• من نحن
  • اتصل بنا
الثلاثاء, أغسطس 5, 2025
  • Login
مصير
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض
No Result
View All Result
مصير
No Result
View All Result
Home تحقيقات وتقارير

المعارضة السورية تصد هجومين لقوات النظام… وسقوط 59 قتيلاً في الاشتباكات بينهما

2019/08/14
in تحقيقات وتقارير, هبة محمد
Reading Time: 1 mins read
المعارضة السورية تصد هجومين لقوات النظام… وسقوط 59 قتيلاً في الاشتباكات بينهما
0
SHARES
72
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

هبة محمد

قتل 59 شخصاً على الأقل الثلاثاء في اشتباكات بين قوات النظام والفصائل الجهادية والمقاتلة في شمال غربي سوريا، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.

وشنت المعارضة السورية هجوماً معاكساً ضد قوات النظام السوري وحزب الله اللبناني في ريف حماة، حيث استخدمت هيئة تحرير الشام عربة مفخخة لضرب تجمع عسكري للأطراف المهاجمة في قرية «سكيك» في ريف إدلب الجنوبي، والتي تقدم إليها النظام يوم الاثنين، بعد هجمات جوية روسية وكثافة نيرانية برية.

الهجوم بالعربة المفخخة أدى وفق وسائل إعلامية معارضة إلى مقتل وجرح العشرات من قوات النظام السوري وحزب الله، ويأتي الهجوم المعاكس لهيئة تحرير الشام، بعد صدها والمعارضة السورية هجوماً للنظام السوري والفيلق الخامس وحزب الله لليوم الثاني على التوالي في القطاع الجنوبي من ريف إدلب شمال سوريا، ضمن المناطق الخاضعة لاتفاق خفض التصعيد بين روسيا- وتركيا.

ووفق المرصد السوري لحقوق الإنسان، فقد نجحت المعارضة السورية وهيئة تحرير الشام، في إفشال هجوم واسع النطاق للنظام وداعميه بالقرب من مدينة خان شيخون جنوب إدلب، وتمكنوا وفق المصدر من قتل 30 عنصراً للقوات المهاجمة خلال أقل من 24 ساعة.

كما دارت اشتباكات عنيفة على محور قرية «سكيك» في ريف إدلب الجنوبي بين الجانبين، وذلك بعد الهجوم المفخخ الذي قاده أحد عناصر هيئة تحرير الشام، فيما كثفت الجيش الروسي والنظام من غاراتهم الجوية ضد مناطق الاشتباكات.

إضافة إلى تدمير فصائل تابعة للجيش السوري الحر لدبابة تابعة للنظام السوري، وسيارة تحمل عناصر من حزب الله وآخرين تابعين لفصائل عسكرية مدعومة منه، إثر استهدافهم بصواريخ موجهة على محور تل سكيك في ريف إدلب الشرقي.

قصف يومي

وتتعرّض محافظة إدلب وأجزاء من محافظات مجاورة منذ نهاية نيسان/أبريل لقصف شبه يومي من طائرات سورية وأخرى روسية، تزامناً مع معارك عنيفة تدور على أكثر من جبهة في الأيام الأخيرة. وتسيطر هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقاً) على الجزء الأكبر من إدلب ومحيطها، وتتواجد فيها فصائل اسلامية ومعارضة أقل نفوذاً. واندلعت صباح الثلاثاء معارك عنيفة في ريف إدلب الجنوبي، تسببت وفق المرصد في مقتل 20 عنصراً من الفصائل المقاتلة، غالبيتهم من هيئة تحرير الشام بينما قتل 23 عنصراً من قوات النظام.

وفي ريف اللاذقية الشمالي المجاور لإدلب، تسببت معارك بين الطرفين في منطقة في جبل الأكراد في مقتل عشرة مقاتلين من الفصائل الجهادية، مقابل ستة عناصر من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، وفق المرصد.

وتتزامن المعارك مع غارات وقصف كثيف يطال أرياف إدلب الجنوبي واللاذقية الشمالي وحماة الشمالي. وتسببت غارات روسية على مدينة خان شيخون أمس الثلاثاء بمقتل ثلاثة مدنيين وفق المرصد. وحققت قوات النظام منذ الأحد تقدماً في ريف إدلب الجنوبي، حيث تمكنت من السيطرة على بلدة الهبيط ومحيطها. وتحاول التقدم في المنطقة باتجاه خان شيخون، كبرى مدن ريف إدلب الجنوبي.

ومنطقة إدلب ومحيطها مشمولة باتفاق توصلت إليه روسيا وتركيا في سوتشي في أيلول/سبتمبر 2018، نصّ على إقامة منطقة منزوعة السلاح تفصل بين مناطق سيطرة قوات النظام والفصائل. كما يقضي بسحب الفصائل المعارضة أسلحتها الثقيلة والمتوسطة وانسحاب المجموعات الجهادية من المنطقة المعنية. إلا أنه لم يتم استكمال تنفيذه.

ونجح الاتفاق في ارساء هدوء نسبي، قبل أن تبدأ دمشق تصعيدها منذ نهاية نيسان/أبريل وانضمت اليها روسيا لاحقاً. وتسبّب التصعيد وفق المرصد في مقتل 816 مدنياً. كما قتل أكثر من 1200 من مقاتلي الفصائل مقابل أكثر من 1100 من قوات النظام والمسلحين الموالين لها. ودفع التصعيد أكثر من 400 ألف شخص إلى النزوح في شمال غربي سوريا، حسب الأمم المتحدة.

وأعلنت دمشق مطلع الشهر الحالي موافقتها على وقف لإطلاق النار استمر نحو أربعة أيام، قبل أن تقرر استئناف عملياتها العسكرية، متهمة الفصائل بخرق الاتفاق واستهداف قاعدة حميميم الجوية التي تتخذها روسيا مقراً لقواتها في محافظة اللاذقية الساحلية. وتشهد سوريا نزاعاً دامياً تسبّب منذ اندلاعه في 2011 في مقتل أكثر من 370 ألف شخص وأحدث دماراً هائلاً في البنى التحتية وأدى إلى نزوح وتشريد أكثر من نصف السكان داخل البلاد وخارجها.

من جهة أخرى نقل مراسل «سبوتنيك» عن مصدر ميداني سوري في بلدة سكيك في إدلب قوله: إن قوات الرصد والاستطلاع في الجيش السوري تابعت عربة مفخخة أرسلها تنظيم «جبهة النصرة» كان يقودها انتحاري سعياً لتفجيرها في إحدى نقاط الجيش تمهيداً لهجوم معاكس لاستعادة بلدة سكيك المحررة.

العين على الخان

واقتربت قوات النظام السوري من خان شيخون بعد سيطرتها على مناطق قريبة منها مثل بلدة الهبيط الإستراتيجية الواقعة شرق المدينة، فضلاً عن بلدة سكيك وتل سكيك -غرب خان شيخون- وتهدف قوات النظام لتطويق المدينة من أجل السيطرة على خان شيخون التي تعتبرها منطقة استراتيجية ومهمة للغاية من أجل تقدمها في إدلب.

وفي هذا الإطار، يقول الباحث السوري بدر ملا رشيد لـ «القدس العربي»: كان سقف نجاح اجتماعات « أستانة»، هو إعلان خفض مناطق التصعيد في سوريا، ومنذ البداية فشل المقترح لا بل على العكس إزدادت هجمات النظام وروسيا والميليشيات الإيرانية على المناطق التي كانت من ضمن المتفق على تجنبيها القتال.

وفي كل مرة كانت لدى روسيا والنظام حجج واهية، لتبرير الاجتياح وقتل المئات من المدنيين، أما في إدلب فقد جعلت روسيا حجتها سيطرة «هيئة تحرير الشام» على المحافظة وريف حماة الشمالي، وعدم تمكن تركيا من إنهاء وجود جبهة النصرة، وهي عملية تُدرك تركيا أن القيام بها سيقلب كافة موازين القوى شمال غربي سوريا، إلى جانب الخسائر الاقتصادية والبشرية التي من الممكن أن تتعرض لها في غياب وجود أطرافٍ مساندة لانقرة في هذه المهمة خارج دائرة النظام وروسيا.

ويضيف الباحث: عموماً تعتمد روسيا في جزء كبير من اعتدائها مع النظام على ادلب على مخرجات محادثات أستانة فيما يخص فتح الطرق الدولية وتأمين حدود المحافظات الساحلية وقاعدة حميميم. كما تحاول روسيا تحقيق هذا الأمر بعيداً عن تحقيق أية إنجازات في الملف السياسي، وبالاخص ما اتفق عليه شركاء استانة حول تشكيل لجنة دستورية، وتحقيق بعض الاهداف العسكرية.

كما لم يستبعد المتحدث، تصادم الأطراف السوري المحلية والدولية بمواقف روسيا مع الأسد، أكثر من السابق، فيما يخص تخفيض سقف الإصلاحات والتغييرات السياسية في بنية النظام، لنصل إلى مرحلة يقبل ما تبقى من قوى معارضة بالدخول لانتخاباتٍ وفق نسب السيطرة الحالية والمستقبلية التي ستكون لصالحها. وإذا ما استمر الوضع على حاله، كون روسيا تستخدم كل ما في جعبتها من أسلحة سنشاهد من خلالها تدميراً كاملاً للبنية البشرية والعسكرية المتبقية في إدلب وشمال حماة.

 

المصدر: القدس العربي

ShareTweetShare
Previous Post

الكرملين يؤكد انعقاد القمة الثلاثية و«اللجنة الدستورية» على بعد خطوة

Next Post

واشنطن وأنقرة تطلقان التحضيرات لتأسيس «مركز عمليات المنطقة الآمنة»

مقالات ذات صلة

هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

by maseer
فبراير 20, 2025
0
هل هناك خطة بديلة لتوطين الفلسطينيين في سوريا؟

مصطفى رستم إسرائيل أثارت من خلال هذا الطرح قلق الدول العربية على أمنها واستقرارها حاجة الإدارة السورية الجديدة للاعتراف وتأمين...

Read more

المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

by maseer
فبراير 18, 2025
0
المؤتمر الوطني الفلسطيني من الدوحة: لحماية حق مقاومة الاحتلال

انطلق في العاصمة القطرية، اليوم الاثنين، المؤتمر الوطني الفلسطيني، بمشاركة 400 شخصية من الضفة الغربية وقطاع غزة والشتات، ومن الجاليات...

Read more
Next Post
واشنطن وأنقرة تطلقان التحضيرات لتأسيس «مركز عمليات المنطقة الآمنة»

واشنطن وأنقرة تطلقان التحضيرات لتأسيس «مركز عمليات المنطقة الآمنة»

ابحث …

No Result
View All Result

الأكثر قراءة

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج
أبحاث ودراسات

الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

by maseer
ديسمبر 12, 2020
0

د. طلال مصطفى مقدمة منهجية يُقدر عدد أفراد الطائفة الإسماعيلية في العالم بنحو 12 مليوناً، ويقيمون في كل من الهند،...

Read more
الشرق الأوسط الجديد ….   إلى أين ؟

الشرق الأوسط الجديد …. إلى أين ؟

يناير 29, 2023
 من يحكم غزة بعد انتهاء الحرب؟

 من يحكم غزة بعد انتهاء الحرب؟

مايو 7, 2024
حول وثيقة التوافقات الوطنية –2

حول وثيقة التوافقات الوطنية –2

مايو 10, 2023
الاتفاقات التركية العراقية الأخيرة وتأثيراتها في سورية

الاتفاقات التركية العراقية الأخيرة وتأثيراتها في سورية

أبريل 30, 2024
مصير

"مصير" موقع الكتروني، يواكب قضايا التحرر والتغيير في الواقع العربي، وتوفير منبر مفتوح تتنوع فيه الأفكار والأقلام وأشكال التعبير المختلفة، ضمن معايير موضوعية ومهنية. ويسعى إلى إطلاق ديناميات التفكير الحر، بما يسهم في انتاج ثقافة سياسية ومجتمعية فاعلة، كما يركز على وقائع وتحولات الثورات العربية، وعلى جدليات التحرر بين الثورة السورية، وقضايا التحرر من قوى الطغيان والاحتلال، وليس للموقع أو عليه من رقيب، سوى صوت المعرفة والحق والضمير، ومراعاة القيم الأدبية في احترام حق التعدد والاختلاف. كما أن المقالات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع.

تابعنا على

الأكثر مشاهدة

  • الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    الإسماعيليون في سورية: مؤشرات الاندماج

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • نشأة الدولة السورية الحديثة وتحوُّلاتها (2 – 4)

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

كاريكاتير

كاريكاتير
كاريكاتير

كاريكاتير

by maseer
فبراير 28, 2025
0

Read more
  • من نحن
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • متابعات
  • تحقيقات وتقارير
  • مقالات
  • حوارات
  • أبحاث ودراسات
  • أدب وثقافة
  • المعرض

جميع الحقوق محفوظة لمصير © 2018

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist