• من نحن
  • اتصل بنا
الجمعة, يونيو 6, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home تحقيقات وتقارير

إدلب: وقف إطلاق النار افتتاحاً لـ”عام الجماعة”؟

2019/01/11
in تحقيقات وتقارير, خالد الخطيب
Reading Time: 1 mins read
إدلب: وقف إطلاق النار افتتاحاً لـ”عام الجماعة”؟

Image processed by CodeCarvings Piczard ### FREE Community Edition ### on 2018-09-09 08:00:15Z | | Lÿÿÿÿ

0
SHARES
117
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

خالد الخطيب

عقدت “هيئة تحرير الشام”، اتفاقاً مع “أحرار الشام” و”صقور الشام”، لوقف إطلاق النار في ادلب ومحيطها، فجر الخميس، بوساطة من شخصيات شرعية وجهادية وعشائرية. وتم الاتفاق بحضور قائد “الأحرار” جابر علي باشا، وقائد “الصقور” أبو عيسى الشيخ، وقائد “تحرير الشام” أبو محمد الجولاني، الذين وقعوا على الاتفاق.

ونص الاتفاق على الوقف الفوري لإطلاق النار بين الطرفين، وإزالة جميع الحواجز العسكرية والمظاهر المسلحة، وفتح الطرق، وتبادل الموقوفين من الطرفين في المعارك الأخيرة في ادلب وريف حلب الغربي. وأخيراً، أن تتبع المناطق بالكامل من الناحية الإدارية لسلطة “حكومة الإنقاذ” التابعة لـ”تحرير الشام”.

ويظهر أن “أحرار الشام” و”صقور الشام” قد وقعوا على الاتفاق مجبرين، بعدما شهد ليل الأربعاء/الخميس، معارك عنيفة مع “تحرير الشام” في محيط معرة النعمان وريفها الشرقي، وسط وصول تعزيزات لـ”الهيئة” وتحقيقها تقدماً سريعاً في بعض المواقع. ويأتي ذلك، بعد أن انتهت معارك “الهيئة” ضد “الأحرار والصقور” في سهل الغاب من ريف حماة وجبل شحشبو بتوقيع اتفاق على حلّهما وتسليم أسلحة مقاتليهما. كما انتهت معارك ريف ادلب الجنوبي الغربي، ببنود مشابهة لاتفاق الأتارب.

مصدر عسكري معارض، أكد لـ”المدن”، أن “تحرير الشام” حشدت تعزيزات من “جيش النخبة” و”العصائب الحمراء”، ليل الأربعاء/الخميس، في منطقة معرة النعمان، وهاجمت ريفها الشرقي، وتمكنت من السيطرة على بلدة جرجناز التي شهدت حملات دهم واعتقال طالت مسؤولين في المجلس المحلي، وقادة ومقاتلين من “أحرار الشام”. وزادت “الهيئة” من ضغطها على أطراف معرة النعمان، وسط إشاعات تتحدث عن نيتها اقتحامها بالقوة، مع ساعات فجر الخميس الأولى.

وأوضح المصدر أن “تحرير الشام”، ضغطت على “الأحرار” و”الصقور”، وهددت باقتحام المعرة والتوجه بعدها إلى أريحا وجبل الزاوية، في حال لم يتم قبول الوساطات التي تقدم بها مشايخ وشخصيات شرعية جهادية، وشيوخ عشائر من أبناء المنطقة. وبحسب المصدر، تدخل “فيلق الشام” كوسيط، وكان شرط “تحرير الشام” الرئيسي: القبول بسيطرة “الإنقاذ” على كامل المنطقة بما فيها من مجالس محلية ومؤسسات خدمية عامة. وتعني هذه السيطرة، التحكم بالمفاصل الأمنية أيضاً، في كامل المنطقة التي يُفترض أن تديرها وزارة الداخلية التابعة لـ”حكومة الإنقاذ”.

الاتفاق كان مخرجاً لـ”الأحرار” و”الصقور”، لتجنيبهما المواجهة الحاسمة، بعدما أصبحا وحيدين في مواجهة “تحرير الشام”، في ظل صمت بقية فصائل “الجبهة الوطنية للتحرير”، وعدم استجابتها لمناشدات قائدي الفصلين، وسط اعتزال المزيد من كتائبهما القتال خلال الساعات القليلة الماضية.

وجهاء وأعضاء مجلس أريحا المحلي، أصدروا بياناً يرحب بدخول “تحرير الشام”، ويدعو الى تجنيب المدينة الصراع الحاصل بين الطرفين.

وفي الوقت ذاته، بدا أن “تحرير الشام” قد ضغطت لإنجاز الاتفاق، الذي يصب في مصلحتها في المدى المنظور، ويحقق لها سيطرة “الإنقاذ” على كامل إدلب وريف حلب الغربي. وليس لفصائل “الجبهة الوطنية” الأخرى رأي مخالف، أي أنها لن تكون عائقاً أمام تمدد “الإنقاذ”، وسيطرتها على كامل ادلب ومحيطها، وهي موافقة ضمناً على ما ورد في اتفاق القادة الثلاثة.

الاتفاق يجنب “تحرير الشام” المواجهة العنيفة المتوقعة في مناطق نفوذ “الأحرار” و”الصقور”، في مناطق تمتاز بالتماسك والعصبية المناطقية، خاصة جبل الزاوية. المعركة المفترضة كانت ستطول حتماً، وهي مكلفة للجميع، وبدا أن “تحرير الشام” مستعجلة لحسم الموقف بما توفر من أرباح، وقد تؤجل تحقيق ما تبقى من أهدافها لمراحل لاحقة.

وأرسلت “تحرير الشام”، ليل الأربعاء/الخميس، رتلاً عسكرياً من “جيش النخبة” إلى أطمة شمال غربي ادلب، ودير سمعان في ريف حلب الشمالي الغربي، وهي خطوط تماس مع فصائل المعارضة المسلحة في منطقة “غصن الزيتون” بعفرين. وتوعدت “تحرير الشام” بالرد على هجمات شنها مقاتلو الفصائل في المنطقة، الأربعاء، قتلوا وأسروا خلالها عدداً من عناصر “الهيئة”. وكانت المنطقة قد شهدت اشتباكات متقطعة وقصفاً متبادلاً، بين “تحرير الشام” وفصائل “الجيش الوطني” بالقرب من تلة السيرياتيل في محيط قلعة دير سمعان ومخيمات أطمة على الحدود الادارية لمنطقة عفرين.

أنصار “تحرير الشام” عبروا عن فرحهم بالانتصار، وأطلقوا على العام 2019 تسمية “عام الجماعة”، في إشارة إلى السيطرة الكاملة على ادلب ومحيطها. وذكر اسم “عام الجماعة” في عصر الدولة الإسلامية الأول، وهو العام الذي تنازل فيه الحسن بن علي بن أبي طالب عن الخلافة لمعاوية بن أبي سفيان، في العام 661 ميلادي، وسمي “عام الجماعة” بسبب اجتماع الناس على معاوية. أنصار “تحرير الشام” شبهوا الجولاني، بمؤسس الدولة الأموية معاوية بن أبي سفيان.

المصدر: المدن

ShareTweetShare
Previous Post

كاريكاتير

Next Post

اغتيال قادة “التسوية” في درعا: دور”حزب الله”

مقالات ذات صلة

هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

by maseer
فبراير 20, 2025
0
هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

مصطفى رستم إسرائيل أثارت من خلال هذا الطرح قلق الدول العربية على أمنها واستقرارها حاجة الإدارة السورية الجديدة للاعتراف وتأمين...

Read more

المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

by maseer
فبراير 18, 2025
0
المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

انطلق في العاصمة القطرية، اليوم الاثنين، المؤتمر الوطني الفلسطيني، بمشاركة 400 شخصية من الضفة الغربية وقطاع غزة والشتات، ومن الجاليات...

Read more
Next Post
اغتيال قادة “التسوية” في درعا: دور”حزب الله”

اغتيال قادة "التسوية" في درعا: دور"حزب الله"

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
في ذكرى الثورة السورية مازال الأمل باقٍ

في ذكرى الثورة السورية مازال الأمل باقٍ

مارس 5, 2024
رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

رؤية سياسية وإدارية لسورية بعد التغيير (1 – 3) 

يناير 18, 2025
قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

قصة المثل الشعبي الحلبي من كيس خرو ولاعاش كل بخيل

أبريل 10, 2022
القامشلي مدينة السلام بين المسيحية والإسلام

القامشلي مدينة السلام بين المسيحية والإسلام

أبريل 11, 2021
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • مصطفى العقاد قتله النظام الأسدي أيضًا

    مصطفى العقاد قتله النظام الأسدي أيضًا

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • ” الثورة العربية الكبرى ” والحركات القومية في بلاد الشام – 1

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist