• من نحن
  • اتصل بنا
الأحد, يونيو 8, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home تحقيقات وتقارير

أزمة خبز في سورية: النظام يمهد لرفع الدعم؟

2020/09/14
in تحقيقات وتقارير, عدنان عبد الرزاق
Reading Time: 1 mins read
أزمة خبز في سورية: النظام يمهد لرفع الدعم؟
0
SHARES
171
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

عدنان عبد الرزاق

تفاقمت أزمة نقص حادة للخبز في مناطق سيطرة النظام السوري، ما أدى إلى ارتفاع سعر ربطة الخبز في الأسواق (أقل من 2 كلغ) من 50 إلى 1000 ليرة سورية (حوالي نصف دولار)، وذلك بعد تراجع مخزون الدقيق في مخازن وزارة التجارة الداخلية، بحسب ما أكدت مصادر خاصة من دمشق لـ”العربي الجديد”.

وتضيف المصادر، التي رفضت ذكر اسمها، أن “أزمة الخبز مستمرة منذ أيام، بعد إعلان حكومة بشار الأسد فشلها في حل المشكلة”، مبينة أن بعض المناطق والمدن السورية لم يصل إليها الخبز منذ يومين، ومنها الغزلانية بريف دمشق ومدينة درعا جنوبي سورية.

وتؤكد المصادر أنه نتيجة قلة عرض الخبز من الأفران الحكومية والخاصة وتراجع الإنتاج إلى أكثر من النصف، شاعت تجارة رغيف الخبز في الشوارع وحتى أمام الأفران، ما قفز بسعر الخبز إلى مستويات قياسية.

وحول الأسباب التي زادت من أزمة الخبز، أخيراً، أوضحت المصادر أن السبب الأول يعود إلى تأخّر وصول القمح الذي تعاقدت عليه حكومة الأسد مع روسيا بتوريد 200 ألف طن، وتأخر مناقصة من الدول الأوروبية بالكمية نفسها، ما دفع المؤسسة العامة للحبوب في سورية إلى إعلان حاجتها، وبالسرعة الكلية، إلى توريد كمية 15 ألف طن بسعر 230 دولاراً للطن على ظهر الباخرة إلى المرافئ السورية، على أن تتكفّل الحكومة بالتخليص والإدخال والتوزيع.

أما السبب الثاني، بحسب المصادر، فيتمثل في تراجع إنتاج القمح في سورية من نحو 4 ملايين طن إلى أقل من 1.5 مليون طن واستلام نظام الأسد نحو 500 ألف طن فقط من الإنتاج، ما دفع نظام الأسد منذ الربيع الماضي إلى توزيع الخبز عبر البطاقة الذكية بمعدل أربع ربطات للأسرة الواحدة، ويدرس الآن تخفيض الكمية إلى النصف.

وعزا المدير العام للمؤسسة السورية للمخابز، زياد هزاع، سبب الازدحام الحاصل على الأفران إلى توقف بعض مخابز القطاع الخاص عن العمل نتيجة أعمال الصيانة واستجرار الدقيق بطرق غير مشروعة، وبالتالي التوجه إلى المخابز العاملة الأخرى، مضيفاً، خلال تصريحات صحافية أمس الأحد، أن اعتماد بعض المطاحن على القمح القاسي يؤدي إلى توقف بعض الخطوط نتيجة واقع الكهرباء وتذبذبها.

وبحسب العامل السابق في محافظة دمشق، المهندس محمد شباط، فإن هذه “ذرائع واهية”، ويؤكد لـ”العربي الجديد” أن السبب الحقيقي نقص القمح والطحين وانتشار الفوضى وبيع الطحين في الأسواق بأضعاف سعره.

ويكشف شباط أن وزارة التجارة الداخلية عاجزة عن تأمين مخصصات الأفران، ما خلق سوقاً موازياً للخبز وبيع “الربطة بألف ليرة” على مرأى ومسمع دوريات التموين أمام أفران ابن العميد بمنطقة ركن الدين في دمشق. ويضيف شباط أن هناك دراسة في محافظة دمشق الآن لتخفيض مخصصات الأسرة من الخبز إلى النصف وتخفيض بيعه لمن لا يحمل بطاقة ذكية وفصل بطاقات الريف عن المدينة بعد اعتماد موزعين وإعطائهم هامش ربح 10 ليرات للربطة الواحدة.

ويعاني معظم السوريين من ضعف القدرة على الوصول إلى المواد الغذائية، بعد ارتفاع الأسعار بنحو 13 ضعفاً خلال سنوات الثورة ووصول متوسط إنفاق الأسرة إلى نحو 450 ألف ليرة، بحسب مركز قاسيون للأبحاث من دمشق، في حين لا يزيد متوسط الأجور عن 50 ألف ليرة.

وكان مايك روبسون، ممثل منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة في سورية قد أكّد أخيراً أن “ثمة أدلة بالفعل على أن الناس بدأوا يستغنون عن وجبات”، مضيفاً: “إذا ظلت العملة تحت ضغط فسيكون من الصعب الحصول على الواردات، وربما تشهد الشهور التي تسبق محصول القمح لعام 2021 نقصاً حقيقياً”.

وتشير بيانات برنامج الأغذية العالمي إلى أن عدد الذين “لا يشعرون بالأمن الغذائي” في سورية ارتفع من 7.9 ملايين فرد إلى 9.3 ملايين فرد عام 2020.

وتستورد سورية أكثر من مليون طن من القمح سنوياً لسدّ الحاجة المقدرة بنحو 2.5 مليون طن للاستهلاك المحلي، إذ تأتي روسيا في مقدمة الدول المصدرة لسورية.

ويرى الاقتصادي السوري، محمود حسين، أن الغلاء وقلة العرض، على صعيد الخبز خاصة، والذي رفع نظام الأسد سعره ثلاث مرات منذ الثورة عام 2011، إنما هو مقدمة لسحب الدولة دعمها لهذه المادة، بعد أن أدخلتها منذ أشهر في مقدمة التوزيع المقنن عبر البطاقة الذكية، إلى ما دون حاجة الأسرة السورية.

ويضيف حسين لـ”العربي الجديد” أن استيراد القمح بالعملات الأجنبية كشف عن الأزمة المالية الخانقة للنظام، بعد تبديد الاحتياطي الدولاري من المصرف المركزي والذي كان يزيد عن 18 ملياراً عام 2011، والأرجح أن يترك تأمين القمح والدقيق للتجار بعد أن طبق هذه التجربة على المشتقات النفطية.

وحول توقع ارتفاع الأسعار إن سحبت حكومة الأسد الدعم عن الخبز، يتوقع الاقتصادي السوري أن يرتفع سعره بنسب تهاوي سعر الليرة، كما حدث للمواد التي سحبت الدولة عنها الدعم، مثل السكر والأرز.

وتقول حكومة الأسد إن قيمة العجز التمويني الناتج عن دعم الخبز تصل إلى 378 مليار ليرة سورية سنوياً، نتيجة الفرق بين سعر ربطة الخبز المدعومة البالغة 50 ليرة، وبين تكلفتها التي تتجاوز 200 ليرة.

 

المصدر: العربي الجديد

ShareTweetShare
Previous Post

Next Post

إسماعيل هنية الذي استباح لبنان واستباح المخيم

مقالات ذات صلة

هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

by maseer
فبراير 20, 2025
0
هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

مصطفى رستم إسرائيل أثارت من خلال هذا الطرح قلق الدول العربية على أمنها واستقرارها حاجة الإدارة السورية الجديدة للاعتراف وتأمين...

Read more

المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

by maseer
فبراير 18, 2025
0
المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

انطلق في العاصمة القطرية، اليوم الاثنين، المؤتمر الوطني الفلسطيني، بمشاركة 400 شخصية من الضفة الغربية وقطاع غزة والشتات، ومن الجاليات...

Read more
Next Post
إسماعيل هنية الذي استباح لبنان واستباح المخيم

إسماعيل هنية الذي استباح لبنان واستباح المخيم

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

في ذكرى الثورة السورية مازال الأمل باقٍ
أحمد مظهر سعدو

في ذكرى الثورة السورية مازال الأمل باقٍ

by maseer
مارس 5, 2024
0

أحمد مظهر سعدو تمر أواسط شهر آذار/ مارس ذكرى عزيزة على قلوب السوريين، يوم انطلقت حناجر الشعب السوري تنادي بالحرية...

Read more
الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

ديسمبر 12, 2020
مصطفى العقاد قتله النظام الأسدي أيضًا

مصطفى العقاد قتله النظام الأسدي أيضًا

أغسطس 30, 2018
رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

يناير 18, 2025
قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

أبريل 10, 2022
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • دور النظام السوري في مجزرة «تل الزعتر»

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist