مصير-خاص
مع استمرار القصف الهمجي الأسدي المتواصل على أهلنا في الغوطة الشرقية، فقد استشهد أحد عشر مدنيًا من أسرة (عبد الوهاب) المعروفة و المهجرة من مدينة عدرا البلد إلى حمورية، حيث قضوا جميعا الأب الشهيد محمد عبد الله عبد الوهاب والأم والأطفال، من خلال القصف الحاقد الأسدي الروسي الايراني الذي طال حمورية، أمام صمت مطبق وغير مفهوم من العرب أولًا، والعالم الذي يدعي التحضر.