• من نحن
  • اتصل بنا
الإثنين, يوليو 14, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home تحقيقات وتقارير

“أونروا” تطمس مصطلحات مرتبطة بـ”العودة” وتحظر “آيات قرآنية”

2021/10/04
in تحقيقات وتقارير
Reading Time: 2 mins read
“أونروا” تطمس مصطلحات مرتبطة بـ”العودة” وتحظر “آيات قرآنية”
0
SHARES
32
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

تفرض وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا” حظرا على استخدام مصطلحات مرتبطة بحق العودة واللاجئين، فضلا عن حظر استخدام بعض الآيات القرآنية التي تنصّ على “الجهاد” أو تصف “المنافقين”.
من تلك المصطلحات، التي يُحظر استخدامها في المواد التعليمية الإلكترونية، التي يعدها معلمو “أونروا”، أسماء المدن الفلسطينية المُحتلّة منذ عام 1948 كـ”القدس، ويافا، وحيفا، وعكا”.

هذا “الحظر” يأتي ضمن إطار مبادئ “الحيادية”، التي تلتزم بها “أونروا”، كونها جزءا من منظمة الأمم المتحدة وعليها أن تلتزم بمبادئها وقوانينا، على حدّ قول متحدث باسم الوكالة.

مصطلح فضفاض

ويستنكر مسؤول في اتحاد الموظفين العرب في “أونروا”، عدم وجود معايير واضحة لمبادئ الحيادية لدى “أونروا”، حيث باتت “تمسّ القيم الوطنية والإسلامية سواء في قطاع غزة، أو الضفة الغربية”.

ويقول محمد شويدح، أمين سر الاتحاد، في حديث لوكالة الأناضول، إن مبادئ الحيادية، التي تطالب بها “أونروا”، غير واضحة أو محددة، وفضفاضة.

وأضاف، أن اتحاد الموظفين يؤيد تحلّي أونروا بمبادئ الحيادية، ومستعد للالتزام بها، شرط أن تكون واضحة، ولا تمس المبادئ الوطنية والإسلامية.

واستكمل قائلا: “نحن مع أونروا، ومع تطبيق الحيادية، وكنا مشاركين دوما في هذا الموضوع، لكن أن يتجاوز الأمر ليصل إلى القيم الوطنية والإسلامية، فهذا غير مقبول”.

وأوضح أن “أونروا”، ومن خلال تجربة الاتحاد، تُصنّف المواضيع التي تخص كلا من “اللاجئ الفلسطيني، والقضية الفلسطينية، وحق العودة”، على أنها مواضيع “تمسّ الحيادية”.

وتابع: “مثلا طلبت منا أونروا استبدال سؤال حسابي حول المسافة التي تبعد فيها مدينة حيفا (شمال) عن القدس، بالمسافة بين مدينتي غزة وخانيونس”.

وبررت “أونروا”، للاتحاد، ذلك الطلب بأن “مدن حيفا والقدس غير فلسطينية، وذكرهما يعدّ اختراقا للحيادية”.

وعبّر عن رفض قبول الموظفين والمعلمين في “أونروا”، لهذه المبادئ التي تخالف “الأسس التي نشأت من أجلها أونروا، والتي تضم مئات الآلاف من اللاجئين المهجرين من مدن كحيفا وعكا ويافا”.

اقرأ أيضا: رفض فلسطيني واسع لاتفاق “الأونروا” مع إدارة بايدن (صور)

وفي ذات السياق، قال شويدح إن “أونروا” وضعت “بعض القيود على استخدام بعض الآيات القرآنية، واعتبرت ذكرها خرقا للحيادية، وهذه الاستجابة جاءت بناء على ضغوط إسرائيلية”.

ولَام شويدح “أونروا” على “الاستجابة المتكررة للضغوط الإسرائيلية وإن كانت على حساب القيم الوطنية والإسلامية”.

لكنه قال إن هذه الاستجابة، لا تنفي دور “أونروا”، العريق في كونها الشاهد الوحيد على قضية اللجوء الفلسطينية والمساعدات التي قدّمتها للاجئين منذ وجودهم.

البلد المضيف

وطالب شويدح “أونروا” بتدريس المنهاج الفلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة، دون أي تدخل، كما تفعل في الدول العربية الأُخرى المضيفة.

وقال في هذا السياق: “أونروا تتبع البلد المضيف، ففي الأردن يتم تدريس المنهاج الأردني، وكذلك في لبنان وسوريا، لذا عليها احترام المنهاج الوطني الفلسطيني والبلد المضيف لها وعدم التغيير فيه”.

وأوضح أن “أونروا”، تُغيّر وتحذف بعض الدروس، والمواضيع في المواد الإثرائية، التي يعدّها معلموها، والتي من المفترض أن تعكس المنهاج الفلسطيني.

وأردف قائلا: “هناك درس في كتاب للصف الثالث في المرحلة الابتدائية، اسمه (حيفا والنورس)، وحيفا هنا اسم فتاة، طلبت أونروا إقصاء هذا الدرس من المواد الإثرائية، لوجود اسم حيفا”.

وأشار إلى أن هذا الدرس كان ضمن الكتاب الرسمي في المنهاج، والمادة الإثرائية انعكاس وشرح لهذا الكتاب، ولا يمكن “التدخل في وضعه”.

ومنذ جائحة كورونا التي ظهرت في قطاع غزة عام 2020، استبدلت “أونروا” التعليم الوجاهي، بالإلكتروني (قبل أن تعود ثانية للوجاهي بداية الفصل الدراسي الجديد)، معتمدة على مواد أطلقت عليها اسم “إثرائية”، وظيفتها شرح الكتب الدراسية وتدريب الطلبة عبر مجموعة من الأنشطة.

كما اعتمدت “أونروا” بداية الفصل الجديد، على مجموعة من المواد التحضيرية لطلبة مدارسها، حيث واجه تجهيز تلك المواد ذات المشكلة، بحسب شويدح.

ضغوط إسرائيلية

وقال شويدح إن تشديد “أونروا” على منع استخدام المصطلحات الوطنية يأتي جرّاء ضغوط تتعرض لها من مؤسسات “صهيونية”، ودولية، تراقب عملها خاصة في ظل إتاحة المواد عبر شبكة الإنترنت؛ خلال التعليم الإلكتروني.

وأردف قائلا: “أونروا في موضوع الحيادية ليست مبادرة، بل تتعرض لضغوط لتغيير المنهاج الفلسطيني، وملاحقة المعلمين، واستجابتها لذلك مجرد رد فعل”.

ويعتقد أن هذه الهجمة الإسرائيلية على وكالة “أونروا”، تأتي في إطار رغبة إسرائيل بطمس أقوى “شاهد على قضية اللاجئين الفلسطينيين”.

واستكمل قائلا: “سبق وأن حاولت إسرائيل عام 2018 تغيير مسمى وتعريف اللاجئ واقتصاره على الأفراد الذين هُجروا من أراضيهم عام 1948؛ دون إلحاق هذا الوصف بأبنائهم وأحفادهم الذين لم يعايشوا عملية التهجير”.

كما ذهبت “إسرائيل”، وفق شويدح، إلى الضغط باتجاه تقويض “عمل المؤسسة من خلال السعي لوقف تمويلها من الدول الكبيرة، وملاحقتها في مناهجها وموظفيها”.

وأشار إلى أن “أونروا” أوقفت عددا من موظفيها عن العمل، مؤقتا، حتى انتهاء تحقيقاتها فيما يتعلق بتقرير رفعته منظمة رقابية دولية، واتهمهم باختراق الحيادية.

ولفت شويدح إلى وجود جهات خارجية تراقب أداء “أونروا”، وموظفيها، ويلاحقونهم فيما ينشرونه عبر وسائل التواصل الاجتماعي من التعبير عن رأيهم فيما يتعلق بالقضايا الوطنية.

وقال إن “أونروا” يجب أن تلتزم بالحيادية، ولا تقبل بتلك التقارير غير الصحيحة، وأن تُجري تحقيقاتها ضمن معايير واضحة.

اقرأ أيضا: حماس ترفض اتفاقية الإطار بين أمريكا والأنروا: خطيرة ومذلة

كما طالب شويدح “أونروا” بمحاسبة إسرائيل على اختراقها لقيم “الحيادية والإنسانية”، من خلال قتلها للأطفال الفلسطينيين المسجلين في الوكالة ويتعلمون في مدارسها، وآخرهم حسن أبو النيل (12 عاما)، الذي قتل برصاص إسرائيلي نهاية شهر أغسطس/ آب الماضي، خلال مشاركته باحتجاجات قرب حدود غزة.

وأردف قائلا: “هل المحاسبة يجب أن تكون للشعب الذي وقع عليه الظلم، هل توجّه للناس التي ولدت وعاشت وكبرت وماتت داخل المخيمات دون أن تعرف كيف هي الحياة خارجها؟”.

المال السياسي

من جانب آخر، أدان شويدح اتفاقية “الإطار”، التي وقعتها كل من واشنطن و”أونروا”، في 15 تموز/ يوليو الماضي، وتضمن عودة “مشروطة”، للدعم الأمريكي لنشاطات الوكالة.

وكان المكتب التنفيذي للاجئين الفلسطينيين في الضفة الغربية، قد ذكر في بيان سابق، أن الاتفاقية تنص على “وقف مساعدة الأونروا عن كل لاجئ ينتمي لجيش التحرير الفلسطيني أو أي منظمة من فئات العصابات ومن يشارك في عمل إرهابي، بحسب التصنيف الأمريكي الإسرائيلي”.

وأضاف: “اشترطت الاتفاقية أيضا مراقبة المنهاج الفلسطيني وحذف وشطب أي محتوى لا يتناسب مع وجهة نظر الاحتلال ومراقبة كافة مؤسسات الأونروا”.

وتعقيبا على الاتفاقية، يقول شويدح إنها “تتضمن شروطا خطيرة من جانب الولايات المتحدة، لعودة دعمها للأونروا”.

وأوضح أن هذه الشروط تتضمن “التزام متلقّي خدمة أونروا، بالحيادية”؛ مفسرا أن متلقي الخدمة أي “اللاجئ الفلسطيني” يجب ألا يكون منتميا لفصائل أو قادرا على التعبير عن رأيه في القضايا الوطنية.

ويقول شويدح إن اتحاد الموظفين العرب، يرى أن خدمة “أونروا” تُقدّم للفلسطيني على “أساس اللجوء فقط”، وليس على أساس الحيادية أو حتّى الفقر.

وأردف قائلا: “تقديم الخدمة على أساس الحيادية، يعني أن أونروا ستقوم بعمل استخباراتي وبحث ميداني”.

واستنكر تقديم “أونروا” لخدماتها على أساس التصنيف الاجتماعي للاجئين لقوائم “الفقر”، و”الفقر المدقع”، لافتا إلى أنه من حق أي لاجئ تلقّي هذه الخدمات أيا كان وضعه الاجتماعي والاقتصادي.

ومطلع نيسان/ أبريل الماضي، أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن إعادة الدعم المالي لنشاطات “أونروا” بـ 150 مليون دولار، بعد سنوات من وقفه على يد إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب في أب/ أغسطس 2018.

رد “أونروا”

بدوره، ينفي عدنان أبو حسنة، المتحدث باسم “أونروا” في غزة، وجود معايير خاصة لمبدأ “الحيادية” لدى أونروا.

وقال لوكالة الأناضول: “إنها معايير وقيم الأمم المتحدة، وأونروا جزء من المنظومة الأممية، وهي ملتزمة بالحيادية وقيم العدالة الإنسانية، والقانون الإنساني الدولي، وعدم زرع الكراهية”.

وأضاف: “أونروا تطّلع على المواد الإثرائية التي يتم تقديمها، وتفحص إذا كانت تحتوي على مواد تتعارض مع قيم الأمم المتحدة، والقوانين الدولية”.

ورفض أبو حسنة أي اتهامات تتعلق بتدخل الوكالة بـ”المنهاج الفلسطيني”، مؤكدا على التزامها بـ”منهاج السلطة الوطنية كدولة مضيفة”.

وأشار إلى تعرّض أونروا لاتهامات مختلفة سواء إسرائيلية أو من الكونغرس الأمريكي أنها “تشجّع العنف والإرهاب”.

وقال أبو حسنة إن لـ”أونروا” دورا كبيرا في الحفاظ على “الذاكرة الجمعية للاجئين واستمرارها في تقديم الخدمات، وإبقاء القضية حيّة حتّى إيجاد حل عادل للاجئين”.

وأُنشئت وكالة “أونروا” عام 1949، بقرار من الجمعية العامة للأمم المتحدة لتنفيذ برامج إغاثة وتشغيل لنحو 800 ألف لاجئ فلسطيني، هجرتهم العصابات الصهيونية إبان نكبة فلسطين عام 1948.

المصدر: الأناضول/عربي 21

ShareTweetShare
Previous Post

من درعا إلى لبنان

Next Post

مقالات ذات صلة

هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

by maseer
فبراير 20, 2025
0
هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

مصطفى رستم إسرائيل أثارت من خلال هذا الطرح قلق الدول العربية على أمنها واستقرارها حاجة الإدارة السورية الجديدة للاعتراف وتأمين...

Read more

المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

by maseer
فبراير 18, 2025
0
المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

انطلق في العاصمة القطرية، اليوم الاثنين، المؤتمر الوطني الفلسطيني، بمشاركة 400 شخصية من الضفة الغربية وقطاع غزة والشتات، ومن الجاليات...

Read more
Next Post

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
كاريكاتير

كاريكاتير

ديسمبر 18, 2023
أين أنت يا رفيقي!

أين أنت يا رفيقي!

أكتوبر 15, 2020
الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

يناير 29, 2023
تعليق على مفهوم “العوربة”

تعليق على مفهوم “العوربة”

أبريل 13, 2023
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • ملتقى العروبيين السوريين يعقد مؤتمره السنوي الرابع

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist