• من نحن
  • اتصل بنا
الإثنين, مايو 19, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home تحقيقات وتقارير

أحداث درعا السورية توثق ارتباط “داعش” بالنظام السوري

2022/10/24
in تحقيقات وتقارير, عماد كركص
Reading Time: 1 mins read
أحداث درعا السورية توثق ارتباط “داعش” بالنظام السوري
0
SHARES
14
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

عماد كركص

دائماً كان الحديث عن علاقة تنظيم “داعش” الإرهابي بالنظام السوري مبنياً على التكهنات والمعلومات المفتقرة للوثائق، لكن تسريبات جديدة وثّقت هذه العلاقة بين الطرفين، وتحديداً في محافظة درعا.

وشهدت المحافظة، الواقعة جنوبي سورية، تداخل السيطرة والنفوذ بين كل من النظام والمعارضة وتنظيم “داعش” في وقت سابق، بالإضافة إلى مليشيات إيرانية وأخرى محسوبة على روسيا، قبل وبعد الدخول في سلسلة التسويات التي بدأت في صيف العام 2018.

وبث “تجمع أحرار حوران” (منصة لنشطاء إعلاميين تهتم بنقل أخبار درعا والجنوب السوري)، يوم الجمعة الماضي، مقطعاً مصوراً حصل عليه من فصائل المعارضة في مدينة جاسم شمالي درعا، تظهر فيه اعترافات للمدعو رامي الصلخدي، الذي يعد قيادياً من الدرجة الثالثة في صفوف التنظيم في درعا، يقر فيها بعلاقاته بفرع الأمن العسكري في المحافظة، التابع لشعبة المخابرات العسكرية (أحد أهم الأجهزة الأمنية في بنية النظام الاستخباراتية).

واعترف الصلخدي بأنه التقى بالعميد لؤي العلي، رئيس فرع الأمن العسكري في درعا، بتنسيق من ابن عمه نضال الصلخدي المقرب من العلي وفرع الأمن العسكري، وكلفه العلي باغتيال شخصيات من مدينة جاسم، من العناصر السابقين في المعارضة المسلحة أو النشطاء المعارضين، بالإضافة لبعض عناصر وقيادات “داعش”.

واعترف الصلخدي، الذي عثر على جثته يوم الجمعة الماضي في الساحة العامة في مدينة جاسم، بعد اعتقاله من قبل الفصائل، بأنه تسلم بندقية ومسدسا من قبل لؤي العلي، وأورد معلومة تسلمه مسدسا مزودا بكاتم صوت (يستعمل في عمليات الاغتيال) في دمشق، أي أن الصلخدي كان على علاقة بأجهزة النظام الأمنية حتى ما قبل تجنيده من قبل لؤي العلي وفرع الأمن العسكري في درعا.

ووفق المقطع المصور، فإن ابن عمه نضال اتصل به بعد أيام، وطلب منه استهداف المعتقل السابق في سجون النظام حسن توفيق الجباوي، إلا أنه تهرب من تنفيذ العملية بعد معرفته هوية الشخص المستهدف. وكشف عن أسماء عدد من الأشخاص ممن جرى استهدافهم في مدينة جاسم، مؤكداً أنهم جميعاً قتلوا عن طريق عناصر من التنظيم وبأمر من قياديي التنظيم، منهم “أبو أيهم” و”أبو عبدو الحلقي”، مشيراً الى أن أغلب عمليات الاغتيال نفذها شخص يدعى طلال برفقة شخص يدعى أبو أحمد برقة، موضحاً أن طلال اسمه الحقيقي أيوب فاضل الجباوي.

وأظهر المقطع المصور، في نهايته، محادثات بين نضال الصلخدي، ابن عم رامي، مع رئيس فرع الأمن العسكري في درعا لؤي العلي، تظهر التخطيط والتوجيهات لتنفيذ عمليات الاغتيال. وهذه المحادثات هي التي كشفت رامي الصلخدي بعد حصول الفصائل على هاتف نضال الذي قتل باستهدافه على طريق جاسم – نوى في الرابع من الشهر الحالي.

ويشار إلى رامي الصلخدي باعتباره مسؤولا لوجستيا في تنظيم “داعش” في درعا، ومن مهامه إدخال عناصر “داعش” إلى المحافظة، فيما لم يعرف تحديداً تاريخ انتسابه للتنظيم.

أصل القصة

وقال مصدر مطلع من درعا، فضل عدم الكشف عن اسمه، لـ”العربي الجديد”، إن القصة بدأت عندما بدأ النظام محاصرة جاسم في أغسطس/ آب الماضي، بذريعة وجود عناصر لتنظيم “داعش” في المدينة. وأضاف قائلا: “كان عدد عناصر التنظيم الذين وصلوا إلى جاسم لا يتجاوز 10 أو 15 عنصرا وقياديا، حينها طلب لؤي العلي من الفصائل المحلية في جاسم قتال عناصر التنظيم وإخراجهم من جاسم، لكن الفصائل أو العناصر السابقين في الفصائل الذين لا يزالون يحتفظون بالسلاح الفردي بحسب تسوية 2018، رفضوا مواجهة التنظيم، قائلين للعلي إنه إذا كانت لديكم الرغبة الحقيقية في قتالهم وإنهائهم، فقاتلوهم أنتم”.

وأوضح المصدر أن النظام لم يبدأ قتال عناصر التنظيم، لكن المفاجئ كان تمدد التنظيم في جاسم، ووصلت أعداد عناصره إلى أكثر من 100 خلال فترة قصيرة، وأصبحت لديه مقار ومحكمة خاصة به، مشيراً إلى أن مقاره لا تبعد مئات الأمتار عن مقار للنظام.

وعندما استفحل عناصر “داعش” في جاسم وبدأوا بمضايقة الناس وازدادت عمليات الاغتيال والفوضى الأمنية، قرر الأهالي والوجهاء والقيادات السابقة في الفصائل إنهاء وجود التنظيم من دون تدخل النظام. وبالفعل، بدأت العملية منذ منتصف الشهر الحالي، وتمكن العناصر من الأهالي والمحليين من قتل وأسر قرابة خمسين عنصراً من التنظيم، من بينهم رامي الصلخدي، الذي أعدمته الفصائل على ما يبدو على خلفية ارتباطه بأمن النظام.

ولفت المصدر إلى أن لؤي العلي كان يريد ضرب عناصر المعارضة بالتنظيم، فيضعف الطرفين، ليستطيع النظام بسط سيطرة كاملة على جاسم ومحيطها، لكن الفصائل تنبهت للأمر وبادرت لمنع تحقق ذلك.

أجندات وأسلوب النظام

من جهته، رأى الباحث والخبير في الجماعات الجهادية عباس شريفة أن “اعترافات الصلخدي بتجنيد النظام له في درعا، لتشكيل ما يشبه فرعا لداعش هناك، يأتي ضمن أجندات وأسلوب النظام لدخول النظام إلى المناطق العصية عليه والخارجة عن سيطرته”.

وأضاف في حديث مع “العربي الجديد”: “بعد إجراء التسويات، وتشكيل الفيلق الخامس (شكلته روسيا ودعمته، يضم اللواء الثامن في درعا الذي يقوده أحمد العودة، تحولت تبعته للواء للأمن العسكري أخيراً)، لم يستطع النظام السيطرة المطلقة بسبب رفض الأهالي والسلاح الموجود بيد مقاتلي الفصائل، وصحيح أن الحالة الثورية انتهت بطريقة شكلية، لكن لا يزال هناك تمرد ضد النظام في مواضع عدة، الأمر الذي دفع النظام والمليشيات الإيرانية للدفع نحو اقتحام وسط درعا والعديد من المدن الرئيسية لإخضاعها بشكل كامل، وكان لا بد من خلق الذرائع، فوجد الحل بتجنيد بعض المجموعات لإعادة بعث داعش في المنطقة وتبرير اقتحامها”.

وأشار شريفة إلى أن النظام له سوابق مشابهة في العديد من المحافظات، قائلاً: “في القلمون، نقل النظام التنظيم من هناك إلى البادية للاستثمار به والتحرك هناك، وكانت هناك جريمة كبرى عندما نقل النظام مجموعات من داعش إلى ريف السويداء وارتكبت هذه المجموعات مجزرة مروعة بحق الأهالي راح ضحيتها 150 قتيلا، من أجل تخويف أهالي السويداء وإخضاعهم، فضلا عما شهدته حلب أثناء تقاسم السيطرة، ففي حين كان النظام والتنظيم لا يسجل بينهما أي اشتباك، كانت تسجل اشتباكات الطرفين مع فصائل المعارضة المعتدلة لإضعافها وإنهائها”.

وبحسب شريفة، فإن “النظام استثمر بداعش كثيراً، إما بطريقة مباشرة من خلال الاختراق والتوظيف، أو بطريقة غير مباشرة من خلال الإعلام والتجييش”.

وصيف العام 2018، توصلت روسيا إلى اتفاق تسوية بين فصائل درعا والنظام بعد معارك دامية خلفت عشرات القتلى من المدنيين، نتيجة ضغط الروس والنظام على المناطق المأهولة بالسكان، في منحى لإجبار المعارضة على الاستسلام. وقضى الاتفاق حينها بتهجير الرافضين التسوية إلى الشمال السوري، فيما يحتفظ العناصر المتبقون من المعارضة المسلحة بأسلحتهم الفردية وتسلم الثقيلة والمتوسطة التي كانت بحوزة الفصائل.

وكان نتيجة للتسوية أن تمددت المليشيات المحسوبة على إيران في الجنوب السوري، كما حاول النظام الالتفاف على التسوية في كل منطقة من درعا على حدة بسحب السلاح الفردي من العناصر، بهدف السيطرة الكاملة على درعا وإنهاء أي مظاهر للمعارضة في المحافظة. ومع أن النظام لم ينجح في مواضع عدة، فإنه لم يتوقف عن تجنيد العديد من الأفراد الذين ينفذون لصالحه عمليات اغتيال وخلخلة للأمن والاستقرار والاستفادة من الذرائع، جميعها تهدف لبسط نفوذه الكامل على درعا ومحيطها.

المصدر: العربي الجديد

 

ShareTweetShare
Previous Post

سيادة التشدد في الفكر الاسلامي -2-2

Next Post

حرب بوتين قد تدوم عقوداً… هذه دروس التاريخ

مقالات ذات صلة

هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

by maseer
فبراير 20, 2025
0
هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

مصطفى رستم إسرائيل أثارت من خلال هذا الطرح قلق الدول العربية على أمنها واستقرارها حاجة الإدارة السورية الجديدة للاعتراف وتأمين...

Read more

المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

by maseer
فبراير 18, 2025
0
المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

انطلق في العاصمة القطرية، اليوم الاثنين، المؤتمر الوطني الفلسطيني، بمشاركة 400 شخصية من الضفة الغربية وقطاع غزة والشتات، ومن الجاليات...

Read more
Next Post
حرب بوتين قد تدوم عقوداً… هذه دروس التاريخ

حرب بوتين قد تدوم عقوداً... هذه دروس التاريخ

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

د- وسيم طاهر باكير: هجرة الكوادر الصحية إلى دول اللجوء شكل نقصًا في أعداد الأطباء

سبتمبر 3, 2022
العرب بين حضور رقابة السلطة وغياب رقابة المجتمع

العرب بين حضور رقابة السلطة وغياب رقابة المجتمع

أكتوبر 24, 2022
الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

يناير 29, 2023
عن الخطاب السياسي العربي المأزوم    استمرارية الوظائف وعدم فاعليتها

عن الخطاب السياسي العربي المأزوم    استمرارية الوظائف وعدم فاعليتها

يوليو 26, 2024
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الدين الفطرة

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist