى أنّ “قسد” شنّت هجومها مدعومة بالقصف المدفعي، في إشارة إلى أنها خرقت الاتفاقين التركي الروسي والأميركي التركي، اللذين نصّا على انسحاب “قسد” بالسلاح الثقيل من الحدود السورية التركية.

في الأثناء، قالت مصادر محلية إنّ “المجلس العسكري السرياني”، وهو جزء من “قوات سورية الديمقراطية”، استلم المسؤوليات الأمنية والعسكرية لمنطقة تل تمر والخابور، وسينشر قواته في جميع الخطوط الأمامية للمنطقة. وتتميز مدينة تل تمر بالحضور السكاني للمسيحيين السريان الآشوريين، حيث تنتشر قرى عدة غالبية سكانها من السريان في ريف المدنية، وأبرزها: تل طويل، تل جمعة، تل كيفجي وتل قريبط.

من جانبها، ذكرت وكالة “سانا” للأنباء التابعة للنظام السوري، أنّ قوات الأخير تعمل على تعزيز نقاط انتشارها في محافظة الحسكة، مشيرةً إلى أنّ وحدات من هذه القوات عززت وجودها على محور يمتد على 60 كيلومتراً بدءاً من قرية الاغيبش غرب بلدة تل تمر، وصولاً إلى قرية الواسطة جنوب صوامع عالية. وفي الإطار ذاته، ذكرت مصادر مقربة من “قسد” لـ”العربي الجديد”، أنّ قوات النظام حصّنت مواقع في المنطقة وقامت بتعزيزها بالمدفعية الثقيلة، مشيرةً إلى أنّ النظام يقوم بدعم “قسد” في عمليات الهجوم المعاكس ضدّ “الجيش الوطني”.

إلى ذلك، من الواضح أنّ التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأميركية بصدد العودة مجدداً إلى منطقة شرقي نهر الفرات، وخصوصاً محافظة الحسكة، في تراجع عما كان أعلنه الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن نيته سحب قوات بلاده من سورية والإبقاء على قوة صغيرة لحماية حقول النفط. ونقل مراسل “العربي الجديد” في الحسكة سلام حسن، عن مصادر مطلعة قولها، إنّ “القوات الأميركية أدخلت شاحنات فارغة إلى قاعدة صرين بالقرب من مدينة عين العرب بريف حلب، تمهيداً لإعادة إخلائها بالكامل، بالتزامن مع إنشاء قواعد عسكرية جديدة في الحسكة، في الوقت الذي وصلت فيه تعزيزات عسكرية جديدة من قبل قوات النظام إلى محور تل تمر”.

وأوضحت المصادر المقربة من “قسد” التي تحدّثت لـ”العربي الجديد”، أنّ “القوات الأميركية تبدأ بالانسحاب (أمس) الأحد من قاعدة صرين العسكرية، والتي تعد آخر قاعدة لها في القسم الغربي من شمال شرقي سورية، وذلك عقب دخول عشرات الشاحنات والحاملات إلى القاعدة بهدف نقل ما تبقى من معدات”. وكانت قد عادت قوات أميركية إلى القاعدة المذكورة عقب إخلائها أخيراً، وهو ما أثار تساؤلات عن نية تلك القوات، في وقت تقول المصادر إنّ واشنطن تريد إخلاء النقطة بالكامل.

وبحسب المصادر ذاتها، بدأت القوات الأميركية بإنشاء قواعد جديدة لها في محافظة الحسكة، ولا سيما في منطقة القامشلي، حيث قامت أمس باستطلاع العديد من المواقع وبتسيير دورية انطلاقاً من بلدة رميلان، متجهة على الطريق الواصل إلى القامشلي، مروراً بمناطق وبلدات كل من الجوادية والشبك. وأضافت المصادر أيضاً أنّ دورية أميركية مكونة من خمس عربات عسكرية جالت بين مدينة القامشلي وبلدة تل تمر، علماً أنّ القوات الأميركية ما زالت تحتفظ بقاعدة عسكرية في صوامع قرية تل بيدر الواقعة شمال مدينة الحسكة وقاعدة بالقرب من مزرعة قسروك. وأشارت المصادر إلى نية القوات الأميركية تجهيز ثلاث قواعد جديدة على الأقل في مدينة القامشلي وريفها الغربي شمال شرقي محافظة الحسكة.

وتأتي هذه التطورات في ظلّ وصول رتل عسكري لقوات النظام السوري يضم دبابات وراجمات صواريخ ومدفعية إلى منطقة تل تمر في ريف الحسكة. وقالت مصادر لـ”العربي الجديد” إنّ تلك القوات توجهت إلى الناحية الشمالية لتل تمر على الطريق الواصل إلى بلدة أبو راسين، بالقرب من المحاور التي تشهد اشتباكات بين “الجيش الوطني السوري” و”قسد”.

وتزامن وصول الرتل العسكري للنظام وفق المصادر ذاتها، مع تحليق من طيران حربي مجهول يعتقد أنه للتحالف الدولي ضدّ “داعش”، إذ قام بخرق جدار الصوت في أجواء تل تمر، وتلا ذلك قصف على موقع في المنطقة لم تتبين هويته.

وكانت مصادر محلية قالت لـ”العربي الجديد”، أول من أمس السبت، إنّ مجموعة من القوات الأميركية عادت إلى قاعدة الجزرة الواقعة غربي مدينة الرقة، بعد إخلاء القاعدة قبل أسبوعين. وأضافت أنّ المجموعة ترافقها خمس مدرعات، وأنّها قامت بجولة في مدينة الرقة قبل العودة والتمركز في القاعدة المذكورة. ومن الواضح أن الجانبين الأميركي والروسي يسعيان لتقاسم النفوذ في محافظة الحسكة التي تعد المحافظة الأهم في سورية اقتصادياً، كونها تضمّ جانباً مهماً من ثروة سورية النفطية.

وذكر “مصدر مطلع” السبت، أنّ القوات الروسية سيطرت على النادي الزراعي في القامشلي على مقربة من منطقة المطار لاتخاذه مقراً لقواتها. ونقل “المرصد” عن مصادر معلومات تفيد باحتمال تأجير النظام السوري مطار القامشلي إلى القوات الروسية لتتخذه مقراً لها لمدة 49 عاماً.

في غضون ذلك، لا تزال المنطقة التي سيطر عليها “الجيش الوطني السوري” التابع للمعارضة والواقعة بين مدينتي تل أبيض وراس العين على طول نحو 100 كيلومتر وعمق 30 كيلومتراً، عرضة لانتهاكات من قبل فصائل تتبع هذا الجيش. وفي هذا الإطار، ذكرت مصادر محلية لـ”العربي الجديد” أمس، أنّ “أهالي قرية أم عشبة بريف رأس العين، قرروا النزوح بشكل جماعي ومغادرة قريتهم، بعد زيادة الانتهاكات من مجموعة عسكرية تنتمي إلى الجيش الوطني تطلق على نفسها اسم صقور الشمال”.

إلى ذلك، أعلنت وزارة الدفاع التركية انتهاء المباحثات مع الوفد العسكري الروسي الثاني، والتي عقدت في أنقرة خلال اليومين الماضيين حول تطبيق مذكرة التفاهم المبرمة في مدينة سوتشي بشأن شمال شرق سورية. وقالت الوزارة، في بيان أصدرته السبت: “انتهت المباحثات مع الوفد العسكري الروسي الثاني، والتي عُقدت في أنقرة يومي 1 و2 نوفمبر/تشرين الثاني الحالي، حول الجوانب التكتيكية والتقنية في إطار التفاهم الذي تم التوصل إليه في سوتشي يوم 22 أكتوبر/تشرين الأول 2019”.

وتعدّ هذه المباحثات الثانية من نوعها، إذ تمت مناقشة تطبيق مذكرة التفاهم بين الطرفين في أنقرة يومي 28 و29 أكتوبر، وأعلن وزير الدفاع التركي، خلوصي أكار، في حينه أنّ الجانبين توصلا إلى اتفاق شبه كامل حول تفاصيل تطبيق المذكرة.

في سياق متصل، جددت وزارة الدفاع التركية، أمس الأحد، إدانتها قرارات واشنطن وباريس رداً على العملية التركية في سورية. وقالت الوزارة في بيان، إن “تركيا ما زالت تتلقى تهديدات خطيرة من تنظيمي داعش والوحدات الكردية الموجودان في مناطق شرق الفرات السورية”، مضيفةً أن قرار مجلس النواب الأميركي فرض عقوبات على تركيا ومسؤوليها رداً على العملية، يتعارض مع روح الاتفاق المبرم في 17 أكتوبر الماضي والتحالف والشراكة الاستراتيجية بين البلدين. وأردف: “يجب أن تعلم أوروبا جيداً أن تركيا هي العائق الأخير بينهم وبين والإرهاب، وهي بمثابة خط جبهة في محاربة الإرهاب”. ولفت إلى أن “استهداف فرنسا للعملية، ما هو إلا محاولة من حكومتها لتحريف وإخفاء الحقائق عن الشارع الفرنسي والمجتمع الدولي بأكمله”.

على صعيد سياسي ذي صلة، أعلن “مجلس سورية الديمقراطية” (مسد) وهو الجناح السياسي لـ”قسد” استعداده لـ”خوض عملية تفاوض حقيقية” مع النظام، وفق بيان صدر عن المجلس مساء السبت. وزعم المجلس أنه “أكبر إطار تحالفي لقوى المعارضة الديمقراطية في سورية”، مبدياً استعداده لتشكيل ما سمّاها بـ”منصة معارضة سورية حقيقية تضم من هم خارج مجلس سورية الديمقراطية؛ من داخل سورية أو خارجها؛ ممن استبعد في عمليتي جنيف وأستانة أو تم تغييبه عمّا تسمى باللجنة الدستورية”، وذلك لـ”بدء التفاوض مع الحكومة السورية من دون شروط مسبقة”. واعتبر المجلس “التفاهم العسكري الذي جرى ما بين قوات سورية الديمقراطية والجيش السوري، برعاية من موسكو، يمثل بداية بناء إجراءات الثقة بين الطرفين”.

ولطالما رفض النظام السوري التفاوض مع “قوات سورية الديمقراطية”، إلا بشرط تسليم منطقة شرقي الفرات التي تعادل ثلث مساحة سورية، إلى قواته. ويعتبر النظام أفراد هذه القوات “خونة” يخدمون الأجندة الأميركية وجلّ ما عرضه عليهم “تسوية وضعهم” وضمهم إلى قواته.

المصدر: العربي الجديد

ShareTweetShare
Previous Post

Next Post

اللجنة الدستورية السورية المصغرة تبدأ اجتماعاتها اليوم

مقالات ذات صلة

هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

by maseer
فبراير 20, 2025
0
هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

مصطفى رستم إسرائيل أثارت من خلال هذا الطرح قلق الدول العربية على أمنها واستقرارها حاجة الإدارة السورية الجديدة للاعتراف وتأمين...

Read more

المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

by maseer
فبراير 18, 2025
0
المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

انطلق في العاصمة القطرية، اليوم الاثنين، المؤتمر الوطني الفلسطيني، بمشاركة 400 شخصية من الضفة الغربية وقطاع غزة والشتات، ومن الجاليات...

Read more
Next Post
اللجنة الدستورية السورية المصغرة تبدأ اجتماعاتها اليوم

اللجنة الدستورية السورية المصغرة تبدأ اجتماعاتها اليوم

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

يناير 29, 2023
السد العالي أضخم مشروع مائي في القرن العشرين

السد العالي أضخم مشروع مائي في القرن العشرين

فبراير 8, 2024
القامشلي مدينة السلام بين المسيحية والإسلام

القامشلي مدينة السلام بين المسيحية والإسلام

أبريل 11, 2021
كاريكاتير

كاريكاتير

ديسمبر 18, 2023
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist